آخذين ما آتاهم ربهم إنهم كانوا قبل ذلك محسنين
آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين
آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير
أإذا كنا عظاما نخرة
أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمدينون
أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم وأعلم من الله ما لا تعلمون
أثم إذا ما وقع آمنتم به آلآن وقد كنتم به تستعجلون
أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون
أخرج منها ماءها ومرعاها
أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير
أرأيت إن كان على الهدى
أزفت الآزفة
أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظالمون اليوم في ضلال مبين
أشحة عليكم فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد أشحة على الخير أولئك لم يؤمنوا فأحبط الله أعمالهم وكان ذلك على الله يسيرا
أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحسن مقيلا
أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا
أعنده علم الغيب فهو يرى
أفأصفاكم ربكم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا إنكم لتقولون قولا عظيما
أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا
أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم قال الكافرون إن هذا لساحر مبين
أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في الزبر
ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى
أنى لهم الذكرى وقد جاءهم رسول مبين
أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون
أو يوبقهن بما كسبوا ويعف عن كثير
أأتخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون
أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات فإذ لم تفعلوا وتاب الله عليكم فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الله ورسوله والله خبير بما تعملون
أألقي الذكر عليه من بيننا بل هو كذاب أشر
أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور
أأنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب
أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها
أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون
أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون
أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون
أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون
أإذا متنا وكنا ترابا ذلك رجع بعيد
أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون
أئفكا آلهة دون الله تريدون
أئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم تجهلون
أئنكم لتأتون الرجال وتقطعون السبيل وتأتون في ناديكم المنكر فما كان جواب قومه إلا أن قالوا ائتنا بعذاب الله إن كنت من الصادقين
أبصارها خاشعة
أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين
أتبنون بكل ريع آية تعبثون
أتتركون في ما هاهنا آمنين
أتخذناهم سخريا أم زاغت عنهم الأبصار
أتدعون بعلا وتذرون أحسن الخالقين
أتواصوا به بل هم قوم طاغون
أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون
أتأتون الذكران من العالمين
أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون
أجعل الآلهة إلها واحدا إن هذا لشيء عجاب
أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين
أحياء وأمواتا
أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم وللسيارة وحرم عليكم صيد البر ما دمتم حرما واتقوا الله الذي إليه تحشرون
أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام إلى الليل ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله آياته للناس لعلهم يتقون
أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم
أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا
أرسله معنا غدا يرتع ويلعب وإنا له لحافظون
أرأيت الذي يكذب بالدين
أرأيت الذي ينهى
أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذبا وكذلك زين لفرعون سوء عمله وصد عن السبيل وما كيد فرعون إلا في تباب
أسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن فإن أرضعن لكم فآتوهن أجورهن وأتمروا بينكم بمعروف وإن تعاسرتم فسترضع له أخرى
أصطفى البنات على البنين
أعد الله لهم عذابا شديدا فاتقوا الله يا أولي الألباب الذين آمنوا قد أنزل الله إليكم ذكرا
أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم
أعد الله لهم عذابا شديدا إنهم ساء ما كانوا يعملون
أعد الله لهم عذابا شديدا إنهم ساء ما كانوا يعملون
أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي ومن كان في ضلال مبين
أفبهذا الحديث أنتم مدهنون
أفترى على الله كذبا أم به جنة بل الذين لا يؤمنون بالآخرة في العذاب والضلال البعيد
أفتمارونه على ما يرى
أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا
أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون
أفسحر هذا أم أنتم لا تبصرون
أفعيينا بالخلق الأول بل هم في لبس من خلق جديد
أفلا تذكرون
أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت
أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون
أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم إن في ذلك لآيات لأولي النهى
أفما نحن بميتين
أفنجعل المسلمين كالمجرمين
أفنضرب عنكم الذكر صفحا أن كنتم قوما مسرفين
أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون
أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون
أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون
أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر أو يرسل عليكم حاصبا ثم لا تجدوا لكم وكيلا
أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله أو تأتيهم الساعة بغتة وهم لا يشعرون
أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون
أفبعذابنا يستعجلون
أفبعذابنا يستعجلون

أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون
أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون
أفرأيت إن متعناهم سنين
أفرأيت الذي كفر بآياتنا وقال لأوتين مالا وولدا
أفرأيتم اللات والعزى
أفرأيتم ما تمنون
أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون
أفرأيت الذي تولى
أفرأيتم الماء الذي تشربون
أفرأيتم النار التي تورون
أفرأيتم ما تحرثون
أفغير الله أبتغي حكما وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلا والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه منزل من ربك بالحق فلا تكونن من الممترين
أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون
أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم
أفلا يرون ألا يرجع إليهم قولا ولا يملك لهم ضرا ولا نفعا
أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور
أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها
أفلم يدبروا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين
أفلم يروا إلى ما بين أيديهم وما خلفهم من السماء والأرض إن نشأ نخسف بهم الأرض أو نسقط عليهم كسفا من السماء إن في ذلك لآية لكل عبد منيب
أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج
أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم دمر الله عليهم وللكافرين أمثالها
أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا أكثر منهم وأشد قوة وآثارا في الأرض فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون
أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين
أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
أفمن حق عليه كلمة العذاب أفأنت تنقذ من في النار
أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا فإن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء فلا تذهب نفسك عليهم حسرات إن الله عليم بما يصنعون
أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلال مبين
أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون
أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت وجعلوا لله شركاء قل سموهم أم تنبئونه بما لا يعلم في الأرض أم بظاهر من القول بل زين للذين كفروا مكرهم وصدوا عن السبيل ومن يضلل الله فما له من هاد
أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه كمن متعناه متاع الحياة الدنيا ثم هو يوم القيامة من المحضرين
أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة أولئك يؤمنون به ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده فلا تك في مرية منه إنه الحق من ربك ولكن أكثر الناس لا يؤمنون
أفمن كان على بينة من ربه كمن زين له سوء عمله واتبعوا أهواءهم
أفمن هذا الحديث تعجبون
أفمن يتقي بوجهه سوء العذاب يوم القيامة وقيل للظالمين ذوقوا ما كنتم تكسبون
أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون
أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى إنما يتذكر أولو الألباب
أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم
ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
ألقيا في جهنم كل كفار عنيد
ألكم الذكر وله الأنثى
ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين
ألهاكم التكاثر
ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار
ألا يسجدوا لله الذي يخرج الخبء في السماوات والأرض ويعلم ما تخفون وما تعلنون
ألا إنهم في مرية من لقاء ربهم ألا إنه بكل شيء محيط
ألا إن لله من في السماوات ومن في الأرض وما يتبع الذين يدعون من دون الله شركاء إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون
ألا إن لله ما في السماوات والأرض ألا إن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون
ألا إن لله ما في السماوات والأرض قد يعلم ما أنتم عليه ويوم يرجعون إليه فينبئهم بما عملوا والله بكل شيء عليم
ألا إنهم من إفكهم ليقولون
ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون
ألا إنهم يثنون صدورهم ليستخفوا منه ألا حين يستغشون ثيابهم يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه عليم بذات الصدور
ألا تتبعن أفعصيت أمري
ألا تزر وازرة وزر أخرى
ألا تطغوا في الميزان
ألا تعبدوا إلا الله إنني لكم منه نذير وبشير
ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدءوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين
ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين
ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون
ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا
ألم يأتكم نبأ الذين كفروا من قبل فذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب أليم
ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا
ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير
ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض إن ذلك في كتاب إن ذلك على الله يسير
ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون
ألم تر أنهم في كل واد يهيمون
ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا
ألم تر كيف فعل ربك بعاد
ألم تر أن الفلك تجري في البحر بنعمت الله ليريكم من آياته إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور
ألم تر أن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري إلى أجل مسمى وأن الله بما تعملون خبير
ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود
ألم تر أن الله خلق السماوات والأرض بالحق إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد
ألم تر أن الله سخر لكم ما في الأرض والفلك تجري في البحر بأمره ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه إن الله بالناس لرءوف رحيم
ألم تر أن الله يزجي سحابا ثم يؤلف بينه ثم يجعله ركاما فترى الودق يخرج من خلاله وينزل من السماء من جبال فيها من برد فيصيب به من يشاء ويصرفه عن من يشاء يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار
ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة إن الله لطيف خبير
ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض ثم يخرج به زرعا مختلفا ألوانه ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يجعله حطاما إن في ذلك لذكرى لأولي الألباب
ألم تر أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة إن الله بكل شيء عليم
ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات والأرض والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه والله عليم بما يفعلون
ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء
ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون فتيلا
ألم تر إلى الملإ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال ألا تقاتلوا قالوا وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا فلما كتب عليهم القتال تولوا إلا قليلا منهم والله عليم بالظالمين
ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين
ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا
ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يشترون الضلالة ويريدون أن تضلوا السبيل
ألم تر إلى الذين بدلوا نعمت الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار
ألم تر إلى الذين تولوا قوما غضب الله عليهم ما هم منكم ولا منهم ويحلفون على الكذب وهم يعلمون
ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون
ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية وقالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلا
ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم ثم يتولى فريق منهم وهم معرضون
ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم أحدا أبدا وإن قوتلتم لننصرنكم والله يشهد إنهم لكاذبون
ألم تر إلى الذين نهوا عن النجوى ثم يعودون لما نهوا عنه ويتناجون بالإثم والعدوان ومعصيت الرسول وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله ويقولون في أنفسهم لولا يعذبنا الله بما نقول حسبهم جهنم يصلونها فبئس المصير
ألم تر إلى الذين يجادلون في آيات الله أنى يصرفون
ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا
ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء
ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل
ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السماوات وما في الأرض وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير
ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء والله على كل شيء قدير
ألم نخلقكم من ماء مهين
ألم نشرح لك صدرك
ألم نهلك الأولين
ألم نجعل له عينين
ألم نجعل الأرض كفاتا
ألم نجعل الأرض مهادا
ألم يجعل كيدهم في تضليل
ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم في الأرض ما لم نمكن لكم وأرسلنا السماء عليهم مدرارا وجعلنا الأنهار تجري من تحتهم فأهلكناهم بذنوبهم وأنشأنا من بعدهم قرنا آخرين
ألم يعلم بأن الله يرى
ألم يك نطفة من مني يمنى
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون
ألم يأتهم نبأ الذين من قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبراهيم وأصحاب مدين والمؤتفكات أتتهم رسلهم بالبينات فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم لا يعلمهم إلا الله جاءتهم رسلهم بالبينات فردوا أيديهم في أفواههم وقالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به وإنا لفي شك مما تدعوننا إليه مريب
ألم يجدك يتيما فآوى
ألم يروا أنا جعلنا الليل ليسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء ما يمسكهن إلا الله إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون
ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم
ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فأن له نار جهنم خالدا فيها ذلك الخزي العظيم
ألم يعلموا أن الله يعلم سرهم ونجواهم وأن الله علام الغيوب
ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها قل ادعوا شركاءكم ثم كيدون فلا تنظرون
أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه ومن يضلل الله فما له من هاد
أليس الله بأحكم الحاكمين
أم آتيناهم كتابا من قبله فهم به مستمسكون
أم اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي وهو يحيي الموتى وهو على كل شيء قدير
أما من استغنى
أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين
أمدكم بأنعام وبنين
أمرا من عندنا إنا كنا مرسلين
أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا ونحن له مسلمون
أم لهم نصيب من الملك فإذا لا يؤتون الناس نقيرا
أمن جعل الأرض قرارا وجعل خلالها أنهارا وجعل لها رواسي وجعل بين البحرين حاجزا أإله مع الله بل أكثرهم لا يعلمون
أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار
أموات غير أحياء وما يشعرون أيان يبعثون
أم أبرموا أمرا فإنا مبرمون
أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى فيرسل عليكم قاصفا من الريح فيغرقكم بما كفرتم ثم لا تجدوا لكم علينا به تبيعا
أم أمنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصبا فستعلمون كيف نذير
أم أنا خير من هذا الذي هو مهين ولا يكاد يبين
أم أنزلنا عليهم سلطانا فهو يتكلم بما كانوا به يشركون
أما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم جنات المأوى نزلا بما كانوا يعملون
أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا
أم اتخذ مما يخلق بنات وأصفاكم بالبنين
أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون
أم اتخذوا من دون الله شفعاء قل أولو كانوا لا يملكون شيئا ولا يعقلون
أم اتخذوا من دونه آلهة قل هاتوا برهانكم هذا ذكر من معي وذكر من قبلي بل أكثرهم لا يعلمون الحق فهم معرضون
أم تأمرهم أحلامهم بهذا أم هم قوم طاغون
أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا
أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل
أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى قل أأنتم أعلم أم الله ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وما الله بغافل عما تعملون
أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون
أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير وهو خير الرازقين
أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون

أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون
أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم
أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون
أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا
أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون
أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب
أم خلقنا الملائكة إناثا وهم شاهدون
أم خلقوا السماوات والأرض بل لا يوقنون
أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون
أم عندهم الغيب فهم يكتبون
أم عندهم الغيب فهم يكتبون

أم عندهم خزائن ربك أم هم المصيطرون
أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الوهاب
أم للإنسان ما تمنى
أم لم ينبأ بما في صحف موسى
أم له البنات ولكم البنون
أم لكم أيمان علينا بالغة إلى يوم القيامة إن لكم لما تحكمون
أم لكم سلطان مبين
أم لكم كتاب فيه تدرسون
أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون
أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون
أم لهم إله غير الله سبحان الله عما يشركون
أم لهم سلم يستمعون فيه فليأت مستمعهم بسلطان مبين
أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ولولا كلمة الفصل لقضي بينهم وإن الظالمين لهم عذاب أليم
أم لهم ملك السماوات والأرض وما بينهما فليرتقوا في الأسباب
أم لهم شركاء فليأتوا بشركائهم إن كانوا صادقين
أمن خلق السماوات والأرض وأنزل لكم من السماء ماء فأنبتنا به حدائق ذات بهجة ما كان لكم أن تنبتوا شجرها أإله مع الله بل هم قوم يعدلون
أمن هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه بل لجوا في عتو ونفور
أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب
أمن هذا الذي هو جند لكم ينصركم من دون الرحمن إن الكافرون إلا في غرور
أمن يبدأ الخلق ثم يعيده ومن يرزقكم من السماء والأرض أإله مع الله قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله قليلا ما تذكرون
أمن يهديكم في ظلمات البر والبحر ومن يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته أإله مع الله تعالى الله عما يشركون
أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما
أم يريدون كيدا فالذين كفروا هم المكيدون
أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون
أم يقولون به جنة بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون
أم يقولون تقوله بل لا يؤمنون
أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون
أم يقولون نحن جميع منتصر
أم يقولون افترى على الله كذبا فإن يشإ الله يختم على قلبك ويمح الله الباطل ويحق الحق بكلماته إنه عليم بذات الصدور
أم يقولون افتراه بل هو الحق من ربك لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون
أم يقولون افتراه قل إن افتريته فلا تملكون لي من الله شيئا هو أعلم بما تفيضون فيه كفى به شهيدا بيني وبينكم وهو الغفور الرحيم
أم يقولون افتراه قل إن افتريته فعلي إجرامي وأنا بريء مما تجرمون
أم يقولون افتراه قل فأتوا بسورة مثله وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين
أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين
أنا صببنا الماء صبا
أن تقول نفس يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين
أن جاءه الأعمى
أن دعوا للرحمن ولدا
أن رآه استغنى
أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله كذلك يضرب الله الحق والباطل فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال
أن كان ذا مال وبنين
أن لا تعبدوا إلا الله إني أخاف عليكم عذاب يوم أليم
أن أدوا إلي عباد الله إني لكم رسول أمين
أن أرسل معنا بني إسرائيل
أن اغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين
أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل يأخذه عدو لي وعدو له وألقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني
أن اعبدوا الله واتقوه وأطيعون
أن اعمل سابغات وقدر في السرد واعملوا صالحا إني بما تعملون بصير
أن تقولوا إنما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا وإن كنا عن دراستهم لغافلين
أنتم عنه معرضون
أنتم وآباؤكم الأقدمون
أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين
أهم خير أم قوم تبع والذين من قبلهم أهلكناهم إنهم كانوا مجرمين
أهم يقسمون رحمت ربك نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا ورحمت ربك خير مما يجمعون
أوآباؤنا الأولون
أو أمر بالتقوى
أوأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون
أو إطعام في يوم ذي مسغبة
أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا أو تأتي بالله والملائكة قبيلا
أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا
أو خلقا مما يكبر في صدوركم فسيقولون من يعيدنا قل الذي فطركم أول مرة فسينغضون إليك رءوسهم ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبا
أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا
أوفوا الكيل ولا تكونوا من المخسرين
أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال أنى يحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير
أو كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب ظلمات بعضها فوق بعض إذا أخرج يده لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور
أوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون
أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم
أو مسكينا ذا متربة
أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين
أو نرينك الذي وعدناهم فإنا عليهم مقتدرون
أوآباؤنا الأولون

أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة فأكون من المحسنين
أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين
أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون
أو تقولوا لو أنا أنزل علينا الكتاب لكنا أهدى منهم فقد جاءكم بينة من ربكم وهدى ورحمة فمن أظلم ممن كذب بآيات الله وصدف عنها سنجزي الذين يصدفون عن آياتنا سوء العذاب بما كانوا يصدفون
أوعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم واذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم نوح وزادكم في الخلق بسطة فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون
أوعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم ولتتقوا ولعلكم ترحمون
أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين
أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون
أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون
أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم إن الله على كل شيء قدير
أولى لك فأولى
أولئك أصحاب الميمنة
أولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم والنبوة فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين
أولئك المقربون
أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
أولئك في جنات مكرمون
أولئك مأواهم جهنم ولا يجدون عنها محيصا
أولئك هم الكافرون حقا وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا
أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ويدرءون بالحسنة السيئة ومما رزقناهم ينفقون
أولئك أصحاب الجنة خالدين فيها جزاء بما كانوا يعملون
أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا
أولئك المقربون
أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا
أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى والعذاب بالمغفرة فما أصبرهم على النار
أولئك الذين حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين
أولئك الذين حق عليهم القول في أمم قد خلت من قبلهم من الجن والإنس إنهم كانوا خاسرين
أولئك الذين خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون
أولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم وأولئك هم الغافلون
أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا
أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون
أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده قل لا أسألكم عليه أجرا إن هو إلا ذكرى للعالمين
أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه إن عذاب ربك كان محذورا
أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالآخرة فلا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينصرون
أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين
أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا
أولئك الذين لهم سوء العذاب وهم في الآخرة هم الأخسرون
أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون
أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم
أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين
أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون
أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون
أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون

أولئك لم يكونوا معجزين في الأرض وما كان لهم من دون الله من أولياء يضاعف لهم العذاب ما كانوا يستطيعون السمع وما كانوا يبصرون
أولئك لهم جنات عدن تجري من تحتهم الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ويلبسون ثيابا خضرا من سندس وإستبرق متكئين فيها على الأرائك نعم الثواب وحسنت مرتفقا
أولئك لهم رزق معلوم
أولئك لهم نصيب مما كسبوا والله سريع الحساب
أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون
أولئك هم الكفرة الفجرة
أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم
أولئك هم الوارثون
أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما
أولا يذكر الإنسان أنا خلقناه من قبل ولم يك شيئا
أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذكرون
أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة إن هو إلا نذير مبين
أولم ير الإنسان أنا خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين
أولم يروا كيف يبدئ الله الخلق ثم يعيده إن ذلك على الله يسير
أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم وكانوا أشد منهم قوة وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الأرض إنه كان عليما قديرا
أولم يعلموا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
أولم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شيء وأن عسى أن يكون قد اقترب أجلهم فبأي حديث بعده يؤمنون
أولم يتفكروا في أنفسهم ما خلق الله السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى وإن كثيرا من الناس بلقاء ربهم لكافرون
أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون
أولم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كل زوج كريم
أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض قادر على أن يخلق مثلهم وجعل لهم أجلا لا ريب فيه فأبى الظالمون إلا كفورا
أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله يكفرون
أولم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون
أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحيي الموتى بلى إنه على كل شيء قدير
أولم يروا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب
أولم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز فنخرج به زرعا تأكل منه أنعامهم وأنفسهم أفلا يبصرون
أولم يروا إلى الطير فوقهم صافات ويقبضن ما يمسكهن إلا الرحمن إنه بكل شيء بصير
أولم يروا إلى ما خلق الله من شيء يتفيأ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون
أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين كانوا من قبلهم كانوا هم أشد منهم قوة وآثارا في الأرض فأخذهم الله بذنوبهم وما كان لهم من الله من واق
أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا أشد منهم قوة وأثاروا الأرض وعمروها أكثر مما عمروها وجاءتهم رسلهم بالبينات فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم إن في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون
أولم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل
أولم يهد للذين يرثون الأرض من بعد أهلها أن لو نشاء أصبناهم بذنوبهم ونطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون
أولم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم إن في ذلك لآيات أفلا يسمعون
أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها كذلك زين للكافرين ما كانوا يعملون
أو يأخذهم في تقلبهم فما هم بمعجزين
أو يذكر فتنفعه الذكرى
أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير
أو يصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا
أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسولا
أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا
أو ينفعونكم أو يضرون
أو يأخذهم على تخوف فإن ربكم لرءوف رحيم
أياما معدودات فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون
أيحسب أن لم يره أحد
أيشركون ما لا يخلق شيئا وهم يخلقون
أيطمع كل امرئ منهم أن يدخل جنة نعيم
أيعدكم أنكم إذا متم وكنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون
أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا
أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب تجري من تحتها الأنهار له فيها من كل الثمرات وأصابه الكبر وله ذرية ضعفاء فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون
أيحسب أن لن يقدر عليه أحد
أيحسب الإنسان أن يترك سدى
أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين
أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه
إرم ذات العماد
إلا آل لوط إنا لمنجوهم أجمعين
إليه يرد علم الساعة وما تخرج من ثمرات من أكمامها وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه ويوم يناديهم أين شركائي قالوا آذناك ما منا من شهيد
إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا
إن يوم الفصل ميقاتهم أجمعين
إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور
إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا
إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون
إذا مسه الشر جزوعا
إذ انبعث أشقاها
إذا وقعت الواقعة
إذ تمشي أختك فتقول هل أدلكم على من يكفله فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن وقتلت نفسا فنجيناك من الغم وفتناك فتونا فلبثت سنين في أهل مدين ثم جئت على قدر يا موسى
إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شيء عليما
إذ دخلوا على داوود ففزع منهم قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط واهدنا إلى سواء الصراط
إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى
إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد
إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا والله وليهما وعلى الله فليتوكل المؤمنون
إذ هم عليها قعود
إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد
إذ أبق إلى الفلك المشحون
إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث فقالوا إنا إليكم مرسلون
إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم ولو تواعدتم لاختلفتم في الميعاد ولكن ليقضي الله أمرا كان مفعولا ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة وإن الله لسميع عليم
إذ أوحينا إلى أمك ما يوحى
إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا
إذا السماء انشقت
إذا الشمس كورت
إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين
إذا جاء نصر الله والفتح
إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا
إذا زلزلت الأرض زلزالها
إذا السماء انفطرت
إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين

إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد إنك لرسول الله والله يعلم إنك لرسوله والله يشهد إن المنافقين لكاذبون
إذا رجت الأرض رجا
إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب
إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين
إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم فأثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم والله خبير بما تعملون
إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين
إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم
إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا
إذ جاءتهم الرسل من بين أيديهم ومن خلفهم ألا تعبدوا إلا الله قالوا لو شاء ربنا لأنزل ملائكة فإنا بما أرسلتم به كافرون
إذ جاء ربه بقلب سليم
إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال إنا منكم وجلون
إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال سلام قوم منكرون
إذ قال الله يا عيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك وعلى والدتك إذ أيدتك بروح القدس تكلم الناس في المهد وكهلا وإذ علمتك الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني فتنفخ فيها فتكون طيرا بإذني وتبرئ الأكمه والأبرص بإذني وإذ تخرج الموتى بإذني وإذ كففت بني إسرائيل عنك إذ جئتهم بالبينات فقال الذين كفروا منهم إن هذا إلا سحر مبين
إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين
إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من طين
إذ قال لهم شعيب ألا تتقون
إذ قال موسى لأهله إني آنست نارا سآتيكم منها بخبر أو آتيكم بشهاب قبس لعلكم تصطلون
إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة إن أبانا لفي ضلال مبين
إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين
إذ قال الحواريون يا عيسى ابن مريم هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء قال اتقوا الله إن كنتم مؤمنين
إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة ثم إلي مرجعكم فأحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون
إذ قالت امرأت عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم
إذ قال لقومه ألا تتقون
إذ قال لأبيه يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا
إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون
إذ قال لأبيه وقومه ماذا تعبدون
إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون
إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين
إذ قال لهم أخوهم صالح ألا تتقون
إذ قال لهم أخوهم هود ألا تتقون
إذ قال لهم أخوهم لوط ألا تتقون
إذ قال لهم أخوهم نوح ألا تتقون
إذ نجيناه وأهله أجمعين
إذ نسويكم برب العالمين
إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى
إذ نادى ربه نداء خفيا
إذ يريكهم الله في منامك قليلا ولو أراكهم كثيرا لفشلتم ولتنازعتم في الأمر ولكن الله سلم إنه عليم بذات الصدور
إذ يغشيكم النعاس أمنة منه وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به ويذهب عنكم رجز الشيطان وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام
إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض غر هؤلاء دينهم ومن يتوكل على الله فإن الله عزيز حكيم
إذ يوحي ربك إلى الملائكة أني معكم فثبتوا الذين آمنوا سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان
إذ يغشى السدرة ما يغشى
إلا موتتنا الأولى وما نحن بمعذبين
إله الناس
إلى الله مرجعكم وهو على كل شيء قدير
إلا إبليس استكبر وكان من الكافرين
إلا امرأته قدرنا إنها لمن الغابرين
إلا بلاغا من الله ورسالاته ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا
إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا والله على كل شيء قدير
إلا حميما وغساقا
إلا رحمة منا ومتاعا إلى حين
إلا رحمة من ربك إن فضله كان عليك كبيرا
إلا طريق جهنم خالدين فيها أبدا وكان ذلك على الله يسيرا
إلا عباد الله المخلصين
إلا قيلا سلاما سلاما
إلا أصحاب اليمين
إلا أن يشاء الله واذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدين ربي لأقرب من هذا رشدا
إلا إبليس أبى أن يكون مع الساجدين
إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى
إلا الذي فطرني فإنه سيهدين
إلا المصلين
إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم وبينهم ميثاق أو جاءوكم حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم ولو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم وألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا
إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون
إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم
إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم
إلا الذين صبروا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة وأجر كبير
إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم إن الله يحب المتقين
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا وانتصروا من بعد ما ظلموا وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم
إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين وسوف يؤت الله المؤمنين أجرا عظيما
إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم

إلا المصلين
إلا تذكرة لمن يخشى
إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم
إلا عبادك منهم المخلصين
إلا عجوزا في الغابرين
إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين
إلا عباد الله المخلصين

إلا عباد الله المخلصين

إلا عباد الله المخلصين

إلا عبادك منهم المخلصين

إلا عجوزا في الغابرين

إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين

إلا ما شاء الله إنه يعلم الجهر وما يخفى
إلا من أتى الله بقلب سليم
إلا من هو صال الجحيم
إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين
إلا من تولى وكفر
إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب
إلا من رحم الله إنه هو العزيز الرحيم
إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين
إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء فإني غفور رحيم
إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا
إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما
إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئا
إله الناس
إلهكم إله واحد فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة وهم مستكبرون
إلى ربها ناظرة
إلى فرعون وملئه فاتبعوا أمر فرعون وما أمر فرعون برشيد
إلى قدر معلوم
إلى يوم الوقت المعلوم
إلى ربك منتهاها
إلى ربك يومئذ المساق
إلى ربك يومئذ المستقر
إلى فرعون وهامان وقارون فقالوا ساحر كذاب
إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قوما عالين
إلى يوم الوقت المعلوم

إليه مرجعكم جميعا وعد الله حقا إنه يبدأ الخلق ثم يعيده ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالقسط والذين كفروا لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون
إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين
إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم
إن الأبرار لفي نعيم
إن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده إنه كان حليما غفورا
إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية
إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا
إن المصدقين والمصدقات وأقرضوا الله قرضا حسنا يضاعف لهم ولهم أجر كريم
إنا لمغرمون
إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا
إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا
إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد
إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا
إن بطش ربك لشديد
إن تبدوا الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير
إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا إن الله بما يعملون محيط
إن جهنم كانت مرصادا
إن حسابهم إلا على ربي لو تشعرون
إن ذلك لحق تخاصم أهل النار
إن ربك لبالمرصاد
إن ربهم بهم يومئذ لخبير
إن سعيكم لشتى
إن شانئك هو الأبتر
إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين
إن علينا للهدى
إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين
إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا
إن كاد ليضلنا عن آلهتنا لولا أن صبرنا عليها وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا
إنك كنت بنا بصيرا
إن كل إلا كذب الرسل فحق عقاب
إن كل نفس لما عليها حافظ
إن لدينا أنكالا وجحيما
إن للمتقين مفازا
إنما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة وأجر كريم
إن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين
إن مع العسر يسرا
إن ناشئة الليل هي أشد وطئا وأقوم قيلا
إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري
إن هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوما ثقيلا
إنها ترمي بشرر كالقصر
إنها لإحدى الكبر
إن هذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا
إنه هو يبدئ ويعيد
إن هي إلا موتتنا الأولى وما نحن بمنشرين
إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون
إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين
إن يثقفوكم يكونوا لكم أعداء ويبسطوا إليكم أيديهم وألسنتهم بالسوء وودوا لو تكفرون
إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون
إن يدعون من دونه إلا إناثا وإن يدعون إلا شيطانا مريدا
إن يشأ يسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور
إني ظننت أني ملاق حسابيه
إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون
إن يوحى إلي إلا أنما أنا نذير مبين
إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون
إن أنا إلا نذير مبين
إن أنت إلا نذير
إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين
إن إلهكم لواحد
إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين
إن إبراهيم لحليم أواه منيب
إن إلى ربك الرجعى
إن إلينا إيابهم
إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر والله خير وأبقى
إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار
إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وعيسى وأيوب ويونس وهارون وسليمان وآتينا داوود زبورا
إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين
إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا
إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب
إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق
إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا
إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا
إنا فتحنا لك فتحا مبينا
إنا قد أوحي إلينا أن العذاب على من كذب وتولى
إنا مرسلو الناقة فتنة لهم فارتقبهم واصطبر
إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين
إنا نطمع أن يغفر لنا ربنا خطايانا أن كنا أول المؤمنين
إنا أرسلنا إليكم رسولا شاهدا عليكم كما أرسلنا إلى فرعون رسولا
إنا أرسلنا نوحا إلى قومه أن أنذر قومك من قبل أن يأتيهم عذاب أليم
إنا أعتدنا للكافرين سلاسل وأغلالا وسعيرا
إنا أعطيناك الكوثر
إنا أرسلنا عليهم حاصبا إلا آل لوط نجيناهم بسحر
إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة فكانوا كهشيم المحتظر
إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا وإن من أمة إلا خلا فيها نذير
إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا
إنا أرسلنا عليهم ريحا صرصرا في يوم نحس مستمر
إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا ولا تسأل عن أصحاب الجحيم
إنا أنذرناكم عذابا قريبا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا
إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق فاعبد الله مخلصا له الدين
إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون
إنا أنشأناهن إنشاء
إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما
إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار بما استحفظوا من كتاب الله وكانوا عليه شهداء فلا تخشوا الناس واخشون ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون
إنا أنزلنا عليك الكتاب للناس بالحق فمن اهتدى فلنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنت عليهم بوكيل
إنا أنزلناه في ليلة القدر
إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين
إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون
إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا فهي إلى الأذقان فهم مقمحون
إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا
إنا جعلناها فتنة للظالمين
إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون
إنا كفيناك المستهزئين
إنا كل شيء خلقناه بقدر
إنا كذلك نفعل بالمجرمين
إنا كذلك نجزي المحسنين

إنا كذلك نجزي المحسنين

إنا كذلك نجزي المحسنين

إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا
إن الإنسان خلق هلوعا
إن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب
إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد قل ربي أعلم من جاء بالهدى ومن هو في ضلال مبين
إن الساعة لآتية لا ريب فيها ولكن أكثر الناس لا يؤمنون
إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير
إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم
إن الأبرار لفي نعيم

إن الإنسان لربه لكنود
إن الإنسان لفي خسر
إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا
إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون
إن الذين اتخذوا العجل سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحياة الدنيا وكذلك نجزي المفترين
إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم إن الله غفور حليم
إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم
إن الذين حقت عليهم كلمت ربك لا يؤمنون
إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون
إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون
إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق
إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون
إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
إن الذين لا يؤمنون بآيات الله لا يهديهم الله ولهم عذاب أليم
إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون
إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا
إن الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمت الله والله غفور رحيم
إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم
إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك بعضهم أولياء بعض والذين آمنوا ولم يهاجروا ما لكم من ولايتهم من شيء حتى يهاجروا وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر إلا على قوم بينكم وبينهم ميثاق والله بما تعملون بصير
إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة إن الله على كل شيء شهيد
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار ذلك الفوز الكبير
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأخبتوا إلى ربهم أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون
إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى الشيطان سول لهم وأملى لهم
إن الذين اشتروا الكفر بالإيمان لن يضروا الله شيئا ولهم عذاب أليم
إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون
إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين
إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا
إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون
إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط وكذلك نجزي المجرمين
إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزا حكيما
إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون
إن الذين كفروا لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه ليفتدوا به من عذاب يوم القيامة ما تقبل منهم ولهم عذاب أليم
إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها أولئك هم شر البرية
إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم
إن الذين كفروا بالذكر لما جاءهم وإنه لكتاب عزيز
إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم وأولئك هم الضالون
إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا وأولئك هم وقود النار
إن الذين كفروا وظلموا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا
إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهبا ولو افتدى به أولئك لهم عذاب أليم وما لهم من ناصرين
إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله ثم ماتوا وهم كفار فلن يغفر الله لهم
إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله قد ضلوا ضلالا بعيدا
إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله وشاقوا الرسول من بعد ما تبين لهم الهدى لن يضروا الله شيئا وسيحبط أعمالهم
إن الذين كفروا ينادون لمقت الله أكبر من مقتكم أنفسكم إذ تدعون إلى الإيمان فتكفرون
إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون
إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى
إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون
إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون
إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا
إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما
إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور
إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه فاستعذ بالله إنه هو السميع البصير
إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون
إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير
إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم
إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم
إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر عظيم
إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم
إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا
إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا أفمن يلقى في النار خير أم من يأتي آمنا يوم القيامة اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير
إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون
إن الذين يحادون الله ورسوله أولئك في الأذلين
إن الذين يحادون الله ورسوله كبتوا كما كبت الذين من قبلهم وقد أنزلنا آيات بينات وللكافرين عذاب مهين
إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
إن الذين يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير حق ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس فبشرهم بعذاب أليم
إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى
إن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم
إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير
إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ذلكم الله فأنى تؤفكون
إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون
إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين
إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم
إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين
إن الله عالم غيب السماوات والأرض إنه عليم بذات الصدور
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا
إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيرا
إن الله له ملك السماوات والأرض يحيي ويميت وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير
إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء
إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يضل به إلا الفاسقين
إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما
إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون
إن الله هو ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم
إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا
إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص
إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور
إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا ولباسهم فيها حرير
إن الله يعلم ما يدعون من دونه من شيء وهو العزيز الحكيم
إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون
إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار إن الله يفعل ما يريد
إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار والذين كفروا يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام والنار مثوى لهم
إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا ولباسهم فيها حرير
إن الله يعلم غيب السماوات والأرض والله بصير بما تعملون
إن المتقين في جنات وعيون
إن المجرمين في ضلال وسعر
إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما
إن المتقين في جنات ونهر
إن المتقين في ظلال وعيون
إن المتقين في مقام أمين
إن المتقين في جنات ونعيم
إن المتقين في جنات وعيون

إن المجرمين في عذاب جهنم خالدون
إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا
إنا منزلون على أهل هذه القرية رجزا من السماء بما كانوا يفسقون
إنا نحن نزلنا عليك القرآن تنزيلا
إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا
إنا نحن نرث الأرض ومن عليها وإلينا يرجعون
إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير
إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
إن تبدوا شيئا أو تخفوه فإن الله كان بكل شيء عليما
إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير
إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما
إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل وما لهم من ناصرين
إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير
إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح وإن تنتهوا فهو خير لكم وإن تعودوا نعد ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت وأن الله مع المؤمنين
إن تصبك حسنة تسؤهم وإن تصبك مصيبة يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل ويتولوا وهم فرحون
إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم
إن تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم ويغفر لكم والله شكور حليم
إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ولا تزر وازرة وزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون إنه عليم بذات الصدور
إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا
إن ربك يقضي بينهم بحكمه وهو العزيز العليم
إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه كان بعباده خبيرا بصيرا
إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الأمر ما من شفيع إلا من بعد إذنه ذلكم الله ربكم فاعبدوه أفلا تذكرون
إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين
إن ربك هو الخلاق العليم
إن ربك هو يفصل بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين
إن ربك هو أعلم من يضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين
إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك والله يقدر الليل والنهار علم أن لن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا ما تيسر من القرآن علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله وآخرون يقاتلون في سبيل الله فاقرءوا ما تيسر منه وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأقرضوا الله قرضا حسنا وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم
إن شجرت الزقوم
إن شر الدواب عند الله الذين كفروا فهم لا يؤمنون
إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون
إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا
إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين
إن عذاب ربك لواقع
إن عذاب ربهم غير مأمون
إن علينا جمعه وقرآنه
إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين
إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين
إن في اختلاف الليل والنهار وما خلق الله في السماوات والأرض لآيات لقوم يتقون
إن في السماوات والأرض لآيات للمؤمنين
إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب
إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون
إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد
إن في ذلك لعبرة لمن يخشى
إن في ذلك لآيات للمتوسمين
إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين
إن في ذلك لآية لمن خاف عذاب الآخرة ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود
إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
إن في ذلك لآية للمؤمنين
إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين

إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين

إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين

إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين

إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين

إنك ميت وإنهم ميتون
إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون
إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم خامدون
إنك لمن المرسلين
إن كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا
إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين
إنكم لفي قول مختلف
إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون
إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون
إنكم لذائقو العذاب الأليم
إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى
إن للمتقين عند ربهم جنات النعيم
إن لك في النهار سبحا طويلا
إن لكم فيه لما تخيرون
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون
إنما أنت منذر من يخشاها
إنما إلهكم الله الذي لا إله إلا هو وسع كل شيء علما
إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليما حكيما
إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله زين لهم سوء أعمالهم والله لا يهدي القوم الكافرين
إنما توعدون لواقع
إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير الله فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه إن الله غفور رحيم
إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم
إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين
إنما سلطانه على الذين يتولونه والذين هم به مشركون
إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون
إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون
إنما مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض مما يأكل الناس والأنعام حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون
إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
إنما يأمركم بالسوء والفحشاء وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون
إنما أموالكم وأولادكم فتنة والله عنده أجر عظيم
إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة الذي حرمها وله كل شيء وأمرت أن أكون من المسلمين
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون
إنما الحياة الدنيا لعب ولهو وإن تؤمنوا وتتقوا يؤتكم أجوركم ولا يسألكم أموالكم
إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم
إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم
إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئا إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون
إنما السبيل على الذين يستأذنونك وهم أغنياء رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وطبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون
إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون
إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله وإذا كانوا معه على أمر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوه إن الذين يستأذنونك أولئك الذين يؤمنون بالله ورسوله فإذا استأذنوك لبعض شأنهم فأذن لمن شئت منهم واستغفر لهم الله إن الله غفور رحيم
إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون
إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون
إنما تعبدون من دون الله أوثانا وتخلقون إفكا إن الذين تعبدون من دون الله لا يملكون لكم رزقا فابتغوا عند الله الرزق واعبدوه واشكروا له إليه ترجعون
إنما توعدون لصادق
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم
إنما جعل السبت على الذين اختلفوا فيه وإن ربك ليحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون
إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون
إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين
إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون
إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون
إنما يستأذنك الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم يترددون
إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون
إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين
إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء قال إني أشهد الله واشهدوا أني بريء مما تشركون
إنه ظن أن لن يحور
إنه على رجعه لقادر
إنه فكر وقدر
إنه لقرآن كريم
إنهم يرونه بعيدا
إنهم يكيدون كيدا
إنه هو السميع العليم
إن هو إلا وحي يوحى
إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى
إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون
إن هؤلاء لشرذمة قليلون
إن هؤلاء ليقولون
إنها ساءت مستقرا ومقاما
إنها شجرة تخرج في أصل الجحيم
إنها عليهم مؤصدة
إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة فقال أكفلنيها وعزني في الخطاب
إن هذا إلا قول البشر
إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا
إن هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا
إن هذا لرزقنا ما له من نفاد
إن هذا ما كنتم به تمترون
إن هذا إلا خلق الأولين
إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون
إن هذا لفي الصحف الأولى
إن هذا لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم
إن هذا لهو حق اليقين
إن هذا لهو البلاء المبين
إن هذا لهو الفوز العظيم
إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون
إن هذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا

إنه كان في أهله مسرورا
إنه كان لا يؤمن بالله العظيم
إنه كان فريق من عبادي يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين
إنه لقول فصل
إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون
إنه لقول رسول كريم
إنه لقول فصل
إنه لقول رسول كريم

إنهم ألفوا آباءهم ضالين
إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم أو يعيدوكم في ملتهم ولن تفلحوا إذا أبدا
إنهما من عبادنا المؤمنين
إنهم عن السمع لمعزولون
إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين
إنهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون
إنهم كانوا قبل ذلك مترفين
إنهم كانوا لا يرجون حسابا
إنهم لهم المنصورون
إنه من سليمان وإنه
إنه من عبادنا المؤمنين
إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيى
إنه من عبادنا المؤمنين

إنه من عبادنا المؤمنين

إن هو إلا ذكر للعالمين
إن هو إلا رجل به جنة فتربصوا به حتى حين
إن هو إلا عبد أنعمنا عليه وجعلناه مثلا لبني إسرائيل
إن هو إلا ذكر للعالمين

إن هو إلا رجل افترى على الله كذبا وما نحن له بمؤمنين
إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين
إني آمنت بربكم فاسمعون
إني إذا لفي ضلال مبين
إني توكلت على الله ربي وربكم ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم
إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا ويخرج أضغانكم
إن يشأ يذهبكم أيها الناس ويأت بآخرين وكان الله على ذلك قديرا
إني لكم رسول أمين
إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين
إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم
إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك فتكون من أصحاب النار وذلك جزاء الظالمين
إني أنا ربك فاخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوى
إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد
إني لكم رسول أمين

إني لكم رسول أمين

إني لكم رسول أمين

إني لكم رسول أمين

إني وجدت امرأة تملكهم وأوتيت من كل شيء ولها عرش عظيم
إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين
إن يوم الفصل كان ميقاتا
إياك نعبد وإياك نستعين
احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون
اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا وأتوني بأهلكم أجمعين
اعلموا أن الله شديد العقاب وأن الله غفور رحيم
اقتربت الساعة وانشق القمر
اقرأ وربك الأكرم
الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين
اهدنا الصراط المستقيم
اتل ما أوحي إليك من الكتاب وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون
اتبع ما أوحي إليك من ربك لا إله إلا هو وأعرض عن المشركين
اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون
اتبعوا من لا يسألكم أجرا وهم مهتدون
اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون
اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله فلهم عذاب مهين
ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود
ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفورا رحيما
ادفع بالتي هي أحسن السيئة نحن أعلم بما يصفون
ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون
ادخلوها بسلام آمنين
ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين
ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين
اذهب أنت وأخوك بآياتي ولا تنيا في ذكري
اذهب إلى فرعون إنه طغى
اذهبا إلى فرعون إنه طغى
اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون
اذهب إلى فرعون إنه طغى

ارجعي إلى ربك راضية مرضية
اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب
ارجع إليهم فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون
ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين
استكبارا في الأرض ومكر السيئ ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله فهل ينظرون إلا سنت الأولين فلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسنت الله تحويلا
اسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء واضمم إليك جناحك من الرهب فذانك برهانان من ربك إلى فرعون وملئه إنهم كانوا قوما فاسقين
استجيبوا لربكم من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله ما لكم من ملجإ يومئذ وما لكم من نكير
استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون
استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ذلك بأنهم كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين
اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيله إنهم ساء ما كانوا يعملون
اشدد به أزري
اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داوود ذا الأيد إنه أواب
اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون
اصلوها فاصبروا أو لا تصبروا سواء عليكم إنما تجزون ما كنتم تعملون
اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور
اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات لعلكم تعقلون
اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوما صالحين
اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون
اقرأ باسم ربك الذي خلق
اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا
الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين
الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم حكيم
التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشر المؤمنين
التي لم يخلق مثلها في البلاد
الجوار الكنس
الحمد لله فاطر السماوات والأرض جاعل الملائكة رسلا أولي أجنحة مثنى وثلاث ورباع يزيد في الخلق ما يشاء إن الله على كل شيء قدير
الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرءون مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم
الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين
الر كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد
الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين
الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين
السماء منفطر به كان وعده مفعولا
الشمس والقمر بحسبان
الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار
الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله فإن خفتم ألا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون
القارعة
الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد وكل شيء عنده بمقدار
الم
النار ذات الوقود
اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين
التي تطلع على الأفئدة
الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج وما تفعلوا من خير يعلمه الله وتزودوا فإن خير الزاد التقوى واتقون يا أولي الألباب
الحق من ربك فلا تكن من الممترين
الحق من ربك فلا تكونن من الممترين
الحمد لله رب العالمين
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا
الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون
الحمد لله الذي له ما في السماوات وما في الأرض وله الحمد في الآخرة وهو الحكيم الخبير
الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق إن ربي لسميع الدعاء
الذي أنقض ظهرك
الذي جمع مالا وعدده
الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به خبيرا
الذي خلقني فهو يهدين
الذي علم بالقلم
الذي كذب وتولى
الذي له ملك السماوات والأرض والله على كل شيء شهيد
الذي له ملك السماوات والأرض ولم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك وخلق كل شيء فقدره تقديرا
الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق
الذي هم فيه مختلفون
الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف
الذي أحلنا دار المقامة من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب
الذي جعل مع الله إلها آخر فألقياه في العذاب الشديد
الذي جعل لكم الأرض مهدا وسلك لكم فيها سبلا وأنزل من السماء ماء فأخرجنا به أزواجا من نبات شتى
الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون
الذي جعل لكم الأرض فراشا والسماء بناء وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون
الذي جعل لكم الأرض مهدا وجعل لكم فيها سبلا لعلكم تهتدون
الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور
الذي خلق سبع سماوات طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور
الذي خلق فسوى
الذي خلقك فسواك فعدلك
الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا
الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز
الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور
الذين جعلوا القرآن عضين
الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون
الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا
الذين طغوا في البلاد
الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة وهم لا يتقون
الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل
الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا
الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون
الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون
الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون
الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون
الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون
الذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين
الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب
الذين آمنوا وعملوا الصالحات طوبى لهم وحسن مآب
الذين آمنوا وكانوا يتقون
الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون
الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم الفائزون
الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون
الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون
الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم والصابرين على ما أصابهم والمقيمي الصلاة ومما رزقناهم ينفقون
الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا وما كانوا بآياتنا يجحدون
الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم
الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام عليكم ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون
الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم فألقوا السلم ما كنا نعمل من سوء بلى إن الله عليم بما كنتم تعملون
الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون

الذين قالوا إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان تأكله النار قل قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صادقين
الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرءوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين
الذين كذبوا بالكتاب وبما أرسلنا به رسلنا فسوف يعلمون
الذين كذبوا شعيبا كأن لم يغنوا فيها الذين كذبوا شعيبا كانوا هم الخاسرين
الذين كفروا لهم عذاب شديد والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر كبير
الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله أضل أعمالهم
الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله زدناهم عذابا فوق العذاب بما كانوا يفسدون
الذين هم عن صلاتهم ساهون
الذين هم في غمرة ساهون
الذين هم يراءون
الذين هم على صلاتهم دائمون
الذين هم في خوض يلعبون
الذين هم في صلاتهم خاشعون
الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون
الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد
الذين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا
الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم كبر مقتا عند الله وعند الذين آمنوا كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار
الذين يجعلون مع الله إلها آخر فسوف يعلمون
الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم أولئك شر مكانا وأضل سبيلا
الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم
الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون
الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار
الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا أولئك في ضلال بعيد
الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم إن أمهاتهم إلا اللائي ولدنهم وإنهم ليقولون منكرا من القول وزورا وإن الله لعفو غفور
الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون
الذين يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار
الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم يوقنون
الذين يكذبون بيوم الدين
الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم فيسخرون منهم سخر الله منهم ولهم عذاب أليم
الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون
الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله من فضله وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا
الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله وكفى بالله حسيبا
الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون
الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا
الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم إن ربك واسع المغفرة هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى
الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب
الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرة كافرون
الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرة هم كافرون
الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون
الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون
الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم يوقنون

الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون
الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون
الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين
الذي يؤتي ماله يتزكى
الذي يراك حين تقوم
الذي يصلى النار الكبرى
الذي يوسوس في صدور الناس
الر تلك آيات الكتاب وقرآن مبين
الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا
الرحمن
الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير
الر تلك آيات الكتاب الحكيم
الر تلك آيات الكتاب المبين
الرحمن
الرحمن الرحيم
الرحمن على العرش استوى
الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين
الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم
الله الصمد
الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل
الله ربكم ورب آبائكم الأولين
الله لا إله إلا هو الحي القيوم
الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هاد
الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
الله الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان وما يدريك لعل الساعة قريب
الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار
الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفا وشيبة يخلق ما يشاء وهو العليم القدير
الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون
الله الذي سخر لكم البحر لتجري الفلك فيه بأمره ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون
الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض وويل للكافرين من عذاب شديد
الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه في السماء كيف يشاء ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلاله فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم يستبشرون
الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون
الله الذي جعل لكم الأرض قرارا والسماء بناء وصوركم فأحسن صوركم ورزقكم من الطيبات ذلكم الله ربكم فتبارك الله رب العالمين
الله الذي جعل لكم الأنعام لتركبوا منها ومنها تأكلون
الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما
الله الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش ما لكم من دونه من ولي ولا شفيع أفلا تتذكرون
الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء سبحانه وتعالى عما يشركون
الله لطيف بعباده يرزق من يشاء وهو القوي العزيز
الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم
الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم
الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى
الله لا إله إلا هو وعلى الله فليتوكل المؤمنون
الله لا إله إلا هو الحي القيوم
الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه ومن أصدق من الله حديثا
الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم
الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر وفرحوا بالحياة الدنيا وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع
الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
الله يحكم بينكم يوم القيامة فيما كنتم فيه تختلفون
الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون
الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس إن الله سميع بصير
الله يبدأ الخلق ثم يعيده ثم إليه ترجعون
الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له إن الله بكل شيء عليم
الم

الم

الم

الم

الم

المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا
المر تلك آيات الكتاب والذي أنزل إليك من ربك الحق ولكن أكثر الناس لا يؤمنون
المص
الملك يومئذ الحق للرحمن وكان يوما على الكافرين عسيرا
الملك يومئذ لله يحكم بينهم فالذين آمنوا وعملوا الصالحات في جنات النعيم
المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون
النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا
النجم الثاقب
الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين
النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب
اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب
اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون
انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا
انظر كيف يفترون على الله الكذب وكفى به إثما مبينا
انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
انطلقوا إلى ظل ذي ثلاث شعب
انطلقوا إلى ما كنتم به تكذبون
انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا
انظر كيف كذبوا على أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون
انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا

بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله بغيا أن ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده فباءوا بغضب على غضب وللكافرين عذاب مهين
بالبينات والزبر وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون
براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين
بسم الله الرحمن الرحيم
بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما
بقيت الله خير لكم إن كنتم مؤمنين وما أنا عليكم بحفيظ
بل يريد كل امرئ منهم أن يؤتى صحفا منشرة
بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين
بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم
بيضاء لذة للشاربين
بأن ربك أوحى لها
بأيدي سفرة
بأي ذنب قتلت
بأيكم المفتون
بديع السماوات والأرض أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة وخلق كل شيء وهو بكل شيء عليم
بديع السماوات والأرض وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون
بشيرا ونذيرا فأعرض أكثرهم فهم لا يسمعون
بل أتيناهم بالحق وإنهم لكاذبون
بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء وتنسون ما تشركون
بل اتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علم فمن يهدي من أضل الله وما لهم من ناصرين
بل الله مولاكم وهو خير الناصرين
بل بدا لهم ما كانوا يخفون من قبل ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون
بل جاء بالحق وصدق المرسلين
بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيما
بلسان عربي مبين
بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزين ذلك في قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا
بل كذبوا بالحق لما جاءهم فهم في أمر مريج
بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله كذلك كذب الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين
بل متعت هؤلاء وآباءهم حتى جاءهم الحق ورسول مبين
بل نحن محرومون
بل هو قرآن مجيد
بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
بل ادارك علمهم في الآخرة بل هم في شك منها بل هم منها عمون
بل الإنسان على نفسه بصيرة
بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر
بل الله فاعبد وكن من الشاكرين
بل الذين كفروا يكذبون
بل الذين كفروا في تكذيب
بل الذين كفروا في عزة وشقاق
بل تأتيهم بغتة فتبهتهم فلا يستطيعون ردها ولا هم ينظرون
بل تؤثرون الحياة الدنيا
بل عجبت ويسخرون
بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم فقال الكافرون هذا شيء عجيب
بل قلوبهم في غمرة من هذا ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون
بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراه بل هو شاعر فليأتنا بآية كما أرسل الأولون
بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
بل قالوا مثل ما قال الأولون
بل كذبوا بالساعة وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا
بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون
بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون
بل نحن محرومون

بل هم اليوم مستسلمون
بل هم في شك يلعبون
بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون
بلى إن ربه كان به بصيرا
بلى قد جاءتك آياتي فكذبت بها واستكبرت وكنت من الكافرين
بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون
بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين
بلى قادرين على أن نسوي بنانه
بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين
بل يريد الإنسان ليفجر أمامه
بينهما برزخ لا يبغيان
تالله إن كنا لفي ضلال مبين
تالله لقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فزين لهم الشيطان أعمالهم فهو وليهم اليوم ولهم عذاب أليم
تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام
تتبعها الرادفة
تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون
تجري بأعيننا جزاء لمن كان كفر
تحيتهم يوم يلقونه سلام وأعد لهم أجرا كريما
تدعو من أدبر وتولى
تدمر كل شيء بأمر ربها فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم كذلك نجزي القوم المجرمين
تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا
تسقى من عين آنية
تصلى نارا حامية
تظن أن يفعل بها فاقرة
تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة
تعرف في وجوههم نضرة النعيم
تكاد السماوات يتفطرن من فوقهن والملائكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن في الأرض ألا إن الله هو الغفور الرحيم
تكاد تميز من الغيظ كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير
تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا فاصبر إن العاقبة للمتقين
تنزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر
تنزيل من رب العالمين
تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي وترزق من تشاء بغير حساب
تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون
تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا
تبت يدا أبي لهب وتب
تبصرة وذكرى لكل عبد منيب
تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار ويجعل لك قصورا
تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير
تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا
تدعونني لأكفر بالله وأشرك به ما ليس لي به علم وأنا أدعوكم إلى العزيز الغفار
ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك ذلك أدنى أن تقر أعينهن ولا يحزن ويرضين بما آتيتهن كلهن والله يعلم ما في قلوبكم وكان الله عليما حليما
ترميهم بحجارة من سجيل
ترهقها قترة
ترى الظالمين مشفقين مما كسبوا وهو واقع بهم والذين آمنوا وعملوا الصالحات في روضات الجنات لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك هو الفضل الكبير
ترجعونها إن كنتم صادقين
ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون
تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا
تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون
تلك آيات الكتاب الحكيم
تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون
تلك إذا قسمة ضيزى
تلك القرى نقص عليك من أنبائها ولقد جاءتهم رسلهم بالبينات فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا من قبل كذلك يطبع الله على قلوب الكافرين
تلك حدود الله ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم
تلك آيات الكتاب المبين
تلك آيات الكتاب المبين

تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون
تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق وإنك لمن المرسلين
تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق وما الله يريد ظلما للعالمين
تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون

تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا
تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين
تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم من بعد ما جاءتهم البينات ولكن اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر ولو شاء الله ما اقتتلوا ولكن الله يفعل ما يريد
تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر
تنزل على كل أفاك أثيم
تنزيل العزيز الرحيم
تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم
تنزيلا ممن خلق الأرض والسماوات العلى
تنزيل من الرحمن الرحيم
تنزيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين
تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم
تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم

تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم

تنزيل من رب العالمين
تنزيل من رب العالمين

ثلة من الأولين
ثلة من الأولين

ثم آتينا موسى الكتاب تماما على الذي أحسن وتفصيلا لكل شيء وهدى ورحمة لعلهم بلقاء ربهم يؤمنون
ثم إذا شاء أنشره
ثم إني دعوتهم جهارا
ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى
ثم السبيل يسره
ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبئوني بعلم إن كنتم صادقين
ثم بدا لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين
ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا
ثم تولوا عنه وقالوا معلم مجنون
ثم توليتم من بعد ذلك فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين
ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين
ثم ذهب إلى أهله يتمطى
ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا
ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين
ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
ثم شققنا الأرض شقا
ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم
ثم صدقناهم الوعد فأنجيناهم ومن نشاء وأهلكنا المسرفين
ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه
ثم قبضناه إلينا قبضا يسيرا
ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين
ثم ليقضوا تفثهم وليوفوا نذورهم وليطوفوا بالبيت العتيق
ثم ما أدراك ما يوم الدين
ثم نتبعهم الآخرين
ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا كذلك حقا علينا ننج المؤمنين
ثم يأتي من بعد ذلك سبع شداد يأكلن ما قدمتم لهن إلا قليلا مما تحصنون
ثم أخذت الذين كفروا فكيف كان نكير
ثم أدبر واستكبر
ثم أغرقنا الآخرين
ثم أغرقنا بعد الباقين
ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس واستغفروا الله إن الله غفور رحيم
ثم أماته فأقبره
ثم أنشأنا من بعدهم قرونا آخرين
ثم أتبع سببا

ثم أدبر يسعى
ثم أرسلنا رسلنا تترى كل ما جاء أمة رسولها كذبوه فأتبعنا بعضهم بعضا وجعلناهم أحاديث فبعدا لقوم لا يؤمنون
ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين
ثم أغرقنا الآخرين

ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تظاهرون عليهم بالإثم والعدوان وإن يأتوكم أسارى تفادوهم وهو محرم عليكم إخراجهم أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون
ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين
ثم أنشأنا من بعدهم قرنا آخرين
ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور
ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير
ثم أولى لك فأولى
ثم إن ربك للذين عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم
ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون
ثم إن ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا ثم جاهدوا وصبروا إن ربك من بعدها لغفور رحيم
ثم إن لهم عليها لشوبا من حميم
ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم
ثم إنهم لصالو الجحيم
ثم إني أعلنت لهم وأسررت لهم إسرارا
ثم إن علينا بيانه
ثم إن علينا حسابهم
ثم إنكم أيها الضالون المكذبون
ثم إنكم بعد ذلك لميتون
ثم إنكم يوم القيامة تبعثون
ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون
ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير
ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين
ثم الجحيم صلوه
ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس آباءنا الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون
ثم بعثناكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون
ثم بعثنا من بعده رسلا إلى قومهم فجاءوهم بالبينات فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا به من قبل كذلك نطبع على قلوب المعتدين
ثم بعثنا من بعدهم موسى بآياتنا إلى فرعون وملئه فظلموا بها فانظر كيف كان عاقبة المفسدين
ثم بعثنا من بعدهم موسى وهارون إلى فرعون وملئه بآياتنا فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين
ثم جاءهم ما كانوا يوعدون
ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين
ثم جعلناه نطفة في قرار مكين
ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون
ثم جعلناكم خلائف في الأرض من بعدهم لننظر كيف تعملون
ثم دمرنا الآخرين
ثم دنا فتدلى
ثم دمرنا الآخرين

ثم رددناه أسفل سافلين
ثم عبس وبسر
ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون
ثم قتل كيف قدر
ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون
ثم قفينا على آثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن مريم وآتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم وكثير منهم فاسقون
ثم قيل للذين ظلموا ذوقوا عذاب الخلد هل تجزون إلا بما كنتم تكسبون
ثم قيل لهم أين ما كنتم تشركون
ثم كان من الذين آمنوا وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة
ثم كلا سوف تعلمون
ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوأى أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون
ثم كان علقة فخلق فسوى
ثم كلا سيعلمون
ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون
ثم لا يموت فيها ولا يحيى
ثم لتسألن يومئذ عن النعيم
ثم لقطعنا منه الوتين
ثم لم تكن فتنتهم إلا أن قالوا والله ربنا ما كنا مشركين
ثم لترونها عين اليقين
ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا
ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا
ثم نظر
ثم نكسوا على رءوسهم لقد علمت ما هؤلاء ينطقون
ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا
ثم يتوب الله من بعد ذلك على من يشاء والله غفور رحيم
ثم يجزاه الجزاء الأوفى
ثم يطمع أن أزيد
ثم يعيدكم فيها ويخرجكم إخراجا
ثم يقال هذا الذي كنتم به تكذبون
ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون
جزاؤهم عند ربهم جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه
جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس والشهر الحرام والهدي والقلائد ذلك لتعلموا أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض وأن الله بكل شيء عليم
جهنم يصلونها فبئس المهاد
جزاء وفاقا
جزاء بما كانوا يعملون
جزاء من ربك عطاء حسابا
جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب
جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب إنه كان وعده مأتيا
جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكى
جنات عدن مفتحة لهم الأبواب
جنات عدن يدخلونها تجري من تحتها الأنهار لهم فيها ما يشاءون كذلك يجزي الله المتقين
جنات عدن يدخلونها ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم والملائكة يدخلون عليهم من كل باب
حتى زرتم المقابر
حدائق وأعنابا
حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفورا رحيما
حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم
حقيق على أن لا أقول على الله إلا الحق قد جئتكم ببينة من ربكم فأرسل معي بني إسرائيل
حكمة بالغة فما تغن النذر
حم
حنفاء لله غير مشركين به ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق
حتى أتانا اليقين
حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين
حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا
حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة ووجد عندها قوما قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا
حتى إذا جاءوا قال أكذبتم بآياتي ولم تحيطوا بها علما أماذا كنتم تعملون
حتى إذا رأوا ما يوعدون فسيعلمون من أضعف ناصرا وأقل عددا
حتى إذا ما جاءوها شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم بما كانوا يعملون
حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون
حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجأرون
حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا
حتى إذا جاء أمرنا وفار التنور قلنا احمل فيها من كل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول ومن آمن وما آمن معه إلا قليل
حتى إذا جاءنا قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون
حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون
حم

حم

حم

حم

حم

حم

خالدين فيه وساء لهم يوم القيامة حملا
ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذابومن عظيم
خذوه فغلوه
خشعا أبصارهم يخرجون من الأجداث كأنهم جراد منتشر
خافضة رافعة
خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة ذلك اليوم الذي كانوا يوعدون
خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون
خالدين فيها وعد الله حقا وهو العزيز الحكيم
خالدين فيها أبدا لا يجدون وليا ولا نصيرا
خالدين فيها حسنت مستقرا ومقاما
خالدين فيها لا يبغون عنها حولا
خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك إن ربك فعال لما يريد
خالدين فيها أبدا إن الله عنده أجر عظيم
خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون
خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون

ختامه مسك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون
خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين
خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم والله سميع عليم
خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم
خلقكم من نفس واحدة ثم جعل منها زوجها وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون
خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين
خلق السماوات بغير عمد ترونها وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وبث فيها من كل دابة وأنزلنا من السماء ماء فأنبتنا فيها من كل زوج كريم
خلق السماوات والأرض بالحق يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ألا هو العزيز الغفار
خلق الله السماوات والأرض بالحق إن في ذلك لآية للمؤمنين
خلق الإنسان من صلصال كالفخار
خلق الإنسان من علق
خلق الإنسان من عجل سأريكم آياتي فلا تستعجلون
خلق السماوات والأرض بالحق تعالى عما يشركون
خلق السماوات والأرض بالحق وصوركم فأحسن صوركم وإليه المصير
دحورا ولهم عذاب واصب
درجات منه ومغفرة ورحمة وكان الله غفورا رحيما
دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين
ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدا شكورا
ذق إنك أنت العزيز الكريم
ذكرى وما كنا ظالمين
ذي قوة عند ذي العرش مكين
ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون
ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم
ذكر رحمت ربك عبده زكريا
ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور
ذلك بما قدمت يداك وأن الله ليس بظلام للعبيد
ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نجازي إلا الكفور
ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم
ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب وأن الله لا يهدي كيد الخائنين
ذلكم بأنه إذا دعي الله وحده كفرتم وإن يشرك به تؤمنوا فالحكم لله العلي الكبير
ذلك مبلغهم من العلم إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بمن اهتدى
ذلكم فذوقوه وأن للكافرين عذاب النار
ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة ولا تجعل مع الله إلها آخر فتلقى في جهنم ملوما مدحورا
ذلك من أنباء القرى نقصه عليك منها قائم وحصيد
ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين
ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم
ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون
ذلك ومن عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغي عليه لينصرنه الله إن الله لعفو غفور
ذلك أدنى أن يأتوا بالشهادة على وجهها أو يخافوا أن ترد أيمان بعد أيمانهم واتقوا الله واسمعوا والله لا يهدي القوم الفاسقين
ذلك أمر الله أنزله إليكم ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرا
ذلك أن لم يكن ربك مهلك القرى بظلم وأهلها غافلون
ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما
ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين
ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا
ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد
ذلك بأن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وأن الله سميع بصير
ذلك بأنه كانت تأتيهم رسلهم بالبينات فقالوا أبشر يهدوننا فكفروا وتولوا واستغنى الله والله غني حميد
ذلك بأن الذين كفروا اتبعوا الباطل وأن الذين آمنوا اتبعوا الحق من ربهم كذلك يضرب الله للناس أمثالهم
ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وأن الله سميع عليم
ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم
ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد
ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه الباطل وأن الله هو العلي الكبير
ذلك بأن الله هو الحق وأنه يحيي الموتى وأنه على كل شيء قدير
ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير
ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون
ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين
ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله وكرهوا رضوانه فأحبط أعمالهم
ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاق الله فإن الله شديد العقاب
ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله فإن الله شديد العقاب
ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الأمر والله يعلم إسرارهم
ذلك بأنهم قالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودات وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون
ذلك بأنهم كانت تأتيهم رسلهم بالبينات فكفروا فأخذهم الله إنه قوي شديد العقاب
ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم
ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد

ذلك جزاء أعداء الله النار لهم فيها دار الخلد جزاء بما كانوا بآياتنا يجحدون
ذلك جزاؤهم بأنهم كفروا بآياتنا وقالوا أإذا كنا عظاما ورفاتا أإنا لمبعوثون خلقا جديدا
ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا واتخذوا آياتي ورسلي هزوا
ذلك عالم الغيب والشهادة العزيز الرحيم
ذلك عيسى ابن مريم قول الحق الذي فيه يمترون
ذلكم الله ربكم لا إله إلا هو خالق كل شيء فاعبدوه وهو على كل شيء وكيل
ذلكم بما كنتم تفرحون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تمرحون
ذلكم الله ربكم خالق كل شيء لا إله إلا هو فأنى تؤفكون
ذلكم بأنكم اتخذتم آيات الله هزوا وغرتكم الحياة الدنيا فاليوم لا يخرجون منها ولا هم يستعتبون
ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون
ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون
ذلك ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه وأحلت لكم الأنعام إلا ما يتلى عليكم فاجتنبوا الرجس من الأوثان واجتنبوا قول الزور
ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب
ذواتا أفنان
ذو العرش المجيد
ذوقوا فتنتكم هذا الذي كنتم به تستعجلون
ذو مرة فاستوى
رب هب لي من الصالحين
رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار
رحمة من ربك إنه هو السميع العليم
ردوها علي فطفق مسحا بالسوق والأعناق
رزقا للعباد وأحيينا به بلدة ميتا كذلك الخروج
رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما
رسول من الله يتلو صحفا مطهرة
رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون
رب المشرقين ورب المغربين
رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين
ربكم أعلم بكم إن يشأ يرحمكم أو إن يشأ يعذبكم وما أرسلناك عليهم وكيلا
ربكم الذي يزجي لكم الفلك في البحر لتبتغوا من فضله إنه كان بكم رحيما
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين
رب موسى وهارون
ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا
ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم
رب نجني وأهلي مما يعملون
رب هب لي حكما وألحقني بالصالحين
رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين والمؤمنات ولا تزد الظالمين إلا تبارا
رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا
رب السماوات والأرض وما بينهما إن كنتم موقنين
رب السماوات والأرض وما بينهما العزيز الغفار
رب السماوات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا
رب السماوات والأرض وما بينهما ورب المشارق
رب السماوات والأرض وما بينهما الرحمن لا يملكون منه خطابا
ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا
رب موسى وهارون

ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين
ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون
ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد
ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته وما للظالمين من أنصار
ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار
ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون
ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن وما يخفى على الله من شيء في الأرض ولا في السماء
ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد
ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون
ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا واغفر لنا ربنا إنك أنت العزيز الحكيم
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم إنك أنت العزيز الحكيم
ربنا وابعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم
رسولا يتلو عليكم آيات الله مبينات ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات من الظلمات إلى النور ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا قد أحسن الله له رزقا
رفع سمكها فسواها
رفيع الدرجات ذو العرش يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق
زين للذين كفروا الحياة الدنيا ويسخرون من الذين آمنوا والذين اتقوا فوقهم يوم القيامة والله يرزق من يشاء بغير حساب
زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب
سبح لله ما في السماوات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم
ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها فإن لم يعتزلوكم ويلقوا إليكم السلم ويكفوا أيديهم فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا
سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية
سرابيلهم من قطران وتغشى وجوههم النار
سلام على إبراهيم
سماعون للكذب أكالون للسحت فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين
سنة الله التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا
سأصليه سقر
سأل سائل بعذاب واقع
سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين
ساء مثلا القوم الذين كذبوا بآياتنا وأنفسهم كانوا يظلمون
سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم
سبح اسم ربك الأعلى
سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير
سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا
سبح لله ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم
سبحان الله عما يصفون
سبحان الذي خلق الأزواج كلها مما تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لا يعلمون
سبحان رب السماوات والأرض رب العرش عما يصفون
سبحان ربك رب العزة عما يصفون
سبح لله ما في السماوات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم

سلام هي حتى مطلع الفجر
سل بني إسرائيل كم آتيناهم من آية بينة ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فإن الله شديد العقاب
سلهم أيهم بذلك زعيم
سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار
سلام قولا من رب رحيم
سلام على إل ياسين
سلام على موسى وهارون
سلام على نوح في العالمين
سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلا
سندع الزبانية
سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد
سنسمه على الخرطوم
سنفرغ لكم أيه الثقلان
سنقرئك فلا تنسى
سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا ومأواهم النار وبئس مثوى الظالمين
سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا
سواء منكم من أسر القول ومن جهر به ومن هو مستخف بالليل وسارب بالنهار
سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون
سواء عليهم أستغفرت لهم أم لم تستغفر لهم لن يغفر الله لهم إن الله لا يهدي القوم الفاسقين
سيحلفون بالله لكم إذا انقلبتم إليهم لتعرضوا عنهم فأعرضوا عنهم إنهم رجس ومأواهم جهنم جزاء بما كانوا يكسبون
سيذكر من يخشى
سيصلى نارا ذات لهب
سيعلمون غدا من الكذاب الأشر
سيقول المخلفون إذا انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها ذرونا نتبعكم يريدون أن يبدلوا كلام الله قل لن تتبعونا كذلكم قال الله من قبل فسيقولون بل تحسدوننا بل كانوا لا يفقهون إلا قليلا
سيقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم قل فمن يملك لكم من الله شيئا إن أراد بكم ضرا أو أراد بكم نفعا بل كان الله بما تعملون خبيرا
سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شيء كذلك كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون
سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا ولا تستفت فيهم منهم أحدا
سيقولون لله قل أفلا تتقون
سيقولون لله قل فأنى تسحرون
سيقولون لله قل أفلا تتقون
سيقولون لله قل أفلا تذكرون
سيهديهم ويصلح بالهم
شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم
شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب
شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم
شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون
صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة ونحن له عابدون
صحف إبراهيم وموسى
صراط الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض ألا إلى الله تصير الأمور
صم بكم عمي فهم لا يرجعون
صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين
ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون
ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون
ضرب لكم مثلا من أنفسكم هل لكم من ما ملكت أيمانكم من شركاء في ما رزقناكم فأنتم فيه سواء تخافونهم كخيفتكم أنفسكم كذلك نفصل الآيات لقوم يعقلون
ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء ومن رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا هل يستوون الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون
ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأت نوح وامرأت لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين
طاعة وقول معروف فإذا عزم الأمر فلو صدقوا الله لكان خيرا لهم
طس تلك آيات القرآن وكتاب مبين
طعام الأثيم
طلعها كأنه رءوس الشياطين
طه
طسم

عبس وتولى
عتل بعد ذلك زنيم
عذرا أو نذرا
عربا أترابا
عسق
عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكارا
عفا الله عنك لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين
عليهم نار مؤصدة
عينا فيها تسمى سلسبيلا
عاليهم ثياب سندس خضر وإستبرق وحلوا أساور من فضة وسقاهم ربهم شرابا طهورا
عاملة ناصبة
عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون
عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا
عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال
عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم
عبدا إذا صلى
عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة والله قدير والله غفور رحيم
عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا
عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون
على أن نبدل أمثالكم وننشئكم في ما لا تعلمون
على قلبك لتكون من المنذرين
عليها تسعة عشر
علم القرآن
علمت نفس ما أحضرت
علمت نفس ما قدمت وأخرت
علم الإنسان ما لم يعلم
علمه البيان
علمه شديد القوى
على الكافرين غير يسير
على سرر موضونة
على صراط مستقيم
على أن نبدل خيرا منهم وما نحن بمسبوقين
على الأرائك ينظرون
على الأرائك ينظرون

على سرر متقابلين
عما كانوا يعملون
عم يتساءلون
عن اليمين وعن الشمال عزين
عن النبإ العظيم
عند سدرة المنتهى
عندها جنة المأوى
غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير
غلبت الروم
فآمنوا فمتعناهم إلى حين
فأتبع سببا
فإن يصبروا فالنار مثوى لهم وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين
فبأي آلاء ربك تتمارى
فبما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء بغير حق وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا
فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين
فتولى فرعون فجمع كيده ثم أتى
فحشر فنادى
فدلاهما بغرور فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين
فذاقت وبال أمرها وكان عاقبة أمرها خسرا
فساهم فكان من المدحضين
فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين
فشاربون شرب الهيم
فشاربون عليه من الحميم
فصل لربك وانحر
فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين
فعال لما يريد
فعميت عليهم الأنباء يومئذ فهم لا يتساءلون
فغشاها ما غشى
فغلبوا هنالك وانقلبوا صاغرين
ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر
فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأسا وأشد تنكيلا
فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى
فكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة فهي خاوية على عروشها وبئر معطلة وقصر مشيد
فكيف كان عذابي ونذر
فلا أقسم بالخنس
فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه على خوف من فرعون وملئهم أن يفتنهم وإن فرعون لعال في الأرض وإنه لمن المسرفين
فمهل الكافرين أمهلهم رويدا
فهو في عيشة راضية
فويل يومئذ للمكذبين
فآمن له لوط وقال إني مهاجر إلى ربي إنه هو العزيز الحكيم
فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة والله يحب المحسنين
فآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ذلك خير للذين يريدون وجه الله وأولئك هم المفلحون
فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا والله بما تعملون خبير
فأتياه فقولا إنا رسولا ربك فأرسل معنا بني إسرائيل ولا تعذبهم قد جئناك بآية من ربك والسلام على من اتبع الهدى
فأثرن به نقعا
فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين
فأذاقهم الله الخزي في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون
فأراد أن يستفزهم من الأرض فأغرقناه ومن معه جميعا
فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين
فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا
فأصابهم سيئات ما عملوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة
فأغويناكم إنا كنا غاوين
فأكثروا فيها الفساد
فأما إن كان من المقربين
فأمه هاوية
فأهلكنا أشد منهم بطشا ومضى مثل الأولين
فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفوا غفورا
فأين تذهبون
فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا
فأتبع سببا
فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم
فأتبعوهم مشرقين
فأتوا بآبائنا إن كنتم صادقين
فأتوا بكتابكم إن كنتم صادقين
فأتيا فرعون فقولا إنا رسول رب العالمين
فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء المحسنين
فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا
فأجمعوا كيدكم ثم ائتوا صفا وقد أفلح اليوم من استعلى
فأخذتهم الصيحة مصبحين
فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم وهو مليم
فأخذه الله نكال الآخرة والأولى
فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين
فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين

فأخذتهم الصيحة بالحق فجعلناهم غثاء فبعدا للقوم الظالمين
فأخذتهم الصيحة مشرقين
فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين
فأخذهم العذاب إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي
فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين
فأخرجناهم من جنات وعيون
فأراه الآية الكبرى
فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما
فأرسل فرعون في المدائن حاشرين
فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين
فأرسلنا فيهم رسولا منهم أن اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون
فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين
فأرسلنا عليهم ريحا صرصرا في أيام نحسات لنذيقهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أخزى وهم لا ينصرون
فأسقط علينا كسفا من السماء إن كنت من الصادقين
فأسر بأهلك بقطع من الليل واتبع أدبارهم ولا يلتفت منكم أحد وامضوا حيث تؤمرون
فأسر بعبادي ليلا إنكم متبعون
فأصابهم سيئات ما كسبوا والذين ظلموا من هؤلاء سيصيبهم سيئات ما كسبوا وما هم بمعجزين
فأصبحت كالصريم
فأصبح في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه قال له موسى إنك لغوي مبين
فأصابهم سيئات ما عملوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
فأعرضوا فأرسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل
فأعقبهم نفاقا في قلوبهم إلى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون
فأعرض عن من تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة الدنيا
فأعرض عنهم وانتظر إنهم منتظرون
فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون
فأقبلت امرأته في صرة فصكت وجهها وقالت عجوز عقيم
فأقبلوا إليه يزفون
فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون
فأقم وجهك للدين القيم من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله يومئذ يصدعون
فأقم وجهك للدين حنيفا فطرت الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون
فأكلا منها فبدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وعصى آدم ربه فغوى
فألقي السحرة سجدا قالوا آمنا برب هارون وموسى
فألهمها فجورها وتقواها
فألقاها فإذا هي حية تسعى
فألقوا حبالهم وعصيهم وقالوا بعزة فرعون إنا لنحن الغالبون
فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين
فألقى موسى عصاه فإذا هي تلقف ما يأفكون
فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين

فألقي السحرة ساجدين
فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمن
فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية
فأما عاد فاستكبروا في الأرض بغير الحق وقالوا من أشد منا قوة أولم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة وكانوا بآياتنا يجحدون
فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به فسيدخلهم في رحمة منه وفضل ويهديهم إليه صراطا مستقيما
فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين
فأما اليتيم فلا تقهر
فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا أليما ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا
فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق
فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فهم في روضة يحبرون
فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيدخلهم ربهم في رحمته ذلك هو الفوز المبين
فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه
فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين
فأما من ثقلت موازينه
فأما من طغى
فأما من أعطى واتقى
فأما من أوتي كتابه بيمينه
فأما من أوتي كتابه بيمينه
فأنبتنا فيها حبا
فأنت له تصدى
فأنذرتكم نارا تلظى
فأنشأنا لكم به جنات من نخيل وأعناب لكم فيها فواكه كثيرة ومنها تأكلون
فأنت عنه تلهى
فأنجيناه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين
فأنجيناه والذين معه برحمة منا وقطعنا دابر الذين كذبوا بآياتنا وما كانوا مؤمنين
فأنجيناه ومن معه في الفلك المشحون
فأنجيناه وأصحاب السفينة وجعلناها آية للعالمين
فأنجيناه وأهله إلا امرأته قدرناها من الغابرين
فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم
فأوحى إلى عبده ما أوحى
فأوجس في نفسه خيفة موسى
فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم
فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا فإذا جاء أمرنا وفار التنور فاسلك فيها من كل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول منهم ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون
فإذا هم بالساهرة
فإلم يستجيبوا لكم فاعلموا أنما أنزل بعلم الله وأن لا إله إلا هو فهل أنتم مسلمون
فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم
فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا
فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون
فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين
فإذا فرغت فانصب
فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم
فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم
فإذا مس الإنسان ضر دعانا ثم إذا خولناه نعمة منا قال إنما أوتيته على علم بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون
فإذا نزل بساحتهم فساء صباح المنذرين
فإذا نقر في الناقور
فإذا استويت أنت ومن معك على الفلك فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين
فإذا النجوم طمست
فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم
فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان
فإذا برق البصر
فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف وأشهدوا ذوي عدل منكم وأقيموا الشهادة لله ذلكم يوعظ به من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ومن يتق الله يجعل له مخرجا
فإذا جاءت الطامة الكبرى
فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون
فإذا جاءت الصاخة
فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين

فإذا قرأناه فاتبع قرآنه
فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون
فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا
فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وما له في الآخرة من خلاق
فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون
فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة
فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون
فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون
فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود
فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظا إن عليك إلا البلاغ وإنا إذا أذقنا الإنسان منا رحمة فرح بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم فإن الإنسان كفور
فإن انتهوا فإن الله غفور رحيم
فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون
فإن حاجوك فقل أسلمت وجهي لله ومن اتبعن وقل للذين أوتوا الكتاب والأميين أأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصير بالعباد
فإن خفتم فرجالا أو ركبانا فإذا أمنتم فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون
فإن رجعك الله إلى طائفة منهم فاستأذنوك للخروج فقل لن تخرجوا معي أبدا ولن تقاتلوا معي عدوا إنكم رضيتم بالقعود أول مرة فاقعدوا مع الخالفين
فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم
فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره فإن طلقها فلا جناح عليهما أن يتراجعا إن ظنا أن يقيما حدود الله وتلك حدود الله يبينها لقوم يعلمون
فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة ولا يرد بأسه عن القوم المجرمين
فإنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين
فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين
فإنما هي زجرة واحدة
فإنما يسرناه بلسانك لعلهم يتذكرون
فإن مع العسر يسرا
فإن استكبروا فالذين عند ربك يسبحون له بالليل والنهار وهم لا يسأمون
فإن الجحيم هي المأوى
فإن الجنة هي المأوى
فإن توليتم فما سألتكم من أجر إن أجري إلا على الله وأمرت أن أكون من المسلمين
فإن تولوا فإنما عليك البلاغ المبين
فإن تولوا فقد أبلغتكم ما أرسلت به إليكم ويستخلف ربي قوما غيركم ولا تضرونه شيئا إن ربي على كل شيء حفيظ
فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين
فإن تولوا فقل آذنتكم على سواء وإن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون
فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
فإن عثر على أنهما استحقا إثما فآخران يقومان مقامهما من الذين استحق عليهم الأوليان فيقسمان بالله لشهادتنا أحق من شهادتهما وما اعتدينا إنا إذا لمن الظالمين
فإن عصوك فقل إني بريء مما تعملون
فإن كان لكم كيد فكيدون
فإنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين
فإنكم وما تعبدون
فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير
فإن للذين ظلموا ذنوبا مثل ذنوب أصحابهم فلا يستعجلون
فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين
فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين
فإن لم تأتوني به فلا كيل لكم عندي ولا تقربون
فإن لم تجدوا فيها أحدا فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم وإن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو أزكى لكم والله بما تعملون عليم
فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رءوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون
فإنما هي زجرة واحدة
فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم ينظرون
فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا
فإنما يسرناه بلسانك لعلهم يتذكرون
فإنهم عدو لي إلا رب العالمين
فإنهم لآكلون منها فمالئون منها البطون
فإنهم يومئذ في العذاب مشتركون
فاجتباه ربه فجعله من الصالحين
فاختلف الأحزاب من بينهم فويل للذين ظلموا من عذاب يوم أليم
فادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فلبئس مثوى المتكبرين
فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون
فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين
فاصفح عنهم وقل سلام فسوف يعلمون
فاطر السماوات والأرض جعل لكم من أنفسكم أزواجا ومن الأنعام أزواجا يذرؤكم فيه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير
فاعبدوا ما شئتم من دونه قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين
فافتح بيني وبينهم فتحا ونجني ومن معي من المؤمنين
فاكهين بما آتاهم ربهم ووقاهم ربهم عذاب الجحيم
فالتاليات ذكرا
فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا
فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري وكنتم منهم تضحكون
فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا وأنفقوا خيرا لأنفسكم ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون
فاتقوا الله وأطيعون
فاتقوا الله وأطيعون

فاتقوا الله وأطيعون

فاتقوا الله وأطيعون

فاتقوا الله وأطيعون

فاتقوا الله وأطيعون

فاتقوا الله وأطيعون

فاتقوا الله وأطيعون

فاختلف الأحزاب من بينهم فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم
فادعوا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون
فادخلي في عبادي
فارتقب إنهم مرتقبون
فاسجدوا لله واعبدوا
فاستخف قومه فأطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين
فاستفتهم ألربك البنات ولهم البنون
فاستقم كما أمرت ومن تاب معك ولا تطغوا إنه بما تعملون بصير
فاستمسك بالذي أوحي إليك إنك على صراط مستقيم
فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن إنه هو السميع العليم
فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار ثوابا من عند الله والله عنده حسن الثواب
فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين
فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين
فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين
فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب
فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين
فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون
فاصبر صبرا جميلا
فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى
فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون
فاصبر لحكم ربك ولا تطع منهم آثما أو كفورا
فاصبر إن وعد الله حق فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا يرجعون
فاصبر إن وعد الله حق واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار
فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب
فاصبر لحكم ربك ولا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكظوم
فاطلع فرآه في سواء الجحيم
فاعترفوا بذنبهم فسحقا لأصحاب السعير
فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات والله يعلم متقلبكم ومثواكم
فالجاريات يسرا
فالحاملات وقرا
فالذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة ورزق كريم
فالزاجرات زجرا
فالسابقات سبقا
فالعاصفات عصفا
فالفارقات فرقا
فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم
فالمدبرات أمرا
فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين
فالتقمه الحوت وهو مليم
فالمغيرات صبحا
فالمقسمات أمرا
فالملقيات ذكرا
فالموريات قدحا
فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون
فاليوم لا تظلم نفس شيئا ولا تجزون إلا ما كنتم تعملون
فاليوم لا يملك بعضكم لبعض نفعا ولا ضرا ونقول للذين ظلموا ذوقوا عذاب النار التي كنتم بها تكذبون
فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون
فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا مأواكم النار هي مولاكم وبئس المصير
فانتقمنا منهم وإنهما لبإمام مبين
فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه قال لو شئت لاتخذت عليه أجرا
فانظر إلى آثار رحمت الله كيف يحيي الأرض بعد موتها إن ذلك لمحيي الموتى وهو على كل شيء قدير
فانظر كيف كان عاقبة مكرهم أنا دمرناهم وقومهم أجمعين
فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم
فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين
فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين
فانطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتله قال أقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا
فانطلقوا وهم يتخافتون
فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها قال أخرقتها لتغرق أهلها لقد جئت شيئا إمرا
فانظر كيف كان عاقبة المنذرين
فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك إلا أن يشاء الله نرفع درجات من نشاء وفوق كل ذي علم عليم
فبشرناه بغلام حليم
فبشرهم بعذاب أليم
فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيرا
فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه قال يا ويلتا أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فأواري سوءة أخي فأصبح من النادمين
فبأي آلاء ربكما تكذبان
فبأي حديث بعده يؤمنون
فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبأي آلاء ربكما تكذبان

فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا رجزا من السماء بما كانوا يفسقون
فبدل الذين ظلموا منهم قولا غير الذي قيل لهم فأرسلنا عليهم رجزا من السماء بما كانوا يظلمون
فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين
فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظا مما ذكروا به ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين
فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين
فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا هو رب العرش الكريم
فتعالى الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما
فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم
فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إن في ذلك لآية لقوم يعلمون
فتوكل على الله إنك على الحق المبين
فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا وكفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب
فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون
فتنادوا مصبحين
فتنازعوا أمرهم بينهم وأسروا النجوى
فتول عنهم يوم يدع الداع إلى شيء نكر
فتولوا عنه مدبرين
فتولى بركنه وقال ساحر أو مجنون
فتول عنهم فما أنت بملوم
فتولى عنهم وقال يا قوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم فكيف آسى على قوم كافرين
فتولى عنهم وقال يا قوم لقد أبلغتكم رسالة ربي ونصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين
فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا فلما جاءه وقص عليه القصص قال لا تخف نجوت من القوم الظالمين
فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى
فجعلهم كعصف مأكول
فجمع السحرة لميقات يوم معلوم
فجعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليهم حجارة من سجيل
فجعلناهن أبكارا
فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها وموعظة للمتقين
فجعلناه في قرار مكين
فجعلناهم سلفا ومثلا للآخرين
فجعله غثاء أحوى
فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم لعلهم إليه يرجعون
فحق علينا قول ربنا إنا لذائقون
فحملته فانتبذت به مكانا قصيا
فخسفنا به وبداره الأرض فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله وما كان من المنتصرين
فخرج منها خائفا يترقب قال رب نجني من القوم الظالمين
فخرج على قومه في زينته قال الذين يريدون الحياة الدنيا يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم
فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا
فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا
فخلف من بعدهم خلف ورثوا الكتاب يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون سيغفر لنا وإن يأتهم عرض مثله يأخذوه ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب أن لا يقولوا على الله إلا الحق ودرسوا ما فيه والدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون
فدعا ربه أن هؤلاء قوم مجرمون
فدعا ربه أني مغلوب فانتصر
فذكر إنما أنت مذكر
فذكر فما أنت بنعمت ربك بكاهن ولا مجنون
فذلك الذي يدع اليتيم
فذلك يومئذ يوم عسير
فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
فذرهم حتى يلاقوا يومهم الذي فيه يصعقون
فذرهم في غمرتهم حتى حين
فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون
فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون

فذكر إن نفعت الذكرى
فذلكم الله ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون
فذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا إنا نسيناكم وذوقوا عذاب الخلد بما كنتم تعملون
فذوقوا عذابي ونذر
فذوقوا فلن نزيدكم إلا عذابا
فرت من قسورة
فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله وكرهوا أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله وقالوا لا تنفروا في الحر قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون
فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون
فرددناه إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن ولتعلم أن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون
فرعون وثمود
فروح وريحان وجنت نعيم
فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون
فراغ عليهم ضربا باليمين
فراغ إلى آلهتهم فقال ألا تأكلون
فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين
فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال يا قوم ألم يعدكم ربكم وعدا حسنا أفطال عليكم العهد أم أردتم أن يحل عليكم غضب من ربكم فأخلفتم موعدي
فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون
فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد
فسجد الملائكة كلهم أجمعون
فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاء حيث أصاب
فسقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير
فسلام لك من أصحاب اليمين
فسنيسره للعسرى
فسنيسره لليسرى
فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم
فسوف يدعو ثبورا
فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون
فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون
فسبح باسم ربك العظيم
فسبح باسم ربك العظيم

فسبح باسم ربك العظيم

فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا
فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين
فستبصر ويبصرون
فسجد الملائكة كلهم أجمعون

فسوف يحاسب حسابا يسيرا
فصب عليهم ربك سوط عذاب
فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا
فضلا من الله ونعمة والله عليم حكيم
فضلا من ربك ذلك هو الفوز العظيم
فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون
فعتوا عن أمر ربهم فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون
فعسى ربي أن يؤتين خيرا من جنتك ويرسل عليها حسبانا من السماء فتصبح صعيدا زلقا
فعصوا رسول ربهم فأخذهم أخذة رابية
فعصى فرعون الرسول فأخذناه أخذا وبيلا
فعقروا الناقة وعتوا عن أمر ربهم وقالوا يا صالح ائتنا بما تعدنا إن كنت من المرسلين
فعقروها فأصبحوا نادمين
فعقروها فقال تمتعوا في داركم ثلاثة أيام ذلك وعد غير مكذوب
فغفرنا له ذلك وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب
ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين
ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين
ففررت منكم لما خفتكم فوهب لي ربي حكما وجعلني من المرسلين
فقتل كيف قدر
فقد كذبوكم بما تقولون فما تستطيعون صرفا ولا نصرا ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا
فقضاهن سبع سماوات في يومين وأوحى في كل سماء أمرها وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظا ذلك تقدير العزيز العليم
فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين
فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا
فقل هل لك إلى أن تزكى
فقال أنا ربكم الأعلى
فقال إن هذا إلا سحر يؤثر
فقال إني سقيم
فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما نراك إلا بشرا مثلنا وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا بادي الرأي وما نرى لكم علينا من فضل بل نظنكم كاذبين
فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها
فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب
فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم ولو شاء الله لأنزل ملائكة ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين
فقالوا ربنا باعد بين أسفارنا وظلموا أنفسهم فجعلناهم أحاديث ومزقناهم كل ممزق إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور
فقالوا على الله توكلنا ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين
فقالوا أبشرا منا واحدا نتبعه إنا إذا لفي ضلال وسعر
فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا وقومهما لنا عابدون
فقدرنا فنعم القادرون
فقد كذبوا بالحق لما جاءهم فسوف يأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون
فقد كذبوا فسيأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون
فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين
فقربه إليهم قال ألا تأكلون
فقلنا اذهبا إلى القوم الذين كذبوا بآياتنا فدمرناهم تدميرا
فقلنا يا آدم إن هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى
فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحيي الله الموتى ويريكم آياته لعلكم تعقلون
فكبكبوا فيها هم والغاوون
فك رقبة
فكفروا به فسوف يعلمون
فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا وتوفيقا
فكانت هباء منبثا
فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها وذلك جزاء الظالمين
فكان قاب قوسين أو أدنى
فكذب وعصى
فكذبوه فنجيناه ومن معه في الفلك وجعلناهم خلائف وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا فانظر كيف كان عاقبة المنذرين
فكذبوهما فكانوا من المهلكين
فكذبوه فإنهم لمحضرون
فكذبوه فعقروها فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسواها
فكذبوه فأنجيناه والذين معه في الفلك وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوما عمين
فكذبوه فأهلكناهم إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم
فكفى بالله شهيدا بيننا وبينكم إن كنا عن عبادتكم لغافلين
فكلا أخذنا بذنبه فمنهم من أرسلنا عليه حاصبا ومنهم من أخذته الصيحة ومنهم من خسفنا به الأرض ومنهم من أغرقنا وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا واتقوا الله إن الله غفور رحيم
فكلي واشربي وقري عينا فإما ترين من البشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا
فكلوا مما ذكر اسم الله عليه إن كنتم بآياته مؤمنين
فكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا واشكروا نعمت الله إن كنتم إياه تعبدون
فكيف تتقون إن كفرتم يوما يجعل الولدان شيبا
فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم
فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا
فكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه ووفيت كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون
فكيف كان عذابي ونذر

فكيف كان عذابي ونذر

فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى
فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهواءهم وقل آمنت بما أنزل الله من كتاب وأمرت لأعدل بينكم الله ربنا وربكم لنا أعمالنا ولكم أعمالكم لا حجة بيننا وبينكم الله يجمع بيننا وإليه المصير
فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا
فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك وضائق به صدرك أن يقولوا لولا أنزل عليه كنز أو جاء معه ملك إنما أنت نذير والله على كل شيء وكيل
فلنقصن عليهم بعلم وما كنا غائبين
فلو أن لنا كرة فنكون من المؤمنين
فلا اقتحم العقبة
فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله إن الله عزيز ذو انتقام
فلا صدق ولا صلى
فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما
فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون
فلا أقسم بالشفق
فلا أقسم برب المشارق والمغارب إنا لقادرون
فلا أقسم بما تبصرون
فلا أقسم بمواقع النجوم
فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين
فلا تضربوا لله الأمثال إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون
فلا تطع الكافرين وجاهدهم به جهادا كبيرا
فلا تطع المكذبين
فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء ما يعبدون إلا كما يعبد آباؤهم من قبل وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم
فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون
فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون
فلا تعجل عليهم إنما نعد لهم عدا
فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون
فلله الآخرة والأولى
فلله الحمد رب السماوات ورب الأرض رب العالمين
فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم
فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا إن الله سميع عليم
فلم يزدهم دعائي إلا فرارا
فلما آسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين
فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين
فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون
فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط
فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكأ وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم
فلما عتوا عن ما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين
فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلا قليلا منهم فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين
فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما فتعالى الله عما يشركون
فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون
فلما أسلما وتله للجبين
فلما ألقوا قال موسى ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين
فلما أن أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما قال يا موسى أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين
فلما أتاها نودي من شاطئ الواد الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أن يا موسى إني أنا الله رب العالمين
فلما أتاها نودي يا موسى
فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون
فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون
فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون
فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق يا أيها الناس إنما بغيكم على أنفسكم متاع الحياة الدنيا ثم إلينا مرجعكم فننبئكم بما كنتم تعملون
فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا قال كبيرهم ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله ومن قبل ما فرطتم في يوسف فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي أو يحكم الله لي وهو خير الحاكمين
فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا جعلنا نبيا
فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما فاتخذ سبيله في البحر سربا
فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي فلما أفل قال لا أحب الآفلين
فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل أخيه ثم أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون
فلما جاوزا قال لفتاه آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا
فلما جاء آل لوط المرسلون
فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود
فلما جاء السحرة قالوا لفرعون أئن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين
فلما جاء سليمان قال أتمدونن بمال فما آتاني الله خير مما آتاكم بل أنتم بهديتكم تفرحون
فلما جاء أمرنا نجينا صالحا والذين آمنوا معه برحمة منا ومن خزي يومئذ إن ربك هو القوي العزيز
فلما جاء السحرة قال لهم موسى ألقوا ما أنتم ملقون
فلما جاءت قيل أهكذا عرشك قالت كأنه هو وأوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين
فلما جاءتهم آياتنا مبصرة قالوا هذا سحر مبين
فلما جاءتهم رسلهم بالبينات فرحوا بما عندهم من العلم وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
فلما جاءها نودي أن بورك من في النار ومن حولها وسبحان الله رب العالمين
فلما جاءهم الحق من عندنا قالوا إن هذا لسحر مبين
فلما جاءهم بالحق من عندنا قالوا اقتلوا أبناء الذين آمنوا معه واستحيوا نساءهم وما كيد الكافرين إلا في ضلال
فلما جاءهم موسى بآياتنا بينات قالوا ما هذا إلا سحر مفترى وما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين
فلما جاءهم الحق من عندنا قالوا لولا أوتي مثل ما أوتي موسى أولم يكفروا بما أوتي موسى من قبل قالوا سحران تظاهرا وقالوا إنا بكل كافرون
فلما جاءهم بآياتنا إذا هم منها يضحكون
فلما دخلوا على يوسف آوى إليه أبويه وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين
فلما دخلوا عليه قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين
فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابت الجب وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون
فلما رأى قميصه قد من دبر قال إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم
فلما رجعوا إلى أبيهم قالوا يا أبانا منع منا الكيل فأرسل معنا أخانا نكتل وإنا له لحافظون
فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم
فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوط
فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله وحده وكفرنا بما كنا به مشركين
فلما رأوها قالوا إنا لضالون
فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون
فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون
فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين
فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بخبر أو جذوة من النار لعلكم تصطلون
فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرض تأكل منسأته فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين
فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون
فلما كشفنا عنهم العذاب إذا هم ينكثون
فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس بما كانوا يفسقون
فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون
فلم يك ينفعهم إيمانهم لما رأوا بأسنا سنت الله التي قد خلت في عباده وخسر هنالك الكافرون
فلنأتينك بسحر مثله فاجعل بيننا وبينك موعدا لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا سوى
فلنذيقن الذين كفروا عذابا شديدا ولنجزينهم أسوأ الذي كانوا يعملون
فلنسألن الذين أرسل إليهم ولنسألن المرسلين
فلولا أنه كان من المسبحين
فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين
فلولا نصرهم الذين اتخذوا من دون الله قربانا آلهة بل ضلوا عنهم وذلك إفكهم وما كانوا يفترون
فلولا ألقي عليه أسورة من ذهب أو جاء معه الملائكة مقترنين
فلولا إن كنتم غير مدينين
فلولا إذا بلغت الحلقوم
فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون
فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين
فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين
فليدع ناديه
فليس له اليوم هاهنا حميم
فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا جزاء بما كانوا يكسبون
فليعبدوا رب هذا البيت
فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما
فلينظر الإنسان إلى طعامه
فلينظر الإنسان مم خلق
فمكث غير بعيد فقال أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبإ بنبإ يقين
فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون الله قالوا ضلوا عنا وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين
فما استطاعوا من قيام وما كانوا منتصرين
فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين
فما تنفعهم شفاعة الشافعين
فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين
فما ظنكم برب العالمين
فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا
فما منكم من أحد عنه حاجزين
فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين
فما يكذبك بعد بالدين
فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون
فما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وما عند الله خير وأبقى للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون
فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا
فما كان دعواهم إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين
فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون
فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه فأنجاه الله من النار إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
فمالئون منها البطون
فمال الذين كفروا قبلك مهطعين
فما لنا من شافعين
فما لهم عن التذكرة معرضين
فما له من قوة ولا ناصر
فما لهم لا يؤمنون
فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين
فمن بدله بعدما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم
فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم
فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين
فمن خاف من موص جنفا أو إثما فأصلح بينهم فلا إثم عليه إن الله غفور رحيم
فمن شاء ذكره
فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين من قبل أن يتماسا فمن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا ذلك لتؤمنوا بالله ورسوله وتلك حدود الله وللكافرين عذاب أليم
فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيرا
فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته إنه لا يفلح المجرمون
فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون
فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم
فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون

فمن تولى بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون
فمن شاء ذكره

فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون
فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر
فنبذناه بالعراء وهو سقيم
فنجيناه وأهله أجمعين
فنزل من حميم
فنظر نظرة في النجوم
فناداها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا
فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله وسيدا وحصورا ونبيا من الصالحين
فهزموهم بإذن الله وقتل داوود جالوت وآتاه الله الملك والحكمة وعلمه مما يشاء ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين
فهل ترى لهم من باقية
فهم على آثارهم يهرعون
فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم
فهل ينتظرون إلا مثل أيام الذين خلوا من قبلهم قل فانتظروا إني معكم من المنتظرين
فهل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة فقد جاء أشراطها فأنى لهم إذا جاءتهم ذكراهم
فهو في عيشة راضية

فواكه وهم مكرمون
فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما
فوربك لنسألنهم أجمعين
فوسطن به جمعا
فورب السماء والأرض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون
فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا
فوسوس إليه الشيطان قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى
فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوآتهما وقال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين
فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا
فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون
فوقاه الله سيئات ما مكروا وحاق بآل فرعون سوء العذاب
فويل يومئذ للمكذبين
فويل للذين كفروا من يومهم الذي يوعدون
فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون
فيأتيهم بغتة وهم لا يشعرون
في أي صورة ما شاء ركبك
في بضع سنين لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون
في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال
في جنات النعيم
في جيدها حبل من مسد
فيذرها قاعا صفصفا
في رق منشور
في سدر مخضود
في سموم وحميم
في صحف مكرمة
فيعذبه الله العذاب الأكبر
في عمد ممددة
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون
فيقولوا هل نحن منظرون
في كتاب مكنون
في لوح محفوظ
فيم أنت من ذكراها
في مقعد صدق عند مليك مقتدر
فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان
فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان
في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون
في الحميم ثم في النار يسجرون
في الدنيا والآخرة ويسألونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير وإن تخالطوهم فإخوانكم والله يعلم المفسد من المصلح ولو شاء الله لأعنتكم إن الله عزيز حكيم
في جنة عالية
في جنات النعيم
في جنات وعيون
في جنات النعيم

في جنات وعيون

في جنة عالية

فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين
فيها سرر مرفوعة
فيهما من كل فاكهة زوجان
فيهن خيرات حسان
فيها عين جارية
فيها فاكهة والنخل ذات الأكمام
فيها كتب قيمة
فيها يفرق كل أمر حكيم
فيهما عينان نضاختان
فيهما فاكهة ونخل ورمان
فيهما عينان تجريان
فيومئذ لا يعذب عذابه أحد
فيومئذ لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم ولا هم يستعتبون
قتل أصحاب الأخدود
قد يعلم الله المعوقين منكم والقائلين لإخوانهم هلم إلينا ولا يأتون البأس إلا قليلا
قرآنا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون
قطوفها دانية
قم الليل إلا قليلا
قم فأنذر
قوارير من فضة قدروها تقديرا
ق والقرآن المجيد
قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى والله غني حليم
قيل ادخل الجنة قال يا ليت قومي يعلمون
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين
قال آمنتم له قبل أن آذن لكم إنه لكبيركم الذي علمكم السحر فلسوف تعلمون لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم أجمعين
قال إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون
قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم جزاء موفورا
قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم
قال اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين
قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا إن الله غفور رحيم
قال تالله إن كدت لتردين
قالت رسلهم أفي الله شك فاطر السماوات والأرض يدعوكم ليغفر لكم من ذنوبكم ويؤخركم إلى أجل مسمى قالوا إن أنتم إلا بشر مثلنا تريدون أن تصدونا عما كان يعبد آباؤنا فأتونا بسلطان مبين
قال تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم فذروه في سنبله إلا قليلا مما تأكلون
قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونا من الصاغرين
قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى
قال ذلك بيني وبينك أيما الأجلين قضيت فلا عدوان علي والله على ما نقول وكيل
قال ذلك ما كنا نبغ فارتدا على آثارهما قصصا
قال سوف أستغفر لكم ربي إنه هو الغفور الرحيم
قال قائل منهم إني كان لي قرين
قال قرينه ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلال بعيد
قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى
قال لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد
قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى
قال نوح رب إنهم عصوني واتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا خسارا
قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى
قال آمنتم له قبل أن آذن لكم إنه لكبيركم الذي علمكم السحر فلأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم في جذوع النخل ولتعلمن أينا أشد عذابا وأبقى
قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون
قال أتعبدون ما تنحتون
قال أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى
قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين
قال ألقها يا موسى
قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا
قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين
قال أرأيتك هذا الذي كرمت علي لئن أخرتن إلى يوم القيامة لأحتنكن ذريته إلا قليلا
قال أراغب أنت عن آلهتي يا إبراهيم لئن لم تنته لأرجمنك واهجرني مليا
قال أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره واتخذ سبيله في البحر عجبا
قال أفتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئا ولا يضركم
قال أفرأيتم ما كنتم تعبدون
قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا
قال ألقوا فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم
قال ألم نربك فينا وليدا ولبثت فينا من عمرك سنين
قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا
قال أنظرني إلى يوم يبعثون
قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون
قال أولو جئتك بشيء مبين
قال أولو جئتكم بأهدى مما وجدتم عليه آباءكم قالوا إنا بما أرسلتم به كافرون
قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذرا
قال إن فيها لوطا قالوا نحن أعلم بمن فيها لننجينه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين
قال إنك لن تستطيع معي صبرا
قال إنك من المنظرين
قال إن كنت جئت بآية فأت بها إن كنت من الصادقين
قال إن لبثتم إلا قليلا لو أنكم كنتم تعلمون
قال إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون
قال إنما يأتيكم به الله إن شاء وما أنتم بمعجزين
قال إن هؤلاء ضيفي فلا تفضحون
قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها قالوا الآن جئت بالحق فذبحوها وما كادوا يفعلون
قال إنكم قوم منكرون
قال إنما العلم عند الله وأبلغكم ما أرسلت به ولكني أراكم قوما تجهلون
قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا
قال إنما أوتيته على علم عندي أولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة وأكثر جمعا ولا يسأل عن ذنوبهم المجرمون
قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج فإن أتممت عشرا فمن عندك وما أريد أن أشق عليك ستجدني إن شاء الله من الصالحين
قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا
قال إني لعملكم من القالين
قال إني ليحزنني أن تذهبوا به وأخاف أن يأكله الذئب وأنتم عنه غافلون
قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم
قال اخرج منها مذءوما مدحورا لمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين
قال اخسئوا فيها ولا تكلمون
قال ادخلوا في أمم قد خلت من قبلكم من الجن والإنس في النار كلما دخلت أمة لعنت أختها حتى إذا اداركوا فيها جميعا قالت أخراهم لأولاهم ربنا هؤلاء أضلونا فآتهم عذابا ضعفا من النار قال لكل ضعف ولكن لا تعلمون
قال الملأ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين
قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى
قال الذين حق عليهم القول ربنا هؤلاء الذين أغوينا أغويناهم كما غوينا تبرأنا إليك ما كانوا إيانا يعبدون
قال الذين استكبروا إنا كل فيها إن الله قد حكم بين العباد
قال الذين استكبروا للذين استضعفوا أنحن صددناكم عن الهدى بعد إذ جاءكم بل كنتم مجرمين
قال الذين استكبروا إنا بالذي آمنتم به كافرون
قال الله إني منزلها عليكم فمن يكفر بعد منكم فإني أعذبه عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين
قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم
قال الملأ الذين كفروا من قومه إنا لنراك في سفاهة وإنا لنظنك من الكاذبين
قال الملأ من قوم فرعون إن هذا لساحر عليم
قال الملأ الذين استكبروا من قومه للذين استضعفوا لمن آمن منهم أتعلمون أن صالحا مرسل من ربه قالوا إنا بما أرسل به مؤمنون
قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا قال أولو كنا كارهين
قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو فإما يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى
قال بصرت بما لم يبصروا به فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها وكذلك سولت لي نفسي
قال بل ألقوا فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى
قال بل ربكم رب السماوات والأرض الذي فطرهن وأنا على ذلكم من الشاهدين
قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل عسى الله أن يأتيني بهم جميعا إنه هو العليم الحكيم
قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون
قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا
قالت لهم رسلهم إن نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده وما كان لنا أن نأتيكم بسلطان إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون
قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين
قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون
قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا
قالت رب أنى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر قال كذلك الله يخلق ما يشاء إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون
قالت يا أيها الملأ إني ألقي إلي كتاب كريم
قالت يا ويلتى أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب
قالت يا أيها الملأ أفتوني في أمري ما كنت قاطعة أمرا حتى تشهدون
قال ربي يعلم القول في السماء والأرض وهو السميع العليم
قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين
قال رب اجعل لي آية قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشي والإبكار
قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين
قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون
قال ربكم ورب آبائكم الأولين
قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا
قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى
قال رب أنى يكون لي غلام وقد بلغني الكبر وامرأتي عاقر قال كذلك الله يفعل ما يشاء
قال رب أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا
قال رب إن قومي كذبون
قال رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين
قال رب إني دعوت قومي ليلا ونهارا
قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم
قال رب إني قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون
قال رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي فافرق بيننا وبين القوم الفاسقين
قال رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا ولم أكن بدعائك رب شقيا
قال رب إني أخاف أن يكذبون
قال رب احكم بالحق وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون
قال رب اشرح لي صدري
قال رب اجعل لي آية قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاث ليال سويا
قال رب اغفر لي ولأخي وأدخلنا في رحمتك وأنت أرحم الراحمين
قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب
قال رب السماوات والأرض وما بينهما إن كنتم موقنين
قال رب المشرق والمغرب وما بينهما إن كنتم تعقلون
قال رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكن من الجاهلين
قال رب انصرني بما كذبون
قال رب انصرني على القوم المفسدين
قال رب انصرني بما كذبون

قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين
قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون

قال ربي أعلم بما تعملون
قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم وحال بينهما الموج فكان من المغرقين
قال ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا
قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا
قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين
قال سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا فلا يصلون إليكما بآياتنا أنتما ومن اتبعكما الغالبون
قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقوي أمين
قال علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى
قال عما قليل ليصبحن نادمين
قال عيسى ابن مريم اللهم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيدا لأولنا وآخرنا وآية منك وارزقنا وأنت خير الرازقين
قال فأت به إن كنت من الصادقين
قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا
قال فاخرج منها فإنك رجيم
قال فاهبط منها فما يكون لك أن تتكبر فيها فاخرج إنك من الصاغرين
قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين
قال فرعون آمنتم به قبل أن آذن لكم إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون
قال فعلتها إذا وأنا من الضالين
قال فمن ربكما يا موسى
قال فيها تحيون وفيها تموتون ومنها تخرجون
قال فإنا قد فتنا قومك من بعدك وأضلهم السامري
قال فإنك من المنظرين
قال فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض فلا تأس على القوم الفاسقين
قال فإنك من المنظرين

قال فاذهب فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس وإن لك موعدا لن تخلفه وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا لنحرقنه ثم لننسفنه في اليم نسفا
قال فالحق والحق أقول
قال فاخرج منها فإنك رجيم

قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم
قال فرعون وما رب العالمين
قال فما بال القرون الأولى
قال فما خطبكم أيها المرسلون
قال فما خطبك يا سامري
قال فما خطبكم أيها المرسلون

قال قد وقع عليكم من ربكم رجس وغضب أتجادلونني في أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما نزل الله بها من سلطان فانتظروا إني معكم من المنتظرين
قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابت الجب يلتقطه بعض السيارة إن كنتم فاعلين
قال قد أوتيت سؤلك يا موسى
قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون
قال كلا إن معي ربي سيهدين
قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين
قال كذلك قال ربك هو علي هين وقد خلقتك من قبل ولم تك شيئا
قال كذلك قال ربك هو علي هين ولنجعله آية للناس ورحمة منا وكان أمرا مقضيا
قال كلا فاذهبا بآياتنا إنا معكم مستمعون
قال لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين
قال لا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا
قال لقد كنتم أنتم وآباؤكم في ضلال مبين
قال للملإ حوله إن هذا لساحر عليم
قال لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمإ مسنون
قال لن أرسله معكم حتى تؤتون موثقا من الله لتأتنني به إلا أن يحاط بكم فلما آتوه موثقهم قال الله على ما نقول وكيل
قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا
قال لا تختصموا لدي وقد قدمت إليكم بالوعيد
قال لا يأتيكما طعام ترزقانه إلا نبأتكما بتأويله قبل أن يأتيكما ذلكما مما علمني ربي إني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالآخرة هم كافرون
قال لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين
قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى
قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم وظن داوود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب
قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات والأرض بصائر وإني لأظنك يا فرعون مثبورا
قال لمن حوله ألا تستمعون
قال لهم موسى ويلكم لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب وقد خاب من افترى
قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا
قال لهم موسى ألقوا ما أنتم ملقون
قال ما منعك ألا تسجد إذ أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين
قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون
قال ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه قلن حاش لله ما علمنا عليه من سوء قالت امرأت العزيز الآن حصحص الحق أنا راودته عن نفسه وإنه لمن الصادقين
قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما
قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين
قال موسى أتقولون للحق لما جاءكم أسحر هذا ولا يفلح الساحرون
قال نعم وإنكم لمن المقربين
قال نكروا لها عرشها ننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون
قال نعم وإنكم إذا لمن المقربين
قال هؤلاء بناتي إن كنتم فاعلين
قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا
قال هم أولاء على أثري وعجلت إليك رب لترضى
قال هي راودتني عن نفسي وشهد شاهد من أهلها إن كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من الكاذبين
قال هذا فراق بيني وبينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا
قال هذه ناقة لها شرب ولكم شرب يوم معلوم
قال هذا صراط علي مستقيم
قال هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين
قال هل أنتم مطلعون
قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون
قال هل يسمعونكم إذ تدعون
قالوا آمنا برب العالمين
قالوا ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم
قالوا اطيرنا بك وبمن معك قال طائركم عند الله بل أنتم قوم تفتنون
قالوا بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين
قالوا بلى قد جاءنا نذير فكذبنا وقلنا ما نزل الله من شيء إن أنتم إلا في ضلال كبير
قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم
قالوا تلك إذا كرة خاسرة
قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه كذلك نجزي الظالمين
قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين
قالوا ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا فهل إلى خروج من سبيل
قالوا سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين
قالوا طائركم معكم أئن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون
قالوا فما جزاؤه إن كنتم كاذبين
قالوا كذلك قال ربك إنه هو الحكيم العليم
قالوا لئن أكله الذئب ونحن عصبة إنا إذا لخاسرون
قالوا نحن أولو قوة وأولو بأس شديد والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين
قالوا آمنا برب العالمين

قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم
قالوا أتعجبين من أمر الله رحمت الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد
قالوا أجئتنا بالحق أم أنت من اللاعبين
قالوا أرجه وأخاه وأرسل في المدائن حاشرين
قالوا أرجه وأخاه وابعث في المدائن حاشرين
قالوا أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين
قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون
قالوا أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون
قالوا أإنك لأنت يوسف قال أنا يوسف وهذا أخي قد من الله علينا إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين
قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده ونذر ما كان يعبد آباؤنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين
قالوا أجئتنا لتأفكنا عن آلهتنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين
قالوا أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه آباءنا وتكون لكما الكبرياء في الأرض وما نحن لكما بمؤمنين
قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا قال عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون
قالوا أولم تك تأتيكم رسلكم بالبينات قالوا بلى قالوا فادعوا وما دعاء الكافرين إلا في ضلال
قالوا أولم ننهك عن العالمين
قالوا إنكم كنتم تأتوننا عن اليمين
قالوا إنما أنت من المسحرين
قالوا إن هذان لساحران يريدان أن يخرجاكم من أرضكم بسحرهما ويذهبا بطريقتكم المثلى
قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم قال أنتم شر مكانا والله أعلم بما تصفون
قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين
قالوا إنا إلى ربنا منقلبون
قالوا إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم
قالوا إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين
قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين

قالوا إنما أنت من المسحرين

قالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغني له ما في السماوات وما في الأرض إن عندكم من سلطان بهذا أتقولون على الله ما لا تعلمون
قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين
قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي إن البقر تشابه علينا وإنا إن شاء الله لمهتدون
قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي قال إنه يقول إنها بقرة لا فارض ولا بكر عوان بين ذلك فافعلوا ما تؤمرون
قالوا بل أنتم لا مرحبا بكم أنتم قدمتموه لنا فبئس القرار
قالوا بل جئناك بما كانوا فيه يمترون
قالوا بل لم تكونوا مؤمنين
قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله ثم لنقولن لوليه ما شهدنا مهلك أهله وإنا لصادقون
قالوا تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حرضا أو تكون من الهالكين
قالوا تالله لقد آثرك الله علينا وإن كنا لخاطئين
قالوا تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين
قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين
قالوا ربنا من قدم لنا هذا فزده عذابا ضعفا في النار
قالوا ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون
قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا
قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم
قالوا سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون
قالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالمين
قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون
قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم
قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون
قالوا لا توجل إنا نبشرك بغلام عليم
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فاسأل العادين
قالوا لقد علمت ما لنا في بناتك من حق وإنك لتعلم ما نريد
قالوا لم نك من المصلين
قالوا لئن لم تنته يا لوط لتكونن من المخرجين
قالوا لئن لم تنته يا نوح لتكونن من المرجومين
قالوا لا ضير إنا إلى ربنا منقلبون
قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات والذي فطرنا فاقض ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا
قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى
قالوا من فعل هذا بآلهتنا إنه لمن الظالمين
قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا ولكنا حملنا أوزارا من زينة القوم فقذفناها فكذلك ألقى السامري
قالوا ما أنتم إلا بشر مثلنا وما أنزل الرحمن من شيء إن أنتم إلا تكذبون
قالوا نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا ونكون عليها من الشاهدين
قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين
قالوا نفقد صواع الملك ولمن جاء به حمل بعير وأنا به زعيم
قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون
قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين
قالوا وهم فيها يختصمون
قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا
قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء إنك لأنت الحليم الرشيد
قالوا يا صالح قد كنت فينا مرجوا قبل هذا أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا وإننا لفي شك مما تدعونا إليه مريب
قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم
قالوا يا لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع من الليل ولا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك إنه مصيبها ما أصابهم إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب
قالوا يا نوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين
قالوا يا هود ما جئتنا ببينة وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين
قالوا يا ويلنا إنا كنا طاغين
قالوا يا أيها العزيز إن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مكانه إنا نراك من المحسنين
قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين
قالوا يا أبانا استغفر لنا ذنوبنا إنا كنا خاطئين
قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون
قالوا يا شعيب ما نفقه كثيرا مما تقول وإنا لنراك فينا ضعيفا ولولا رهطك لرجمناك وما أنت علينا بعزيز
قالوا يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون أول من ألقى
قالوا يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون نحن الملقين
قالوا يا موسى إنا لن ندخلها أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون
قالوا يا موسى إن فيها قوما جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون
قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون
قالوا يا ويلنا إنا كنا ظالمين
قال وما علمي بما كانوا يعملون
قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون
قال يبنؤم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي
قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون
قال يا أيها الملأ أيكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين
قال يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا إن الشيطان للإنسان عدو مبين
قال يا قوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي وآتاني رحمة من عنده فعميت عليكم أنلزمكموها وأنتم لها كارهون
قال يا موسى إني اصطفيتك على الناس برسالاتي وبكلامي فخذ ما آتيتك وكن من الشاكرين
قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألن ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين
قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا
قال يا إبليس ما لك ألا تكون مع الساجدين
قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين
قال يا قوم أرهطي أعز عليكم من الله واتخذتموه وراءكم ظهريا إن ربي بما تعملون محيط
قال يا قوم إني لكم نذير مبين
قال يا قوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي وآتاني منه رحمة فمن ينصرني من الله إن عصيته فما تزيدونني غير تخسير
قال يا قوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي ورزقني منه رزقا حسنا وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب
قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون
قال يا قوم ليس بي سفاهة ولكني رسول من رب العالمين
قال يا قوم ليس بي ضلالة ولكني رسول من رب العالمين
قتل الإنسان ما أكفره
قتل الخراصون
قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا وسع ربنا كل شيء علما على الله توكلنا ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين
قد جاءكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها وما أنا عليكم بحفيظ
قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين
قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير
قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين
قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ
قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم والله مولاكم وهو العليم الحكيم
قد قالها الذين من قبلهم فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون
قد كان لكم آية في فئتين التقتا فئة تقاتل في سبيل الله وأخرى كافرة يرونهم مثليهم رأي العين والله يؤيد بنصره من يشاء إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار
قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون
قد أفلح المؤمنون
قد أفلح من تزكى
قد أفلح من زكاها
قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين
قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم وحرموا ما رزقهم الله افتراء على الله قد ضلوا وما كانوا مهتدين
قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة قالوا يا حسرتنا على ما فرطنا فيها وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ألا ساء ما يزرون
قد كانت آياتي تتلى عليكم فكنتم على أعقابكم تنكصون
قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك وما أملك لك من الله من شيء ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير
قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وما الله بغافل عما يعملون
قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون
قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد
قل إن أدري أقريب ما توعدون أم يجعل له ربي أمدا
قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون
قل تربصوا فإني معكم من المتربصين
قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد
قل رب إما تريني ما يوعدون
قل سيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المجرمين
قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
قل عسى أن يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون
قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين
قل كونوا حجارة أو حديدا
قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا
قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا
قل ما أسألكم عليه من أجر إلا من شاء أن يتخذ إلى ربه سبيلا
قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية لئن أنجانا من هذه لنكونن من الشاكرين
قلنا اهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
قلوب يومئذ واجفة
قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون
قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا
قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادا ذلك رب العالمين
قل أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاء ومصيرا
قل أروني الذين ألحقتم به شركاء كلا بل هو الله العزيز الحكيم
قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين
قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين
قل أعوذ برب الفلق
قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون
قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد وادعوه مخلصين له الدين كما بدأكم تعودون
قل أوحي إلي أنه استمع نفر من الجن فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا
قل أي شيء أكبر شهادة قل الله شهيد بيني وبينكم وأوحي إلي هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ أئنكم لتشهدون أن مع الله آلهة أخرى قل لا أشهد قل إنما هو إله واحد وإنني بريء مما تشركون
قل أتحاجوننا في الله وهو ربنا وربكم ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم ونحن له مخلصون
قل أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا والله هو السميع العليم
قل أتعلمون الله بدينكم والله يعلم ما في السماوات وما في الأرض والله بكل شيء عليم
قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة أغير الله تدعون إن كنتم صادقين
قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة هل يهلك إلا القوم الظالمون
قل أرأيتم شركاءكم الذين تدعون من دون الله أروني ماذا خلقوا من الأرض أم لهم شرك في السماوات أم آتيناهم كتابا فهم على بينت منه بل إن يعد الظالمون بعضهم بعضا إلا غرورا
قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم
قل أرأيتم إن جعل الله عليكم النهار سرمدا إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه أفلا تبصرون
قل أرأيتم إن كان من عند الله ثم كفرتم به من أضل ممن هو في شقاق بعيد
قل أرأيتم إن أتاكم عذابه بياتا أو نهارا ماذا يستعجل منه المجرمون
قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم وختم على قلوبكم من إله غير الله يأتيكم به انظر كيف نصرف الآيات ثم هم يصدفون
قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين
قل أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمدا إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون
قل أرأيتم إن كان من عند الله وكفرتم به وشهد شاهد من بني إسرائيل على مثله فآمن واستكبرتم إن الله لا يهدي القوم الظالمين
قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون
قل أرأيتم ما تدعون من دون الله أروني ماذا خلقوا من الأرض أم لهم شرك في السماوات ائتوني بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم إن كنتم صادقين
قل أغير الله أبغي ربا وهو رب كل شيء ولا تكسب كل نفس إلا عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون
قل أغير الله أتخذ وليا فاطر السماوات والأرض وهو يطعم ولا يطعم قل إني أمرت أن أكون أول من أسلم ولا تكونن من المشركين
قل أندعو من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه إلى الهدى ائتنا قل إن هدى الله هو الهدى وأمرنا لنسلم لرب العالمين
قل أنزله الذي يعلم السر في السماوات والأرض إنه كان غفورا رحيما
قل أنفقوا طوعا أو كرها لن يتقبل منكم إنكم كنتم قوما فاسقين
قل إن الأولين والآخرين
قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم ما في السماوات وما في الأرض والله على كل شيء قدير
قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين
قل إن ضللت فإنما أضل على نفسي وإن اهتديت فبما يوحي إلي ربي إنه سميع قريب
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم
قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
قل إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون
قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون
قل إن ربي يقذف بالحق علام الغيوب
قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين
قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر ولكن أكثر الناس لا يعلمون
قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين
قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين
قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين
قل إنما العلم عند الله وإنما أنا نذير مبين
قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون
قل إنما يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فهل أنتم مسلمون
قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحدا
قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد
قل إنما أنا منذر وما من إله إلا الله الواحد القهار
قل إنما أنذركم بالوحي ولا يسمع الصم الدعاء إذا ما ينذرون
قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فاستقيموا إليه واستغفروه وويل للمشركين
قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا
قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصا له الدين
قل إني على بينة من ربي وكذبتم به ما عندي ما تستعجلون به إن الحكم إلا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين
قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم
قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم

قل إني لا أملك لكم ضرا ولا رشدا
قل إني لن يجيرني من الله أحد ولن أجد من دونه ملتحدا
قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله قل لا أتبع أهواءكم قد ضللت إذا وما أنا من المهتدين
قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله لما جاءني البينات من ربي وأمرت أن أسلم لرب العالمين
قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا
قل انظروا ماذا في السماوات والأرض وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون
قل ادعوا الذين زعمتم من دونه فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا
قل ادعوا الذين زعمتم من دون الله لا يملكون مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض وما لهم فيهما من شرك وما له منهم من ظهير
قل الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى آلله خير أما يشركون
قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير
قل الله أعبد مخلصا له ديني
قل الله أعلم بما لبثوا له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا
قل اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك في ما كانوا فيه يختلفون
قل الله يحييكم ثم يميتكم ثم يجمعكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه ولكن أكثر الناس لا يعلمون
قل الله ينجيكم منها ومن كل كرب ثم أنتم تشركون
قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون
قل سيروا في الأرض ثم انظروا كيف كان عاقبة المكذبين
قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق ثم الله ينشئ النشأة الآخرة إن الله على كل شيء قدير
قل سيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة الذين من قبل كان أكثرهم مشركين
قل سيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المجرمين
قل فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتبعه إن كنتم صادقين
قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم إنه كان بعباده خبيرا بصيرا
قل كل متربص فتربصوا فستعلمون من أصحاب الصراط السوي ومن اهتدى
قل كل يعمل على شاكلته فربكم أعلم بمن هو أهدى سبيلا
قل كفى بالله بيني وبينكم شهيدا يعلم ما في السماوات والأرض والذين آمنوا بالباطل وكفروا بالله أولئك هم الخاسرون
قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم
قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال
قل لكم ميعاد يوم لا تستأخرون عنه ساعة ولا تستقدمون
قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون
قل لن ينفعكم الفرار إن فررتم من الموت أو القتل وإذا لا تمتعون إلا قليلا
قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الإنفاق وكان الإنسان قتورا
قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون
قل لا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك إن أتبع إلا ما يوحى إلي قل هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون
قل لا أملك لنفسي ضرا ولا نفعا إلا ما شاء الله لكل أمة أجل إذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون
قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون
قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث فاتقوا الله يا أولي الألباب لعلكم تفلحون
قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله وما يشعرون أيان يبعثون
قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد
قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون فإن تطيعوا يؤتكم الله أجرا حسنا وإن تتولوا كما توليتم من قبل يعذبكم عذابا أليما
قل لله الشفاعة جميعا له ملك السماوات والأرض ثم إليه ترجعون
قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله ليجزي قوما بما كانوا يكسبون
قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنت الأولين
قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون
قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون
قل لمن ما في السماوات والأرض قل لله كتب على نفسه الرحمة ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون
قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به فقد لبثت فيكم عمرا من قبله أفلا تعقلون
قل لو أن عندي ما تستعجلون به لقضي الأمر بيني وبينكم والله أعلم بالظالمين
قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا
قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا
قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم فقد كذبتم فسوف يكون لزاما
قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين
قل ما سألتكم من أجر فهو لكم إن أجري إلا على الله وهو على كل شيء شهيد
قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا بكم إن أتبع إلا ما يوحى إلي وما أنا إلا نذير مبين
قل من بيده ملكوت كل شيء وهو يجير ولا يجار عليه إن كنتم تعلمون
قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون
قل من ذا الذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم رحمة ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا
قل من رب السماوات والأرض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهار
قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب وإما الساعة فسيعلمون من هو شر مكانا وأضعف جندا
قل من رب السماوات السبع ورب العرش العظيم
قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله مصدقا لما بين يديه وهدى وبشرى للمؤمنين
قل من يرزقكم من السماوات والأرض قل الله وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين
قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن بل هم عن ذكر ربهم معرضون
قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله فقل أفلا تتقون
قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا وهدى وبشرى للمسلمين
قل نعم وأنتم داخرون
قلنا لا تخف إنك أنت الأعلى
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين
قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت أولئك شر مكانا وأضل عن سواء السبيل
قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا
قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا فتربصوا إنا معكم متربصون
قل هلم شهداءكم الذين يشهدون أن الله حرم هذا فإن شهدوا فلا تشهد معهم ولا تتبع أهواء الذين كذبوا بآياتنا والذين لا يؤمنون بالآخرة وهم بربهم يعدلون
قل هل من شركائكم من يبدأ الخلق ثم يعيده قل الله يبدأ الخلق ثم يعيده فأنى تؤفكون
قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون
قل هو الله أحد
قل هو نبأ عظيم
قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا فستعلمون من هو في ضلال مبين
قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض انظر كيف نصرف الآيات لعلهم يفقهون
قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
قل هو الذي ذرأكم في الأرض وإليه تحشرون
قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم إلى ربكم ترجعون
قل يجمع بيننا ربنا ثم يفتح بيننا بالحق وهو الفتاح العليم
قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم
قل يوم الفتح لا ينفع الذين كفروا إيمانهم ولا هم ينظرون
قل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم
قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون
قل يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل
قل يا أهل الكتاب هل تنقمون منا إلا أن آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل من قبل وأن أكثركم فاسقون
قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا فلا تأس على القوم الكافرين
قل يا أهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء وما الله بغافل عما تعملون
قل يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون
قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين
قل يا أيها الكافرون
قل يا أيها الناس إن كنتم في شك من ديني فلا أعبد الذين تعبدون من دون الله ولكن أعبد الله الذي يتوفاكم وأمرت أن أكون من المؤمنين
قل يا أيها الناس إنما أنا لكم نذير مبين
قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون
قل يا عباد الذين آمنوا اتقوا ربكم للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة وأرض الله واسعة إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب
قل يا قوم اعملوا على مكانتكم إني عامل فسوف تعلمون
قل يا قوم اعملوا على مكانتكم إني عامل فسوف تعلمون من تكون له عاقبة الدار إنه لا يفلح الظالمون
قوم فرعون ألا يتقون
قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون
قيل يا نوح اهبط بسلام منا وبركات عليك وعلى أمم ممن معك وأمم سنمتعهم ثم يمسهم منا عذاب أليم
قيل ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين
قيل لها ادخلي الصرح فلما رأته حسبته لجة وكشفت عن ساقيها قال إنه صرح ممرد من قوارير قالت رب إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين
قيل ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين
كأنهن بيض مكنون
كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون
كذب أصحاب الأيكة المرسلين
كراما كاتبين
كرام بررة
كغلي الحميم
كم أهلكنا من قبلهم من قرن فنادوا ولات حين مناص
كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون
كهيعص
كأن لم يغنوا فيها ألا إن ثمود كفروا ربهم ألا بعدا لثمود
كأن لم يغنوا فيها ألا بعدا لمدين كما بعدت ثمود
كأنه جمالت صفر
كأنهم حمر مستنفرة
كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها
كأنهن الياقوت والمرجان
كالذين من قبلكم كانوا أشد منكم قوة وأكثر أموالا وأولادا فاستمتعوا بخلاقهم فاستمتعتم بخلاقكم كما استمتع الذين من قبلكم بخلاقهم وخضتم كالذي خاضوا أولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك هم الخاسرون
كالمهل يغلي في البطون
كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغيا بينهم فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
كانوا قليلا من الليل ما يهجعون
كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون
كتاب فصلت آياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون
كتاب مرقوم
كتاب أنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به وذكرى للمؤمنين
كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب
كتاب مرقوم

كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز
كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين
كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون
كتب عليه أنه من تولاه فأنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير
كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كفروا بآيات الله فأخذهم الله بذنوبهم إن الله قوي شديد العقاب
كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآيات ربهم فأهلكناهم بذنوبهم وأغرقنا آل فرعون وكل كانوا ظالمين
كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآياتنا فأخذهم الله بذنوبهم والله شديد العقاب
كذبوا بآياتنا كلها فأخذناهم أخذ عزيز مقتدر
كذب الذين من قبلهم فأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون
كذبت ثمود المرسلين
كذبت قوم نوح المرسلين
كذبت ثمود وعاد بالقارعة
كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر
كذبت قبلهم قوم نوح فكذبوا عبدنا وقالوا مجنون وازدجر
كذبت ثمود بالنذر
كذبت ثمود بطغواها
كذبت عاد المرسلين
كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد
كذبت قبلهم قوم نوح وأصحاب الرس وثمود
كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق فأخذتهم فكيف كان عقاب
كذبت قوم لوط بالنذر
كذبت قوم لوط المرسلين
كذلك أرسلناك في أمة قد خلت من قبلها أمم لتتلو عليهم الذي أوحينا إليك وهم يكفرون بالرحمن قل هو ربي لا إله إلا هو عليه توكلت وإليه متاب
كذلك العذاب ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون
كذلك حقت كلمت ربك على الذين فسقوا أنهم لا يؤمنون
كذلك سلكناه في قلوب المجرمين
كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون
كذلك نجزي المحسنين
كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد آتيناك من لدنا ذكرا
كذلك وأورثناها بني إسرائيل
كذلك وقد أحطنا بما لديه خبرا
كذلك نجزي المحسنين
كذلك نسلكه في قلوب المجرمين
كذلك نفعل بالمجرمين
كذلك وأورثناها قوما آخرين
كذلك وزوجناهم بحور عين
كذلك يؤفك الذين كانوا بآيات الله يجحدون
كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون
كذلك يطبع الله على قلوب الذين لا يعلمون
كذلك يوحي إليك وإلى الذين من قبلك الله العزيز الحكيم
كلا لا وزر
كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
كلا لما يقض ما أمره
كلا والقمر
كلتا الجنتين آتت أكلها ولم تظلم منه شيئا وفجرنا خلالهما نهرا
كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها
كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق
كل من عليها فان
كل نفس بما كسبت رهينة
كلا بل تحبون العاجلة
كلا بل لا يخافون الآخرة
كلا سنكتب ما يقول ونمد له من العذاب مدا
كلا لئن لم ينته لنسفعا بالناصية
كلا لينبذن في الحطمة
كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا
كلا إذا دكت الأرض دكا دكا
كلا إذا بلغت التراقي
كلا إنا خلقناهم مما يعلمون
كلا إن الإنسان ليطغى
كلا إن كتاب الفجار لفي سجين
كلا إنها تذكرة
كلا إن كتاب الأبرار لفي عليين
كلا إنه تذكرة
كلا إنه كان لآياتنا عنيدا
كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون
كلا إنها لظى
كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
كلا بل لا تكرمون اليتيم
كلا بل تكذبون بالدين
كلا سوف تعلمون
كلا سيعلمون
كلا سيعلمون
كلا سيكفرون بعبادتهم ويكونون عليهم ضدا
كلا لو تعلمون علم اليقين
كلا لا تطعه واسجد واقترب
كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون
كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور
كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون
كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي ومن يحلل عليه غضبي فقد هوى
كلوا وارعوا أنعامكم إن في ذلك لآيات لأولي النهى
كلوا وتمتعوا قليلا إنكم مجرمون
كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية
كلوا واشربوا هنيئا بما كنتم تعملون
كلوا واشربوا هنيئا بما كنتم تعملون

كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون
كم تركوا من جنات وعيون
كمثل الذين من قبلهم قريبا ذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب أليم
كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون
كما أنزلنا على المقتسمين
كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين
كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون
كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون
كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين
كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدي القوم الظالمين
لآكلون من شجر من زقوم
لأي يوم أجلت
لإيلاف قريش
لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا
لا أعبد ما تعبدون
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين
لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلا
لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون
لست عليهم بمصيطر
لسعيها راضية
لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا
لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور
لم يلد ولم يولد
لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
لهم من فوقهم ظلل من النار ومن تحتهم ظلل ذلك يخوف الله به عباده يا عباد فاتقون
لو أراد الله أن يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه هو الله الواحد القهار
لأخذنا منه باليمين
لأصحاب اليمين
لأعذبنه عذابا شديدا أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين
لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ثم لأصلبنكم أجمعين
لأملأن جهنم منك وممن تبعك منهم أجمعين
لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله ذلك بأنهم قوم لا يفقهون
لئلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون على شيء من فضل الله وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم
لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا ينصرون
لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين
لا أقسم بيوم القيامة
لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم
لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون
لا بارد ولا كريم
لابثين فيها أحقابا
لا تبقي ولا تذر
لا جرم أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه لا يحب المستكبرين
لا جناح عليهن في آبائهن ولا أبنائهن ولا إخوانهن ولا أبناء إخوانهن ولا أبناء أخواتهن ولا نسائهن ولا ما ملكت أيمانهن واتقين الله إن الله كان على كل شيء شهيدا
لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما
لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين
لا ظليل ولا يغني من اللهب
لا فيها غول ولا هم عنها ينزفون
لا مقطوعة ولا ممنوعة
لاهية قلوبهم وأسروا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم أفتأتون السحر وأنتم تبصرون
لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد
لا أقسم بهذا البلد
لا إله إلا هو يحيي ويميت ربكم ورب آبائكم الأولين
لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم
لا تحرك به لسانك لتعجل به
لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير
لا تدعوا اليوم ثبورا واحدا وادعوا ثبورا كثيرا
لا تسمع فيها لاغية
لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين
لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين
لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم واخفض جناحك للمؤمنين
لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون
لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون
لا تجعل مع الله إلها آخر فتقعد مذموما مخذولا
لا تحسبن الذين كفروا معجزين في الأرض ومأواهم النار ولبئس المصير
لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم
لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسألون
لا ترى فيها عوجا ولا أمتا
لا جرم أنما تدعونني إليه ليس له دعوة في الدنيا ولا في الآخرة وأن مردنا إلى الله وأن المسرفين هم أصحاب النار
لا جرم أنهم في الآخرة هم الأخسرون
لا جرم أنهم في الآخرة هم الخاسرون
لا جناح عليكم إن طلقتم النساء ما لم تمسوهن أو تفرضوا لهن فريضة ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره متاعا بالمعروف حقا على المحسنين
لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما
لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى ووقاهم عذاب الجحيم
لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولئك هم المعتدون
لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم
لا يسمن ولا يغني من جوع
لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد
لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون
لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين
لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا
لا يأكله إلا الخاطئون
لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم
لا يؤمنون به حتى يروا العذاب الأليم
لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون
لا يؤمنون به وقد خلت سنة الأولين
لا يحزنهم الفزع الأكبر وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون
لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك وكان الله على كل شيء رقيبا
لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا
لا يسأم الإنسان من دعاء الخير وإن مسه الشر فيئوس قنوط
لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون
لا يستأذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم والله عليم بالمتقين
لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة وكلا وعد الله الحسنى وفضل الله المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما
لا يسأل عما يفعل وهم يسألون
لا يستطيعون نصرهم وهم لهم جند محضرون
لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة أصحاب الجنة هم الفائزون
لا يسمعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون من كل جانب
لا يسمعون حسيسها وهم في ما اشتهت أنفسهم خالدون
لا يسمعون فيها لغوا إلا سلاما ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا
لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما
لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا
لا يصدعون عنها ولا ينزفون
لا يصلاها إلا الأشقى
لا يمسه إلا المطهرون
لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين
لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور
لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون
لترون الجحيم
لتنذر قوما ما أنذر آباؤهم فهم غافلون
لتركبن طبقا عن طبق
لتستووا على ظهوره ثم تذكروا نعمة ربكم إذا استويتم عليه وتقولوا سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين
لتسلكوا منها سبلا فجاجا
لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون
لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين
لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين
لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون
لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون
لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون
لقد ابتغوا الفتنة من قبل وقلبوا لك الأمور حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم
لقد حق القول على أكثرهم فهم لا يؤمنون
لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم
لقد خلقنا الإنسان في كبد
لقد رأى من آيات ربه الكبرى
لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء سنكتب ما قالوا وقتلهم الأنبياء بغير حق ونقول ذوقوا عذاب الحريق
لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رءوسكم ومقصرين لا تخافون فعلم ما لم تعلموا فجعل من دون ذلك فتحا قريبا
لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد
لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين
لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين
لقد أحصاهم وعدهم عدا
لقد أخذنا ميثاق بني إسرائيل وأرسلنا إليهم رسلا كلما جاءهم رسول بما لا تهوى أنفسهم فريقا كذبوا وفريقا يقتلون
لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا
لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز
لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم
لقد أنزلنا آيات مبينات والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون
لقد جئناكم بالحق ولكن أكثركم للحق كارهون
لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم
لقد جئتم شيئا إدا
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا
لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إله إلا إله واحد وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم
لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يا بني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار
لقد كان لسبإ في مسكنهم آية جنتان عن يمين وشمال كلوا من رزق ربكم واشكروا له بلدة طيبة ورب غفور
لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء وهدى ورحمة لقوم يؤمنون
لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين
لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا
لقد كان لكم فيهم أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد
لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على كل شيء قدير
لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين
لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين
لكم دينكم ولي دين
لكم فيها منافع إلى أجل مسمى ثم محلها إلى البيت العتيق
لكنا عباد الله المخلصين
لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور
لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه فلا ينازعنك في الأمر وادع إلى ربك إنك لعلى هدى مستقيم
لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه
لكل نبإ مستقر وسوف تعلمون
لكم فيها فاكهة كثيرة منها تأكلون
لكن الذين اتقوا ربهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها نزلا من عند الله وما عند الله خير للأبرار
لكنا هو الله ربي ولا أشرك بربي أحدا
لكن الذين اتقوا ربهم لهم غرف من فوقها غرف مبنية تجري من تحتها الأنهار وعد الله لا يخلف الله الميعاد
لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما
لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا
لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون
للبث في بطنه إلى يوم يبعثون
للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر فإن فاءوا فإن الله غفور رحيم
للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا
للسائل والمحروم
للطاغين مآبا
للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم
للكافرين ليس له دافع
لله ما في السماوات والأرض إن الله هو الغني الحميد
للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ولا يرهق وجوههم قتر ولا ذلة أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون
للذين استجابوا لربهم الحسنى والذين لم يستجيبوا له لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوا به أولئك لهم سوء الحساب ومأواهم جهنم وبئس المهاد
للذين لا يؤمنون بالآخرة مثل السوء ولله المثل الأعلى وهو العزيز الحكيم
للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون
لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير
لله ملك السماوات والأرض وما فيهن وهو على كل شيء قدير
لمثل هذا فليعمل العاملون
لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم
لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر
لمن شاء منكم أن يستقيم
لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان
لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة
لنجعلها لكم تذكرة وتعيها أذن واعية
لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا
لنخرج به حبا ونباتا
لنرسل عليهم حجارة من طين
لنريك من آياتنا الكبرى
لنفتنهم فيه ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا
لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا
لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم
لن تنفعكم أرحامكم ولا أولادكم يوم القيامة يفصل بينكم والله بما تعملون بصير
لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون
لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم كذلك سخرها لكم لتكبروا الله على ما هداكم وبشر المحسنين
لها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم
له دعوة الحق والذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشيء إلا كباسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه وما هو ببالغه وما دعاء الكافرين إلا في ضلال
له ما في السماوات وما في الأرض وإن الله لهو الغني الحميد
له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال
لهم فيها ما يشاءون خالدين كان على ربك وعدا مسئولا
له ملك السماوات والأرض يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير
لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
لهم دار السلام عند ربهم وهو وليهم بما كانوا يعملون
لهم عذاب في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أشق وما لهم من الله من واق
له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى
له ما في السماوات وما في الأرض وهو العلي العظيم
لهم فيها زفير وهم فيها لا يسمعون
لهم فيها فاكهة ولهم ما يدعون
له مقاليد السماوات والأرض والذين كفروا بآيات الله أولئك هم الخاسرون
له مقاليد السماوات والأرض يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه بكل شيء عليم
لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد
لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين
لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش وكذلك نجزي الظالمين
لواحة للبشر
لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين
لو ما تأتينا بالملائكة إن كنت من الصادقين
لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون
لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين
لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون
لو أن عندنا ذكرا من الأولين
لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ولكن بعدت عليهم الشقة وسيحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا معكم يهلكون أنفسهم والله يعلم إنهم لكاذبون
لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون
لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها وكل فيها خالدون
لولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم
لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين
لولا جاءوا عليه بأربعة شهداء فإذ لم يأتوا بالشهداء فأولئك عند الله هم الكاذبون
لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم
لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت لبئس ما كانوا يصنعون
لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون
لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا إليه وهم يجمحون
لو يعلم الذين كفروا حين لا يكفون عن وجوههم النار ولا عن ظهورهم ولا هم ينصرون
ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون
ليبين لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين
ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة ورزق كريم
ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم وإن الظالمين لفي شقاق بعيد
ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ويكفر عنهم سيئاتهم وكان ذلك عند الله فوزا عظيما
ليدخلنهم مدخلا يرضونه وإن الله لعليم حليم
ليسأل الصادقين عن صدقهم وأعد للكافرين عذابا أليما
ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير
ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله غفورا رحيما
ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما
ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين
ليكفروا بما آتيناهم وليتمتعوا فسوف يعلمون
ليلة القدر خير من ألف شهر
ليميز الله الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا فيجعله في جهنم أولئك هم الخاسرون
لينذر من كان حيا ويحق القول على الكافرين
لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسرا
ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور
ليجزيهم الله أحسن ما عملوا ويزيدهم من فضله والله يرزق من يشاء بغير حساب
ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات من فضله إنه لا يحب الكافرين
ليجزي الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفورا رحيما
ليجزي الله كل نفس ما كسبت إن الله سريع الحساب
ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون
ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ألا ساء ما يزرون
ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون
ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا
ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون
ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج إذا نصحوا لله ورسوله ما على المحسنين من سبيل والله غفور رحيم
ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار ومن يتول يعذبه عذابا أليما
ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا والله يحب المحسنين
ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم أو بيوت أمهاتكم أو بيوت إخوانكم أو بيوت أخواتكم أو بيوت أعمامكم أو بيوت عماتكم أو بيوت أخوالكم أو بيوت خالاتكم أو ما ملكتم مفاتحه أو صديقكم ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو أشتاتا فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تعقلون
ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوف إليكم وأنتم لا تظلمون
ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام واذكروه كما هداكم وإن كنتم من قبله لمن الضالين
ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتا غير مسكونة فيها متاع لكم والله يعلم ما تبدون وما تكتمون
ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون
ليس لها من دون الله كاشفة
ليس لهم طعام إلا من ضريع
ليس لوقعتها كاذبة
ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم وأحاط بما لديهم وأحصى كل شيء عددا
ليكفر الله عنهم أسوأ الذي عملوا ويجزيهم أجرهم بأحسن الذي كانوا يعملون
ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون
ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون

ليوم الفصل
مثل الجنة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار أكلها دائم وظلها تلك عقبى الذين اتقوا وعقبى الكافرين النار
محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما
مدهامتان
مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا
مرفوعة مطهرة
مسومة عند ربك وما هي من الظالمين ببعيد
مطاع ثم أمين
ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا
مما خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا نارا فلم يجدوا لهم من دون الله أنصارا
ما آمنت قبلهم من قرية أهلكناها أفهم يؤمنون
ما تذر من شيء أتت عليه إلا جعلته كالرميم
ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم وما جعل أدعياءكم أبناءكم ذلكم قولكم بأفواهكم والله يقول الحق وهو يهدي السبيل
ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفس واحدة إن الله سميع بصير
ما زاغ البصر وما طغى
ما سلككم في سقر
ما ضل صاحبكم وما غوى
ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد
ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليما
ماكثين فيه أبدا
ما كذب الفؤاد ما رأى
مالك يوم الدين
ما له من دافع
ما ننزل الملائكة إلا بالحق وما كانوا إذا منظرين
ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير
ما ودعك ربك وما قلى
ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون
ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا
ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير
ما أغنى عني ماليه
ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب
ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك وأرسلناك للناس رسولا وكفى بالله شهيدا
ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم
ما أغنى عنه ماله وما كسب
ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون
ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى
ما أنت إلا بشر مثلنا فأت بآية إن كنت من الصادقين
ما أنت بنعمة ربك بمجنون
ما أنتم عليه بفاتنين
ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون
ما الحاقة
ما القارعة
ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام انظر كيف نبين لهم الآيات ثم انظر أنى يؤفكون
ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون
ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون
ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون

ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب وأكثرهم لا يعقلون
ما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى والذين كفروا عما أنذروا معرضون
ما خلقناهما إلا بالحق ولكن أكثرهم لا يعلمون
ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة إن هذا إلا اختلاق
ما على الرسول إلا البلاغ والله يعلم ما تبدون وما تكتمون
ما عندكم ينفد وما عند الله باق ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون
ما قدروا الله حق قدره إن الله لقوي عزيز
ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله وليخزي الفاسقين
ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين
ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء فآمنوا بالله ورسله وإن تؤمنوا وتتقوا فلكم أجر عظيم
ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل وكان أمر الله قدرا مقدورا
ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله ولا يطئون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح إن الله لا يضيع أجر المحسنين
ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون
ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم
ما كان لي من علم بالملإ الأعلى إذ يختصمون
ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت أعمالهم وفي النار هم خالدون
ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم
ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحانه إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون
ما لكم كيف تحكمون
ما لكم لا ترجون لله وقارا
ما لكم كيف تحكمون

ما لكم لا تناصرون
ما لكم لا تنطقون
ما لهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا
ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون
ما يبدل القول لدي وما أنا بظلام للعبيد
ما يجادل في آيات الله إلا الذين كفروا فلا يغررك تقلبهم في البلاد
ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم
ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكرا عليما
ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك إن ربك لذو مغفرة وذو عقاب أليم
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون
ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم
متاع قليل ولهم عذاب أليم
متكئين على رفرف خضر وعبقري حسان
متاعا لكم ولأنعامكم
متاع في الدنيا ثم إلينا مرجعهم ثم نذيقهم العذاب الشديد بما كانوا يكفرون
متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد
متاعا لكم ولأنعامكم

متكئين عليها متقابلين
متكئين فيها على الأرائك لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا
متكئين على فرش بطائنها من إستبرق وجنى الجنتين دان
متكئين على سرر مصفوفة وزوجناهم بحور عين
متكئين فيها يدعون فيها بفاكهة كثيرة وشراب
مثل دأب قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم وما الله يريد ظلما للعباد
مثل ما ينفقون في هذه الحياة الدنيا كمثل ريح فيها صر أصابت حرث قوم ظلموا أنفسهم فأهلكته وما ظلمهم الله ولكن أنفسهم يظلمون
مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون
مثل الفريقين كالأعمى والأصم والبصير والسميع هل يستويان مثلا أفلا تذكرون
مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى ولهم فيها من كل الثمرات ومغفرة من ربهم كمن هو خالد في النار وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم
مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون
مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله والله لا يهدي القوم الظالمين
مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف لا يقدرون مما كسبوا على شيء ذلك هو الضلال البعيد
مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم
مرج البحرين يلتقيان
مستكبرين به سامرا تهجرون
مسومة عند ربك للمسرفين
ملك الناس
مناع للخير معتد أثيم
من الجنة والناس
من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا
من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب
من دون الله فاهدوهم إلى صراط الجحيم
من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم
من فرعون إنه كان عاليا من المسرفين
من قبل هدى للناس وأنزل الفرقان إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد والله عزيز ذو انتقام
من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإن الله عدو للكافرين
من نطفة خلقه فقدره
منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى
من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد
من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم
منيبين إليه واتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين
من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون
من أعرض عنه فإنه يحمل يوم القيامة وزرا
من أي شيء خلقه
من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا
مناع للخير معتد مريب
من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا لكان خيرا لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا
من الله ذي المعارج
من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون
من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون
من جاء بالحسنة فله خير منها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى الذين عملوا السيئات إلا ما كانوا يعملون
من جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فزع يومئذ آمنون
من دونه فكيدوني جميعا ثم لا تنظرون
من دون الله قالوا ضلوا عنا بل لم نكن ندعو من قبل شيئا كذلك يضل الله الكافرين
من دون الله هل ينصرونكم أو ينتصرون
من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون
من شر الوسواس الخناس
من شر ما خلق
من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثلها ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب
من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون
من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها ثم إلى ربكم ترجعون
من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ
من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت وهو السميع العليم
من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا
من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب
من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون
من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا
من كان يريد العزة فلله العزة جميعا إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه والذين يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور
من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم
من كفر فعليه كفره ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون
من نطفة إذا تمنى
من ورائهم جهنم ولا يغني عنهم ما كسبوا شيئا ولا ما اتخذوا من دون الله أولياء ولهم عذاب عظيم
من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها وكان الله على كل شيء مقيتا
من يصرف عنه يومئذ فقد رحمه وذلك الفوز المبين
من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم في طغيانهم يعمهون
من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا
من يهد الله فهو المهتدي ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون
مهطعين إلى الداع يقول الكافرون هذا يوم عسر
مهطعين مقنعي رءوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء
نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم
نتلو عليك من نبإ موسى وفرعون بالحق لقوم يؤمنون
نحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى إذ يقول الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا
نحن نقص عليك نبأهم بالحق إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى
نذيرا للبشر
نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وأنزل التوراة والإنجيل
نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين
نصفه أو انقص منه قليلا
نعمة من عندنا كذلك نجزي من شكر
نمتعهم قليلا ثم نضطرهم إلى عذاب غليظ
ن والقلم وما يسطرون
نار حامية
ناصية كاذبة خاطئة
نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين
نحن خلقناهم وشددنا أسرهم وإذا شئنا بدلنا أمثالهم تبديلا
نحن قدرنا بينكم الموت وما نحن بمسبوقين
نحن أعلم بما يقولون وما أنت عليهم بجبار فذكر بالقرآن من يخاف وعيد
نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون
نحن أعلم بما يقولون إذ يقول أمثلهم طريقة إن لبثتم إلا يوما
نحن خلقناكم فلولا تصدقون
نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين
نزاعة للشوى
نزلا من غفور رحيم
نزل به الروح الأمين
نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون
هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا
هذا بصائر للناس وهدى ورحمة لقوم يوقنون
هل أتاك حديث الجنود
هماز مشاء بنميم
هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا
هيهات هيهات لما توعدون
ها أنتم هؤلاء حاججتم فيما لكم به علم فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم والله يعلم وأنتم لا تعلمون
هارون أخي
ها أنتم أولاء تحبونهم ولا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله وإذا لقوكم قالوا آمنا وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور
ها أنتم هؤلاء تدعون لتنفقوا في سبيل الله فمنكم من يبخل ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه والله الغني وأنتم الفقراء وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم
ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا
هدى وبشرى للمؤمنين
هدى وذكرى لأولي الألباب
هدى ورحمة للمحسنين
هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين
هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون في ضلال مبين
هذا ذكر وإن للمتقين لحسن مآب
هذا عطاؤنا فامنن أو أمسك بغير حساب
هذا فليذوقوه حميم وغساق
هذا فوج مقتحم معكم لا مرحبا بهم إنهم صالو النار
هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون
هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ
هذان خصمان اختصموا في ربهم فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار يصب من فوق رءوسهم الحميم
هذا نزلهم يوم الدين
هذا هدى والذين كفروا بآيات ربهم لهم عذاب من رجز أليم
هذا وإن للطاغين لشر مآب
هذا بلاغ للناس ولينذروا به وليعلموا أنما هو إله واحد وليذكر أولو الألباب
هذا ما توعدون ليوم الحساب
هذا نذير من النذر الأولى
هذا يوم لا ينطقون
هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون
هذا يوم الفصل جمعناكم والأولين
هذه النار التي كنتم بها تكذبون
هذه جهنم التي كنتم توعدون
هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون
هل أنبئكم على من تنزل الشياطين
هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون
هل جزاء الإحسان إلا الإحسان
هل في ذلك قسم لذي حجر
هلك عني سلطانيه
هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا
هل أتاك حديث الغاشية
هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين
هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضي الأمر وإلى الله ترجع الأمور
هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة وهم لا يشعرون
هل ينظرون إلا تأويله يوم يأتي تأويله يقول الذين نسوه من قبل قد جاءت رسل ربنا بالحق فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا أو نرد فنعمل غير الذي كنا نعمل قد خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون
هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي أمر ربك كذلك فعل الذين من قبلهم وما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا قل انتظروا إنا منتظرون
هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام والهدي معكوفا أن يبلغ محله ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات لم تعلموهم أن تطئوهم فتصيبكم منهم معرة بغير علم ليدخل الله في رحمته من يشاء لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما
هم الذين يقولون لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا ولله خزائن السماوات والأرض ولكن المنافقين لا يفقهون
هم درجات عند الله والله بصير بما يعملون
هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون
هنالك تبلو كل نفس ما أسلفت وردوا إلى الله مولاهم الحق وضل عنهم ما كانوا يفترون
هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء
هنالك الولاية لله الحق هو خير ثوابا وخير عقبا
هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم
هو يحيي ويميت وإليه ترجعون
هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم
هو الحي لا إله إلا هو فادعوه مخلصين له الدين الحمد لله رب العالمين
هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لأول الحشر ما ظننتم أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار
هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب ومنه شجر فيه تسيمون
هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين
هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك إلا بالحق يفصل الآيات لقوم يعلمون
هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا
هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عليما حكيما
هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون

هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولو الألباب
هو الذي جعلكم خلائف في الأرض فمن كفر فعليه كفره ولا يزيد الكافرين كفرهم عند ربهم إلا مقتا ولا يزيد الكافرين كفرهم إلا خسارا
هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور
هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون
هو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو معكم أين ما كنتم والله بما تعملون بصير
هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها فلما تغشاها حملت حملا خفيفا فمرت به فلما أثقلت دعوا الله ربهما لئن آتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين
هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شيء عليم
هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن والله بما تعملون بصير
هو الذي خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم يخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ثم لتكونوا شيوخا ومنكم من يتوفى من قبل ولتبلغوا أجلا مسمى ولعلكم تعقلون
هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون
هو الذي يحيي ويميت فإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون
هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ السحاب الثقال
هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف وجاءهم الموج من كل مكان وظنوا أنهم أحيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين
هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما
هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء لا إله إلا هو العزيز الحكيم
هو الذي ينزل على عبده آيات بينات ليخرجكم من الظلمات إلى النور وإن الله بكم لرءوف رحيم
هو الذي يريكم آياته وينزل لكم من السماء رزقا وما يتذكر إلا من ينيب
هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم
هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون
وإن يونس لمن المرسلين
وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على آلهتكم إن هذا لشيء يراد
وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين
وتأكلون التراث أكلا لما
وتولى عنهم وقال يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم
وثلة من الآخرين
وجيء يومئذ بجهنم يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى
وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا
ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا
ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا
وزيتونا ونخلا
وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها وقال لهم خزنتها ألم يأتكم رسل منكم يتلون عليكم آيات ربكم وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا بلى ولكن حقت كلمة العذاب على الكافرين
وشاهد ومشهود
وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين
وصاحبته وأخيه
وصدها ما كانت تعبد من دون الله إنها كانت من قوم كافرين
وضل عنهم ما كانوا يدعون من قبل وظنوا ما لهم من محيص
وطعاما ذا غصة وعذابا أليما
وظن أنه الفراق
وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا
وعندهم قاصرات الطرف عين
وغدوا على حرد قادرين
وفاكهة كثيرة
وفي موسى إذ أرسلناه إلى فرعون بسلطان مبين
وكأسا دهاقا
وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله ثم يتولون من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين
وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين
ومهدت له تمهيدا
وهدوا إلى الطيب من القول وهدوا إلى صراط الحميد
وهي تجري بهم في موج كالجبال ونادى نوح ابنه وكان في معزل يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين
وآتيناهم من الآيات ما فيه بلاء مبين
وآثر الحياة الدنيا
وآخر من شكله أزواج
وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم
وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم ولا تكونوا أول كافر به ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا وإياي فاتقون
وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا
وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبا كبيرا
وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل ألا تتخذوا من دوني وكيلا
وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا
وآتيناه في الدنيا حسنة وإنه في الآخرة لمن الصالحين
وآتيناهم آياتنا فكانوا عنها معرضين
وآتيناهما الكتاب المستبين
وآتيناهم بينات من الأمر فما اختلفوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم
وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم والله عليم حكيم
وآخرين مقرنين في الأصفاد
وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون
وآية لهم الأرض الميتة أحييناها وأخرجنا منها حبا فمنه يأكلون
وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون
وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة هم من المقبوحين
وأحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها ويقول يا ليتني لم أشرك بربي أحدا
وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام
وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسوله فإن تبتم فهو خير لكم وإن توليتم فاعلموا أنكم غير معجزي الله وبشر الذين كفروا بعذاب أليم
وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق
وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين
وأزلفنا ثم الآخرين
وأسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدور
وأضل فرعون قومه وما هدى
وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين
وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين
وأغطش ليلها وأخرج ضحاها
وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون
وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان
وأكواب موضوعة
وأكيد كيدا
وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا
وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن
وأمه وأبيه
وأن أتلو القرآن فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فقل إنما أنا من المنذرين
وأهديك إلى ربك فتخشى
وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلا إن الله يعلم ما تفعلون
وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين
وأبصر فسوف يبصرون
وأبصرهم فسوف يبصرون
وأتبعوا في هذه لعنة ويوم القيامة بئس الرفد المرفود
وأتموا الحج والعمرة لله فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدي محله فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام واتقوا الله واعلموا أن الله شديد العقاب
وأتيناك بالحق وإنا لصادقون
وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة ألا إن عادا كفروا ربهم ألا بعدا لعاد قوم هود
وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل وأعتدنا للكافرين منهم عذابا أليما
وأخرى لم تقدروا عليها قد أحاط الله بها وكان الله على كل شيء قديرا
وأخي هارون هو أفصح مني لسانا فأرسله معي ردءا يصدقني إني أخاف أن يكذبون
وأخذ الذين ظلموا الصيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين
وأخرجت الأرض أثقالها
وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين
وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء في تسع آيات إلى فرعون وقومه إنهم كانوا قوما فاسقين
وأدخلناه في رحمتنا إنه من الصالحين
وأدخلناهم في رحمتنا إنهم من الصالحين
وأذنت لربها وحقت
وأذنت لربها وحقت

وأرسل عليهم طيرا أبابيل
وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء فأسقيناكموه وما أنتم له بخازنين
وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون
وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد
وأشرقت الأرض بنور ربها ووضع الكتاب وجيء بالنبيين والشهداء وقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون
وأشركه في أمري
وأصبح فؤاد أم موسى فارغا إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين
وأصحاب الأيكة وقوم تبع كل كذب الرسل فحق وعيد
وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر لولا أن من الله علينا لخسف بنا ويكأنه لا يفلح الكافرون
وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين
وأصحاب مدين وكذب موسى فأمليت للكافرين ثم أخذتهم فكيف كان نكير
وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال
وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة
وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين
وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون
وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا
وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون
وأعطى قليلا وأكدى
وأعوذ بك رب أن يحضرون
وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون
وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين
وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون

وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءهم نذير ليكونن أهدى من إحدى الأمم فلما جاءهم نذير ما زادهم إلا نفورا
وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون
وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن أمرتهم ليخرجن قل لا تقسموا طاعة معروفة إن الله خبير بما تعملون
وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءتهم آية ليؤمنن بها قل إنما الآيات عند الله وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون
وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون
وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين
وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله إن الله بما تعملون بصير
وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم
وألقت ما فيها وتخلت
وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون
وألق ما في يمينك تلقف ما صنعوا إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى
وألقوا إلى الله يومئذ السلم وضل عنهم ما كانوا يفترون
وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون
وألقي السحرة ساجدين
وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون
وأمطرنا عليهم مطرا فانظر كيف كان عاقبة المجرمين
وأمطرنا عليهم مطرا فساء مطر المنذرين
وأملي لهم إن كيدي متين
وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك وما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا
وأما بنعمة ربك فحدث
وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى فأخذتهم صاعقة العذاب الهون بما كانوا يكسبون
وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية
وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا
وأما إن كان من أصحاب اليمين
وأما إن كان من المكذبين الضالين
وأما السائل فلا تنهر
وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا
وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا
وأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم والله لا يحب الظالمين
وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون
وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ
وأما الذين فسقوا فمأواهم النار كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون
وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم وماتوا وهم كافرون
وأما الذين كفروا أفلم تكن آياتي تتلى عليكم فاستكبرتم وكنتم قوما مجرمين
وأما الذين كفروا وكذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة فأولئك في العذاب محضرون
وأما من أوتي كتابه بشماله فيقول يا ليتني لم أوت كتابيه
وأما من أوتي كتابه وراء ظهره
وأما من بخل واستغنى
وأما من جاءك يسعى
وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى
وأما من خفت موازينه
وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى
وأمرت لأن أكون أول المسلمين
وأمطرنا عليهم مطرا فساء مطر المنذرين

وأملي لهم إن كيدي متين

وأن ألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى أقبل ولا تخف إنك من الآمنين
وأن إلى ربك المنتهى
وأنا اخترتك فاستمع لما يوحى
وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله وإن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير
وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم
وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة أعتدنا لهم عذابا أليما
وأنا لما سمعنا الهدى آمنا به فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا
وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا
وأنبتنا عليه شجرة من يقطين
وأنجينا موسى ومن معه أجمعين
وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب فيقول الذين ظلموا ربنا أخرنا إلى أجل قريب نجب دعوتك ونتبع الرسل أولم تكونوا أقسمتم من قبل ما لكم من زوال
وأنزل الذين ظاهروهم من أهل الكتاب من صياصيهم وقذف في قلوبهم الرعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا
وأن سعيه سوف يرى
وأن عذابي هو العذاب الأليم
وأن عليه النشأة الأخرى
وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى
وأن لا تعلوا على الله إني آتيكم بسلطان مبين
وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى
وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون
وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا
وأنه هو رب الشعرى
وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون
وأن أقم وجهك للدين حنيفا ولا تكونن من المشركين
وأن أقيموا الصلاة واتقوه وهو الذي إليه تحشرون
وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون
وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا
وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا
وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا
وأنا ظننا أن لن تقول الإنس والجن على الله كذبا
وأنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض ولن نعجزه هربا
وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور
وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك كنا طرائق قددا
وأنا منا المسلمون ومنا القاسطون فمن أسلم فأولئك تحروا رشدا
وأنت حل بهذا البلد
وأنتم حينئذ تنظرون
وأنتم سامدون
وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون
وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع لعلهم يتقون
وأنذر عشيرتك الأقربين
وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع
وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون
وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم في ما آتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون
وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون
وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا
وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين
وأنفقوا من ما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين
وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم
وأن ليس للإنسان إلا ما سعى
وأنه أهلك عادا الأولى
وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا
وأنه كان يقول سفيهنا على الله شططا
وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا
وأنهم ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا
وأنهم يقولون ما لا يفعلون
وأنه هو أضحك وأبكى
وأنه هو أغنى وأقنى
وأنه هو أمات وأحيا
وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوآ لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا بيوتكم قبلة وأقيموا الصلاة وبشر المؤمنين
وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطئوها وكان الله على كل شيء قديرا
وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم ذلك خير وأحسن تأويلا
وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون
وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون
وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين
وأوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي إنكم متبعون
وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون
وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها وتمت كلمت ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون
وإخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون
وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين
وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم
وإلى مدين أخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره ولا تنقصوا المكيال والميزان إني أراكم بخير وإني أخاف عليكم عذاب يوم محيط
وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم
وإبراهيم إذ قال لقومه اعبدوا الله واتقوه ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
وإبراهيم الذي وفى
وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون
وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين
وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم كلوا واشربوا من رزق الله ولا تعثوا في الأرض مفسدين
وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف ذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر ذلكم أزكى لكم وأطهر والله يعلم وأنتم لا تعلمون
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته ويهيئ لكم من أمركم مرفقا
وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت أن لا تشرك بي شيئا وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود
وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم
وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا
وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود
وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم فلما تراءت الفئتان نكص على عقبيه وقال إني بريء منكم إني أرى ما لا ترون إني أخاف الله والله شديد العقاب
وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن يستمعون القرآن فلما حضروه قالوا أنصتوا فلما قضي ولوا إلى قومهم منذرين
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم
وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون
وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون
وإذ يتحاجون في النار فيقول الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا نصيبا من النار
وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا فلما نبأت به وأظهره الله عليه عرف بعضه وأعرض عن بعض فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير
وإذ أنجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم
وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون
وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه قال أأقررتم وأخذتم على ذلكم إصري قالوا أقررنا قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين
وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين
وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم وأخذنا منهم ميثاقا غليظا
وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون
وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين إحسانا وذي القربى واليتامى والمساكين وقولوا للناس حسنا وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة ثم توليتم إلا قليلا منكم وأنتم معرضون
وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون أنفسكم من دياركم ثم أقررتم وأنتم تشهدون
وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيه لعلكم تتقون
وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم قل بئسما يأمركم به إيمانكم إن كنتم مؤمنين
وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر كان يئوسا
وإذا الأرض مدت
وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا كما استأذن الذين من قبلهم كذلك يبين الله لكم آياته والله عليم حكيم
وإذا تتلى عليه آياتنا ولى مستكبرا كأن لم يسمعها كأن في أذنيه وقرا فبشره بعذاب أليم
وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد
وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين
وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون
وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون
وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين
وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين
وإذا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا
وإذا علم من آياتنا شيئا اتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين
وإذا غشيهم موج كالظلل دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر فمنهم مقتصد وما يجحد بآياتنا إلا كل ختار كفور
وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون
وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا
وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا
وإذا لآتيناهم من لدنا أجرا عظيما
وإذا مسه الخير منوعا
وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا ذلك بأنهم قوم لا يعقلون
وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون
وإذا يتلى عليهم قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين
وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا
وإذا ألقوا منها مكانا ضيقا مقرنين دعوا هنالك ثبورا
وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون
وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراء مستهم إذا لهم مكر في آياتنا قل الله أسرع مكرا إن رسلنا يكتبون ما تمكرون
وإذا أنزلت سورة أن آمنوا بالله وجاهدوا مع رسوله استأذنك أولو الطول منهم وقالوا ذرنا نكن مع القاعدين
وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر فذو دعاء عريض
وإذا الوحوش حشرت
وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين
وإذا البحار سجرت
وإذا البحار فجرت
وإذا الجبال سيرت
وإذا الجنة أزلفت
وإذا الرسل أقتت
وإذا السماء فرجت
وإذا السماء كشطت
وإذا الصحف نشرت
وإذا العشار عطلت
وإذا القبور بعثرت
وإذا الكواكب انتثرت
وإذا الموءودة سئلت
وإذا النجوم انكدرت
وإذا النفوس زوجت
وإذا الجبال نسفت
وإذا الجحيم سعرت
وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل قالوا إنما أنت مفتر بل أكثرهم لا يعلمون
وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم
وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلا ظل وجهه مسودا وهو كظيم
وإذا بطشتم بطشتم جبارين
وإذا تتلى عليهم آياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا إن هذا إلا أساطير الأولين
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا قل أفأنبئكم بشر من ذلكم النار وعدها الله الذين كفروا وبئس المصير
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للحق لما جاءهم هذا سحر مبين
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قالوا ما هذا إلا رجل يريد أن يصدكم عما كان يعبد آباؤكم وقالوا ما هذا إلا إفك مفترى وقال الذين كفروا للحق لما جاءهم إن هذا إلا سحر مبين
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات ما كان حجتهم إلا أن قالوا ائتوا بآبائنا إن كنتم صادقين
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقرآن غير هذا أو بدله قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي إن أتبع إلا ما يوحى إلي إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما وأحسن نديا
وإذا جاءتهم آية قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما أوتي رسل الله الله أعلم حيث يجعل رسالته سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله وعذاب شديد بما كانوا يمكرون
وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم
وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا
وإذا جاءوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به والله أعلم بما كانوا يكتمون
وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه وقولوا لهم قولا معروفا
وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها إن الله كان على كل شيء حسيبا
وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون
وإذا ذكروا لا يذكرون
وإذا رآك الذين كفروا إن يتخذونك إلا هزوا أهذا الذي يذكر آلهتكم وهم بذكر الرحمن هم كافرون
وإذا رأوك إن يتخذونك إلا هزوا أهذا الذي بعث الله رسولا
وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون
وإذا رأوا آية يستسخرون
وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين
وإذا رأى الذين أشركوا شركاءهم قالوا ربنا هؤلاء شركاؤنا الذين كنا ندعو من دونك فألقوا إليهم القول إنكم لكاذبون
وإذا رأى الذين ظلموا العذاب فلا يخفف عنهم ولا هم ينظرون
وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين
وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا
وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون
وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين
وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه ولا تتخذوا آيات الله هزوا واذكروا نعمت الله عليكم وما أنزل عليكم من الكتاب والحكمة يعظكم به واتقوا الله واعلموا أن الله بكل شيء عليم
وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون
وإذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون
وإذا قيل إن وعد الله حق والساعة لا ريب فيها قلتم ما ندري ما الساعة إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين
وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد
وإذا قيل لهم أنفقوا مما رزقكم الله قال الذين كفروا للذين آمنوا أنطعم من لو يشاء الله أطعمه إن أنتم إلا في ضلال مبين
وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا
وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا
وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون
وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم قالوا أساطير الأولين
وإذا قيل لهم آمنوا بما أنزل الله قالوا نؤمن بما أنزل علينا ويكفرون بما وراءه وهو الحق مصدقا لما معهم قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل إن كنتم مؤمنين
وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون
وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون
وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم لعلكم ترحمون
وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون
وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان الشيطان يدعوهم إلى عذاب السعير
وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رءوسهم ورأيتهم يصدون وهم مستكبرون
وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون
وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون
وإذا لم تأتهم بآية قالوا لولا اجتبيتها قل إنما أتبع ما يوحى إلي من ربي هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون
وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم أفلا تعقلون
وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون
وإذا ما أنزلت سورة نظر بعضهم إلى بعض هل يراكم من أحد ثم انصرفوا صرف الله قلوبهم بأنهم قوم لا يفقهون
وإذا مرضت فهو يشفين
وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون
وإذا مروا بهم يتغامزون
وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان كفورا
وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيبا إليه ثم إذا خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل وجعل لله أندادا ليضل عن سبيله قل تمتع بكفرك قليلا إنك من أصحاب النار
وإذا مس الناس ضر دعوا ربهم منيبين إليه ثم إذا أذاقهم منه رحمة إذا فريق منهم بربهم يشركون
وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه كذلك زين للمسرفين ما كانوا يعملون
وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد
وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم
وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون
وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا
وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية وكلوا منها حيث شئتم وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم خطيئاتكم سنزيد المحسنين
وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون
وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب
وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستأذن فريق منهم النبي يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا
وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون
وإذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من صلصال من حمإ مسنون
وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين
وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم
وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين
وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا واعلم أن الله عزيز حكيم
وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا واجنبني وبني أن نعبد الأصنام
وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير
وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون
وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين
وإذ قال موسى لفتاه لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقبا
وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا أتتخذنا هزوا قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين
وإذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجاكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب ويذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم
وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم
وإذ قال موسى لقومه يا قوم اذكروا نعمة الله عليكم إذ جعل فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا وآتاكم ما لم يؤت أحدا من العالمين
وإذ قال موسى لقومه يا قوم لم تؤذونني وقد تعلمون أني رسول الله إليكم فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم والله لا يهدي القوم الفاسقين
وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون
وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون
وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين
وإذ قلنا لك إن ربك أحاط بالناس وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا
وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى
وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين
وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس قال أأسجد لمن خلقت طينا
وإذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين
وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة وظنوا أنه واقع بهم خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيه لعلكم تتقون
وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم
وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا وإلى الله ترجع الأمور
وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم ويريد الله أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين
وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا
وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم
وإسماعيل واليسع ويونس ولوطا وكلا فضلنا على العالمين
وإلى الأرض كيف سطحت
وإلى السماء كيف رفعت
وإلى ثمود أخاهم صالحا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم هذه ناقة الله لكم آية فذروها تأكل في أرض الله ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب أليم
وإلى ربك فارغب
وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون
وإلى الجبال كيف نصبت
وإلى ثمود أخاهم صالحا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها فاستغفروه ثم توبوا إليه إن ربي قريب مجيب
وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إن أنتم إلا مفترون
وإلى مدين أخاهم شعيبا فقال يا قوم اعبدوا الله وارجوا اليوم الآخر ولا تعثوا في الأرض مفسدين
وإلى مدين أخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فأوفوا الكيل والميزان ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين
وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا
وإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا مرجعهم ثم الله شهيد على ما يفعلون
وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين
وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم
وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا
وإن إلياس لمن المرسلين
وإن الدين لواقع
وإن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم
وإنا لنعلم أن منكم مكذبين
وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا والصلح خير وأحضرت الأنفس الشح وإن تحسنوا وتتقوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا
وإن جادلوك فقل الله أعلم بما تعملون
وإن جهنم لموعدهم أجمعين
وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما إن الله كان عليما خبيرا
وإن ربك هو يحشرهم إنه حكيم عليم
وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين
وإن عليكم لحافظين
وإن فاتكم شيء من أزواجكم إلى الكفار فعاقبتم فآتوا الذين ذهبت أزواجهم مثل ما أنفقوا واتقوا الله الذي أنتم به مؤمنون
وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا
وإن كلا لما ليوفينهم ربك أعمالهم إنه بما يعملون خبير
وإن كل لما جميع لدينا محضرون
وإنكم لتمرون عليهم مصبحين
وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي اؤتمن أمانته وليتق الله ربه ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه والله بما تعملون عليم
وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما
وإن لك لأجرا غير ممنون
وإن لوطا لمن المرسلين
وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون
وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون
وإنها لبسبيل مقيم
وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون
وإنه على ذلك لشهيد
وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما
وإني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا
وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر
وإن يريدوا خيانتك فقد خانوا الله من قبل فأمكن منهم والله عليم حكيم
وإني عذت بربي وربكم أن ترجمون
وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون
وإن يكذبوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود
وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم وأصروا واستكبروا استكبارا
وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين
وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى
وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم
وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون
وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين
وإنا إلى ربنا لمنقلبون
وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون
وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا
وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون
وإن الفجار لفي جحيم
وإنا لجميع حاذرون
وإنا لنحن نحيي ونميت ونحن الوارثون
وإنا لنحن الصافون
وإنا لنحن المسبحون
وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى
وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم
وإن تكذبوا فقد كذب أمم من قبلكم وما على الرسول إلا البلاغ المبين
وإن تولوا فاعلموا أن الله مولاكم نعم المولى ونعم النصير
وإن تدعوهم إلى الهدى لا يتبعوكم سواء عليكم أدعوتموهم أم أنتم صامتون
وإن تدعوهم إلى الهدى لا يسمعوا وتراهم ينظرون إليك وهم لا يبصرون
وإن تعجب فعجب قولهم أإذا كنا ترابا أإنا لفي خلق جديد أولئك الذين كفروا بربهم وأولئك الأغلال في أعناقهم وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم
وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون
وإن جندنا لهم الغالبون
وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا
وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون
وإن ربك لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون
وإن ربك لهو العزيز الرحيم
وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون
وإن ربك لهو العزيز الرحيم

وإن ربك لهو العزيز الرحيم

وإن ربك لهو العزيز الرحيم

وإن ربك لهو العزيز الرحيم

وإن ربك لهو العزيز الرحيم

وإن ربك لهو العزيز الرحيم

وإن ربك لهو العزيز الرحيم

وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح وأن تعفوا أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم إن الله بما تعملون بصير
وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم
وإن عليك اللعنة إلى يوم الدين
وإن عليك لعنتي إلى يوم الدين
وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين
وإن كذبوك فقل لي عملي ولكم عملكم أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعملون
وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا
وإن كان أصحاب الأيكة لظالمين
وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون
وإن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به وطائفة لم يؤمنوا فاصبروا حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين
وإن كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين
وإن كان كبر عليك إعراضهم فإن استطعت أن تبتغي نفقا في الأرض أو سلما في السماء فتأتيهم بآية ولو شاء الله لجمعهم على الهدى فلا تكونن من الجاهلين
وإن كانوا ليقولون
وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم
وإنك لعلى خلق عظيم
وإنك لتدعوهم إلى صراط مستقيم
وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين
وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونه من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا للشاربين
وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون
وإن لم تؤمنوا لي فاعتزلون
وإن لنا للآخرة والأولى
وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب
وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها ولكم فيها منافع كثيرة ومنها تأكلون
وإن ما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب
وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا
وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة أو معذبوها عذابا شديدا كان ذلك في الكتاب مسطورا
وإن منكم لمن ليبطئن فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا
وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله لا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا أولئك لهم أجرهم عند ربهم إن الله سريع الحساب
وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم
وإن من شيعته لإبراهيم
وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا
وإن نشأ نغرقهم فلا صريخ لهم ولا هم ينقذون
وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم
وإنه لتذكرة للمتقين
وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار
وإنه لحب الخير لشديد
وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون
وإنه لعلم للساعة فلا تمترن بها واتبعون هذا صراط مستقيم
وإنه لفي زبر الأولين
وإنه لقسم لو تعلمون عظيم
وإنه لهدى ورحمة للمؤمنين
وإنه لتنزيل رب العالمين
وإنه لحسرة على الكافرين
وإنه لحق اليقين
وإنهم لنا لغائظون
وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون
وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون
وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير
وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين
وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم
وإن يكذبوك فقد كذب الذين من قبلهم جاءتهم رسلهم بالبينات وبالزبر وبالكتاب المنير
وإن يكذبوك فقد كذبت رسل من قبلك وإلى الله ترجع الأمور
واجعلني من ورثة جنة النعيم
واحلل عقدة من لساني
واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا فلما أخذتهم الرجفة قال رب لو شئت أهلكتهم من قبل وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي من تشاء أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين
واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
وادخلي جنتي
واصبر على ما يقولون واهجرهم هجرا جميلا
واضمم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء آية أخرى
واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير
واغفر لأبي إنه كان من الضالين
واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليك قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون
واليوم الموعود
وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين
وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم ولا تأكلوها إسرافا وبدارا أن يكبروا ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف فإذا دفعتم إليهم أموالهم فأشهدوا عليهم وكفى بالله حسيبا
واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا
واترك البحر رهوا إنهم جند مغرقون
واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون
واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون
واتبع ما يوحى إليك من ربك إن الله كان بما تعملون خبيرا
واتبع ما يوحى إليك واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين
واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون
واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون
واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار ألم يروا أنه لا يكلمهم ولا يهديهم سبيلا اتخذوه وكانوا ظالمين
واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا
واتخذوا من دون الله آلهة لعلهم ينصرون
واتقوا النار التي أعدت للكافرين
واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب
واتقوا الله ولا تخزون
واتقوا الذي خلقكم والجبلة الأولين
واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون
واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون
واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة ولا هم ينصرون
واتل ما أوحي إليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا
واتل عليهم نبأ إبراهيم
واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر قال لأقتلنك قال إنما يتقبل الله من المتقين
واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين
واتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه يا قوم إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت فأجمعوا أمركم وشركاءكم ثم لا يكن أمركم عليكم غمة ثم اقضوا إلي ولا تنظرون
واجعل لي لسان صدق في الآخرين
واجعل لي وزيرا من أهلي
واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين
واختلاف الليل والنهار وما أنزل الله من السماء من رزق فأحيا به الأرض بعد موتها وتصريف الرياح آيات لقوم يعقلون
واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف وقد خلت النذر من بين يديه ومن خلفه ألا تعبدوا إلا الله إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم
واذكر إسماعيل واليسع وذا الكفل وكل من الأخيار
واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا
واذكر اسم ربك وتبتل إليه تبتيلا
واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين
واذكر عبادنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب أولي الأيدي والأبصار
واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا
واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب
واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا
واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا
واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولا نبيا
واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا
واذكر في الكتاب موسى إنه كان مخلصا وكان رسولا نبيا
واذكروا الله في أيام معدودات فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون
واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم سمعنا وأطعنا واتقوا الله إن الله عليم بذات الصدور
واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون
واذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد عاد وبوأكم في الأرض تتخذون من سهولها قصورا وتنحتون الجبال بيوتا فاذكروا آلاء الله ولا تعثوا في الأرض مفسدين
واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدى الباب قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إلا أن يسجن أو عذاب أليم
واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها وإنا لصادقون
واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون
واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون
واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين
واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما
واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود
واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد
واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا
واستكبر هو وجنوده في الأرض بغير الحق وظنوا أنهم إلينا لا يرجعون
واستمع يوم يناد المناد من مكان قريب
واصطنعتك لنفسي
واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون
واصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين
واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا وسبح بحمد ربك حين تقوم
واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا
واصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون
واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح وكان الله على كل شيء مقتدرا
واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعا
واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون
واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمت الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون
واعبد ربك حتى يأتيك اليقين
واعلموا أن فيكم رسول الله لو يطيعكم في كثير من الأمر لعنتم ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون
واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة وأن الله عنده أجر عظيم
واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين
واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير
واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين
والآخرة خير وأبقى
والبيت المعمور
والتفت الساق بالساق
والحب ذو العصف والريحان
والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون
والرجز فاهجر
والشعراء يتبعهم الغاوون
والشياطين كل بناء وغواص
والصافات صفا
والصبح إذا تنفس
والضحى
والطور
والعصر
والفجر
والقرآن الحكيم
والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن والله سميع عليم
والكتاب المبين
واللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر واللائي لم يحضن وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا
والليل وما وسق
والملك على أرجائها ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية
والنازعات غرقا
والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون
والأرض بعد ذلك دحاها
والأرض ذات الصدع
والأرض فرشناها فنعم الماهدون
والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج
والأرض وضعها للأنام
والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شيء موزون
والأرض وما طحاها
والبحر المسجور
والبدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير فاذكروا اسم الله عليها صواف فإذا وجبت جنوبها فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر كذلك سخرناها لكم لعلكم تشكرون
والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا يخرج إلا نكدا كذلك نصرف الآيات لقوم يشكرون
والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنها آية للعالمين
والتين والزيتون
والجان خلقناه من قبل من نار السموم
والجبال أرساها
والجبال أوتادا
والحمد لله رب العالمين
والخامسة أن لعنت الله عليه إن كان من الكاذبين
والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين
والذاريات ذروا
والذي أوحينا إليك من الكتاب هو الحق مصدقا لما بين يديه إن الله بعباده لخبير بصير
والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون
والذي خلق الأزواج كلها وجعل لكم من الفلك والأنعام ما تركبون
والذي قدر فهدى
والذي نزل من السماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون
والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك أصحاب الجحيم
والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار
والذي هو يطعمني ويسقين
والذي يميتني ثم يحيين
والذي أخرج المرعى
والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين
والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني أن أخرج وقد خلت القرون من قبلي وهما يستغيثان الله ويلك آمن إن وعد الله حق فيقول ما هذا إلا أساطير الأولين
والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك هم المؤمنون حقا لهم مغفرة ورزق كريم
والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون
والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك لهم عذاب من رجز أليم
والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية ويدرءون بالحسنة السيئة أولئك لهم عقبى الدار
والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم
والذين في أموالهم حق معلوم
والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما
والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما
والذين آتيناهم الكتاب يفرحون بما أنزل إليك ومن الأحزاب من ينكر بعضه قل إنما أمرت أن أعبد الله ولا أشرك به إليه أدعو وإليه مآب
والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم أجورهم وكان الله غفورا رحيما
والذين آمنوا من بعد وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله إن الله بكل شيء عليم
والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون والشهداء عند ربهم لهم أجرهم ونورهم والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب الجحيم
والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء كل امرئ بما كسب رهين
والذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون
والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا لهم فيها أزواج مطهرة وندخلهم ظلا ظليلا
والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا وعد الله حقا ومن أصدق من الله قيلا
والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم
والذين آمنوا وعملوا الصالحات لا نكلف نفسا إلا وسعها أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون
والذين آمنوا وعملوا الصالحات لنبوئنهم من الجنة غرفا تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها نعم أجر العاملين
والذين آمنوا وعملوا الصالحات لندخلنهم في الصالحين
والذين آمنوا وعملوا الصالحات لنكفرن عنهم سيئاتهم ولنجزينهم أحسن الذي كانوا يعملون
والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما
والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا
والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون
والذين اتخذوا من دونه أولياء الله حفيظ عليهم وما أنت عليهم بوكيل
والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى فبشر عباد
والذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون
والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم
والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد إنهم لكاذبون
والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون
والذين تدعون من دونه لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون
والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم
والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين
والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك أصحاب الجحيم
والذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها وترهقهم ذلة ما لهم من الله من عاصم كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلما أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
والذين كذبوا بآياتنا سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
والذين كذبوا بآياتنا صم وبكم في الظلمات من يشإ الله يضلله ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم
والذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
والذين كذبوا بآياتنا يمسهم العذاب بما كانوا يفسقون
والذين كذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة حبطت أعمالهم هل يجزون إلا ما كانوا يعملون
والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ووجد الله عنده فوفاه حسابه والله سريع الحساب
والذين كفروا بآيات الله ولقائه أولئك يئسوا من رحمتي وأولئك لهم عذاب أليم
والذين كفروا بعضهم أولياء بعض إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير
والذين كفروا فتعسا لهم وأضل أعمالهم
والذين كفروا لهم نار جهنم لا يقضى عليهم فيموتوا ولا يخفف عنهم من عذابها كذلك نجزي كل كفور
والذين كفروا بآياتنا هم أصحاب المشأمة
والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
والذين كفروا وكذبوا بآياتنا فأولئك لهم عذاب مهين
والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب الجحيم

والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار خالدين فيها وبئس المصير
والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا لنبوئنهم في الدنيا حسنة ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون
والذين هاجروا في سبيل الله ثم قتلوا أو ماتوا ليرزقنهم الله رزقا حسنا وإن الله لهو خير الرازقين
والذين هم من عذاب ربهم مشفقون
والذين هم بآيات ربهم يؤمنون
والذين هم بربهم لا يشركون
والذين هم بشهاداتهم قائمون
والذين هم عن اللغو معرضون
والذين هم على صلاتهم يحافظون
والذين هم على صلواتهم يحافظون
والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون
والذين هم لفروجهم حافظون
والذين هم للزكاة فاعلون
والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون

والذين هم لفروجهم حافظون

والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون
والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما
والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشرا فإذا بلغن أجلهن فلا جناح عليكم فيما فعلن في أنفسهن بالمعروف والله بما تعملون خبير
والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون
والذين يحاجون في الله من بعد ما استجيب له حجتهم داحضة عند ربهم وعليهم غضب ولهم عذاب شديد
والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئا وهم يخلقون
والذين يسعون في آياتنا معاجزين أولئك في العذاب محضرون
والذين يصدقون بيوم الدين
والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة من قبل أن يتماسا ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير
والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما
والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما
والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين
والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ومن يكن الشيطان له قرينا فساء قرينا
والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون
والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا
والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لأزواجهم متاعا إلى الحول غير إخراج فإن خرجن فلا جناح عليكم في ما فعلن في أنفسهن من معروف والله عزيز حكيم
والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين
والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون
والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب
والسقف المرفوع
والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا
والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم
والسابحات سبحا
والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم
والسابقون السابقون
والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون
والسماء ذات البروج
والسماء ذات الرجع
والسماء رفعها ووضع الميزان
والسماء ذات الحبك
والسماء والطارق
والسماء وما بناها
والشفع والوتر
والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم
والشمس وضحاها
والصبح إذا أسفر
والطير محشورة كل له أواب
والعاديات ضبحا
والقمر إذا اتسق
والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم
والقمر إذا تلاها
والكتاب المبين

واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا
واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما
والله يقضي بالحق والذين يدعون من دونه لا يقضون بشيء إن الله هو السميع البصير
والليل إذ أدبر
والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت فأحيينا به الأرض بعد موتها كذلك النشور
والله جعل لكم الأرض بساطا
والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شيء قدير
والله فضل بعضكم على بعض في الرزق فما الذين فضلوا برادي رزقهم على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء أفبنعمة الله يجحدون
والله من ورائهم محيط
والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون
والله أعلم بأعدائكم وكفى بالله وليا وكفى بالله نصيرا
والله أعلم بما يوعون
والله أنبتكم من الأرض نباتا
والله أنزل من السماء ماء فأحيا به الأرض بعد موتها إن في ذلك لآية لقوم يسمعون
والله جعل لكم مما خلق ظلالا وجعل لكم من الجبال أكنانا وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون
والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات أفبالباطل يؤمنون وبنعمت الله هم يكفرون
والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثا ومتاعا إلى حين
والله خلقكم ثم يتوفاكم ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكي لا يعلم بعد علم شيئا إن الله عليم قدير
والله خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم جعلكم أزواجا وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب إن ذلك على الله يسير
والله خلقكم وما تعملون
والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما
والله يعلم ما تسرون وما تعلنون
والليل إذا سجى
والليل إذا عسعس
والليل إذا يسر
والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليما حكيما
والمرسلات عرفا
والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن أحق بردهن في ذلك إن أرادوا إصلاحا ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم
والمؤتفكة أهوى
والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم
والناشطات نشطا
والنجم والشجر يسجدان
والنخل باسقات لها طلع نضيد
والناشرات نشرا
والنجم إذا هوى
والنهار إذا تجلى
والنهار إذا جلاها
والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف لا تكلف نفس إلا وسعها لا تضار والدة بولدها ولا مولود له بولده وعلى الوارث مثل ذلك فإن أرادا فصالا عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم بالمعروف واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير
والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
وامتازوا اليوم أيها المجرمون
وامرأته حمالة الحطب
وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب
وانتظروا إنا منتظرون
وانشقت السماء فهي يومئذ واهية
وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص
وبست الجبال بسا
وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما
وبنين شهودا
وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون
وبالأسحار هم يستغفرون
وبالحق أنزلناه وبالحق نزل وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا
وبالليل أفلا تعقلون
وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا
وبرا بوالديه ولم يكن جبارا عصيا
وبرزت الجحيم لمن يرى
وبرزت الجحيم للغاوين
وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا
وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين
وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي رزقنا من قبل وأتوا به متشابها ولهم فيها أزواج مطهرة وهم فيها خالدون
وبنينا فوقكم سبعا شدادا
وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين
وتبارك الذي له ملك السماوات والأرض وما بينهما وعنده علم الساعة وإليه ترجعون
وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون
وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون
وتحبون المال حبا جما
وتذرون الآخرة
وتراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل ينظرون من طرف خفي وقال الذين آمنوا إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا إن الظالمين في عذاب مقيم
وتسير الجبال سيرا
وتصلية جحيم
وتضحكون ولا تبكون
وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين
وتكون الجبال كالعهن المنفوش
وتلك نعمة تمنها علي أن عبدت بني إسرائيل
وتمت كلمت ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم
وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين
وتوكل على الحي الذي لا يموت وسبح بحمده وكفى به بذنوب عباده خبيرا
وتحسبهم أيقاظا وهم رقود ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا ولملئت منهم رعبا
وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس إن ربكم لرءوف رحيم
وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم بل أنتم قوم عادون
وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا
وتركنا فيها آية للذين يخافون العذاب الأليم
وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون
وتركنا عليه في الآخرين
وتركنا عليهما في الآخرين
وتركنا عليه في الآخرين

وتركنا عليه في الآخرين

وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال وهم في فجوة منه ذلك من آيات الله من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا
وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد
وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضي بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين
وترى كثيرا منهم يسارعون في الإثم والعدوان وأكلهم السحت لبئس ما كانوا يعملون
وترى كل أمة جاثية كل أمة تدعى إلى كتابها اليوم تجزون ما كنتم تعملون
وتقطعوا أمرهم بينهم كل إلينا راجعون
وتقلبك في الساجدين
وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم
وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم وعصوا رسله واتبعوا أمر كل جبار عنيد
وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون
وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون
وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا
وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا
وتول عنهم حتى حين
وتوكل على العزيز الرحيم
وتول عنهم حتى حين
وثمود الذين جابوا الصخر بالواد
وثيابك فطهر
وثمود فما أبقى
وثمود وقوم لوط وأصحاب الأيكة أولئك الأحزاب
وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين
وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون
وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا
وجعلوا له من عباده جزءا إن الإنسان لكفور مبين
وجمع الشمس والقمر
وجنات ألفافا
وجوه يومئذ خاشعة
وجوه يومئذ ناعمة
وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير
وجاء أهل المدينة يستبشرون
وجاء إخوة يوسف فدخلوا عليه فعرفهم وهم له منكرون
وجاء السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين
وجاء المعذرون من الأعراب ليؤذن لهم وقعد الذين كذبوا الله ورسوله سيصيب الذين كفروا منهم عذاب أليم
وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد
وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد
وجاء ربك والملك صفا صفا
وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين
وجاء فرعون ومن قبله والمؤتفكات بالخاطئة
وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين
وجاءه قومه يهرعون إليه ومن قبل كانوا يعملون السيئات قال يا قوم هؤلاء بناتي هن أطهر لكم فاتقوا الله ولا تخزون في ضيفي أليس منكم رجل رشيد
وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه قال يا بشرى هذا غلام وأسروه بضاعة والله عليم بما يعملون
وجاءوا أباهم عشاء يبكون
وجاءوا على قميصه بدم كذب قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون
وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين
وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون
وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين
وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا
وجعلت له مالا ممدودا
وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين
وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين
وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون
وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا
وجعلنا النهار معاشا
وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة وقدرنا فيها السير سيروا فيها ليالي وأياما آمنين
وجعلنا ذريته هم الباقين
وجعلنا سراجا وهاجا
وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا
وجعلنا لكم فيها معايش ومن لستم له برازقين
وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون
وجعلنا نومكم سباتا
وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون
وجعلنا الليل لباسا
وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة لتبتغوا فضلا من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب وكل شيء فصلناه تفصيلا
وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون
وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها من العيون
وجعلنا فيها رواسي شامخات وأسقيناكم ماء فراتا
وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون
وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ويوم القيامة لا ينصرون
وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين
وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن إناثا أشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم ويسألون
وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون
وجعلوا لله أندادا ليضلوا عن سبيله قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار
وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم وخرقوا له بنين وبنات بغير علم سبحانه وتعالى عما يصفون
وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ساء ما يحكمون
وجمع فأوعى
وجنود إبليس أجمعون
وجنات وعيون
وجوه يومئذ مسفرة
وجوه يومئذ ناضرة
وحاجه قومه قال أتحاجوني في الله وقد هدان ولا أخاف ما تشركون به إلا أن يشاء ربي شيئا وسع ربي كل شيء علما أفلا تتذكرون
وحدائق غلبا
وحسبوا ألا تكون فتنة فعموا وصموا ثم تاب الله عليهم ثم عموا وصموا كثير منهم والله بصير بما يعملون
وحشر لسليمان جنوده من الجن والإنس والطير فهم يوزعون
وحصل ما في الصدور
وحفظا من كل شيطان مارد
وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة
وحنانا من لدنا وزكاة وكان تقيا
وحور عين
وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل إنهم كانوا في شك مريب
وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون
وحرمنا عليه المراضع من قبل فقالت هل أدلكم على أهل بيت يكفلونه لكم وهم له ناصحون
وحفظناها من كل شيطان رجيم
وحملناه على ذات ألواح ودسر
وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب
وخسف القمر
وخلق الجان من مارج من نار
وخلق الله السماوات والأرض بالحق ولتجزى كل نفس بما كسبت وهم لا يظلمون
وخلقناكم أزواجا
وخلقنا لهم من مثله ما يركبون
وداوود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين
ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم وما يشعرون
ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين
ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره إن الله على كل شيء قدير
ودوا لو تدهن فيدهنون
ودانية عليهم ظلالها وذللت قطوفها تذليلا
ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا
ودخل معه السجن فتيان قال أحدهما إني أراني أعصر خمرا وقال الآخر إني أراني أحمل فوق رأسي خبزا تأكل الطير منه نبئنا بتأويله إنا نراك من المحسنين
وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين
وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرتهم الحياة الدنيا وذكر به أن تبسل نفس بما كسبت ليس لها من دون الله ولي ولا شفيع وإن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها أولئك الذين أبسلوا بما كسبوا لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون
وذرني والمكذبين أولي النعمة ومهلهم قليلا
وذروا ظاهر الإثم وباطنه إن الذين يكسبون الإثم سيجزون بما كانوا يقترفون
وذكر اسم ربه فصلى
وذللناها لهم فمنها ركوبهم ومنها يأكلون
وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون
وربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات والأرض لن ندعو من دونه إلها لقد قلنا إذا شططا
ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا
ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك وكلم الله موسى تكليما
ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا وقال يا أبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم الحكيم
ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا
وربك أعلم بمن في السماوات والأرض ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داوود زبورا
وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا
وربك الغني ذو الرحمة إن يشأ يذهبكم ويستخلف من بعدكم ما يشاء كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين
وربك فكبر
وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة سبحان الله وتعالى عما يشركون
ورسولا إلى بني إسرائيل أني قد جئتكم بآية من ربكم أني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير فأنفخ فيه فيكون طيرا بإذن الله وأبرئ الأكمه والأبرص وأحيي الموتى بإذن الله وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين
ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم وقلنا لهم ادخلوا الباب سجدا وقلنا لهم لا تعدوا في السبت وأخذنا منهم ميثاقا غليظا
ورفعنا لك ذكرك
ورفعناه مكانا عليا
وزخرفا وإن كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا والآخرة عند ربك للمتقين
وزروع ونخل طلعها هضيم
وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين
وزنوا بالقسطاس المستقيم
وزرابي مبثوثة
وزروع ومقام كريم
وزكريا ويحيى وعيسى وإلياس كل من الصالحين
وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين
وسبحوه بكرة وأصيلا
وسخر لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار
وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتبين لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الأمثال
وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون
وسخر لكم ما في السماوات وما في الأرض جميعا منه إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون
وسلام على المرسلين
وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا
وسيجنبها الأتقى
وسيرت الجبال فكانت سرابا
وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين
وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين
وشددنا ملكه وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب
وصاحبته وبنيه
وصدق بالحسنى
وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم
وضرب الله مثلا رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شيء وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم
وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون
وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأت فرعون إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين
وطلح منضود
وطور سينين
وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
وظل ممدود
وظل من يحموم
وعاد وفرعون وإخوان لوط
وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
وعجبوا أن جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب
وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه وكف أيدي الناس عنكم ولتكون آية للمؤمنين ويهديكم صراطا مستقيما
وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا
وعادا وثمود وقد تبين لكم من مساكنهم وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين
وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم
وعد الله لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون
وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون
وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر عظيم
وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم
وعرضوا على ربك صفا لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة بل زعمتم ألن نجعل لكم موعدا
وعلامات وبالنجم هم يهتدون
وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم
وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر ولو شاء لهداكم أجمعين
وعليها وعلى الفلك تحملون
وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين
وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون
وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا أو ما اختلط بعظم ذلك جزيناهم ببغيهم وإنا لصادقون
وعلى الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك من قبل وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
وعنبا وقضبا
وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما
وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين
وعندهم قاصرات الطرف أتراب
وفتحت السماء فكانت أبوابا
وفجرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على أمر قد قدر
وفديناه بذبح عظيم
وفرش مرفوعة
وفرعون ذي الأوتاد
وفصيلته التي تؤويه
وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين
وفواكه مما يشتهون
وفاكهة مما يتخيرون
وفاكهة وأبا
وفي أنفسكم أفلا تبصرون
وفي ثمود إذ قيل لهم تمتعوا حتى حين
وفي خلقكم وما يبث من دابة آيات لقوم يوقنون
وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم
وفي أموالهم حق للسائل والمحروم
وفي السماء رزقكم وما توعدون
وفي الأرض آيات للموقنين
وفي الأرض قطع متجاورات وجنات من أعناب وزرع ونخيل صنوان وغير صنوان يسقى بماء واحد ونفضل بعضها على بعض في الأكل إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون
وقد أضلوا كثيرا ولا تزد الظالمين إلا ضلالا
وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا
وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا
وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما
وقضينا إليه ذلك الأمر أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين
وقطعناهم في الأرض أمما منهم الصالحون ومنهم دون ذلك وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون
وقفينا على آثارهم بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين
وقل إني أنا النذير المبين
وقليل من الآخرين
وقهم السيئات ومن تق السيئات يومئذ فقد رحمته وذلك هو الفوز العظيم
وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا
وقوم نوح من قبل إنهم كانوا هم أظلم وأطغى
وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم وحق عليهم القول في أمم قد خلت من قبلهم من الجن والإنس إنهم كانوا خاسرين
وقارون وفرعون وهامان ولقد جاءهم موسى بالبينات فاستكبروا في الأرض وما كانوا سابقين
وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين
وقال إنما اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بينكم في الحياة الدنيا ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض ويلعن بعضكم بعضا ومأواكم النار وما لكم من ناصرين
وقاتلوا في سبيل الله واعلموا أن الله سميع عليم
وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين
وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين
وقال اركبوا فيها بسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفور رحيم
وقال الملك ائتوني به فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن إن ربي بكيدهن عليم
وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين
وقال قرينه هذا ما لدي عتيد
وقال لفتيانه اجعلوا بضاعتهم في رحالهم لعلهم يعرفونها إذا انقلبوا إلى أهلهم لعلهم يرجعون
وقال موسى إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعا فإن الله لغني حميد
وقال نسوة في المدينة امرأت العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا إنا لنراها في ضلال مبين
وقال نوح رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا
وقالوا آمنا به وأنى لهم التناوش من مكان بعيد
وقالوا يا ويلنا هذا يوم الدين
وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما أغني عنكم من الله من شيء إن الحكم إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون
وقال الإنسان ما لها
وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله أو تأتينا آية كذلك قال الذين من قبلهم مثل قولهم تشابهت قلوبهم قد بينا الآيات لقوم يوقنون
وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا
وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم
وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين إنما هو إله واحد فإياي فارهبون
وقال الملأ الذين كفروا من قومه لئن اتبعتم شعيبا إنكم إذا لخاسرون
وقال الذي آمن يا قوم اتبعون أهدكم سبيل الرشاد
وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وكذلك مكنا ليوسف في الأرض ولنعلمه من تأويل الأحاديث والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل إلا البلاغ المبين
وقال الذي نجا منهما وادكر بعد أمة أنا أنبئكم بتأويله فأرسلون
وقال الذي آمن يا قوم إني أخاف عليكم مثل يوم الأحزاب
وقال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرءوا منا كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم وما هم بخارجين من النار
وقال الذين في النار لخزنة جهنم ادعوا ربكم يخفف عنا يوما من العذاب
وقال الذين كفروا هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد
وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوا كبيرا
وقال الذين أوتوا العلم والإيمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث فهذا يوم البعث ولكنكم كنتم لا تعلمون
وقال الذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا ولا يلقاها إلا الصابرون
وقال الذين استضعفوا للذين استكبروا بل مكر الليل والنهار إذ تأمروننا أن نكفر بالله ونجعل له أندادا وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وجعلنا الأغلال في أعناق الذين كفروا هل يجزون إلا ما كانوا يعملون
وقال الذين كفروا أإذا كنا ترابا وآباؤنا أئنا لمخرجون
وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون فقد جاءوا ظلما وزورا
وقال الذين كفروا ربنا أرنا اللذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين
وقال الذين كفروا لا تأتينا الساعة قل بلى وربي لتأتينكم عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين
وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا
وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا فأوحى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين
وقال الذين كفروا للذين آمنوا لو كان خيرا ما سبقونا إليه وإذ لم يهتدوا به فسيقولون هذا إفك قديم
وقال الذين كفروا لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي بين يديه ولو ترى إذ الظالمون موقوفون عند ربهم يرجع بعضهم إلى بعض القول يقول الذين استضعفوا للذين استكبروا لولا أنتم لكنا مؤمنين
وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلكم تغلبون
وقال الذين كفروا للذين آمنوا اتبعوا سبيلنا ولنحمل خطاياكم وما هم بحاملين من خطاياهم من شيء إنهم لكاذبون
وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون
وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحياة الدنيا ما هذا إلا بشر مثلكم يأكل مما تأكلون منه ويشرب مما تشربون
وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات يا أيها الملأ أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون
وقال الملك ائتوني به أستخلصه لنفسي فلما كلمه قال إنك اليوم لدينا مكين أمين
وقالت أولاهم لأخراهم فما كان لكم علينا من فضل فذوقوا العذاب بما كنتم تكسبون
وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون
وقالت لأخته قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون
وقالت امرأت فرعون قرت عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وهم لا يشعرون
وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون
وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء وهم يتلون الكتاب كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم فالله يحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإليه المصير
وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين
وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم وإن يك كاذبا فعليه كذبه وإن يك صادقا يصبكم بعض الذي يعدكم إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب
وقال فرعون ائتوني بكل ساحر عليم
وقال فرعون ذروني أقتل موسى وليدع ربه إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد
وقال فرعون يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيري فأوقد لي يا هامان على الطين فاجعل لي صرحا لعلي أطلع إلى إله موسى وإني لأظنه من الكاذبين
وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحا لعلي أبلغ الأسباب
وقال للذي ظن أنه ناج منهما اذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين
وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين
وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤت سعة من المال قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم والله يؤتي ملكه من يشاء والله واسع عليم
وقال موسى إني عذت بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب
وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
وقال موسى ربي أعلم بمن جاء بالهدى من عنده ومن تكون له عاقبة الدار إنه لا يفلح الظالمون
وقال موسى يا فرعون إني رسول من رب العالمين
وقال موسى يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين
وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا
وقالوا إن هي إلا حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين
وقالوا اتخذ الرحمن ولدا
وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا
وقالوا ربنا عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب
وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا قل بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا
وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا وإن يكن ميتة فهم فيه شركاء سيجزيهم وصفهم إنه حكيم عليم
وقالوا نحن أكثر أموالا وأولادا وما نحن بمعذبين
وقالوا هذه أنعام وحرث حجر لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم وأنعام حرمت ظهورها وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه سيجزيهم بما كانوا يفترون
وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون
وقالوا أآلهتنا خير أم هو ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون
وقالوا أإذا ضللنا في الأرض أإنا لفي خلق جديد بل هم بلقاء ربهم كافرون
وقالوا أإذا كنا عظاما ورفاتا أإنا لمبعوثون خلقا جديدا
وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا أولم نمكن لهم حرما آمنا يجبى إليه ثمرات كل شيء رزقا من لدنا ولكن أكثرهم لا يعلمون
وقالوا إن هذا إلا سحر مبين
وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه بل له ما في السماوات والأرض كل له قانتون
وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور
وقالوا اتخذ الرحمن ولدا
وقالوا اتخذ الرحمن ولدا سبحانه بل عباد مكرمون
وقالوا الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين
وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون
وقالوا قلوبنا في أكنة مما تدعونا إليه وفي آذاننا وقر ومن بيننا وبينك حجاب فاعمل إننا عاملون
وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء وهو خلقكم أول مرة وإليه ترجعون
وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة قل أتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله عهده أم تقولون على الله ما لا تعلمون
وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا
وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
وقالوا لو شاء الرحمن ما عبدناهم ما لهم بذلك من علم إن هم إلا يخرصون
وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير
وقالوا لولا أنزل عليه آيات من ربه قل إنما الآيات عند الله وإنما أنا نذير مبين
وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم
وقالوا لولا يأتينا بآية من ربه أولم تأتهم بينة ما في الصحف الأولى
وقالوا لولا أنزل عليه ملك ولو أنزلنا ملكا لقضي الأمر ثم لا ينظرون
وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه قل إن الله قادر على أن ينزل آية ولكن أكثرهم لا يعلمون
وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون
وقالوا مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين
وقالوا ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار
وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا
وقالوا يا أيه الساحر ادع لنا ربك بما عهد عندك إننا لمهتدون
وقد خلقكم أطوارا
وقد كفروا به من قبل ويقذفون بالغيب من مكان بعيد
وقد مكر الذين من قبلهم فلله المكر جميعا يعلم ما تكسب كل نفس وسيعلم الكفار لمن عقبى الدار
وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال
وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا
وقد خاب من دساها
وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا
وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أمما وأوحينا إلى موسى إذ استسقاه قومه أن اضرب بعصاك الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم وظللنا عليهم الغمام وأنزلنا عليهم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
وقفوهم إنهم مسئولون
وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا
وقلنا من بعده لبني إسرائيل اسكنوا الأرض فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون
وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا
وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا
وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون
وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين
وقل رب أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين
وقل للذين لا يؤمنون اعملوا على مكانتكم إنا عاملون
وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعا أيه المؤمنون لعلكم تفلحون
وقلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين
وقوم إبراهيم وقوم لوط
وقوم نوح لما كذبوا الرسل أغرقناهم وجعلناهم للناس آية وأعتدنا للظالمين عذابا أليما
وقوم نوح من قبل إنهم كانوا قوما فاسقين
وقيل اليوم ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا ومأواكم النار وما لكم من ناصرين
وقيل للذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خيرا للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة ولدار الآخرة خير ولنعم دار المتقين
وقيل من راق
وقيله يا رب إن هؤلاء قوم لا يؤمنون
وقيل يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر واستوت على الجودي وقيل بعدا للقوم الظالمين
وقيل ادعوا شركاءكم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم ورأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون
وقيل لهم أين ما كنتم تعبدون
وقيل للناس هل أنتم مجتمعون
وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين
وكتاب مسطور
وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث ويتم نعمته عليك وعلى آل يعقوب كما أتمها على أبويك من قبل إبراهيم وإسحاق إن ربك عليم حكيم
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا
وكنا نخوض مع الخائضين
وكواعب أترابا
وكأين من آية في السماوات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون
وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم وهو السميع العليم
وكأين من قرية أمليت لها وهي ظالمة ثم أخذتها وإلي المصير
وكأين من قرية عتت عن أمر ربها ورسله فحاسبناها حسابا شديدا وعذبناها عذابا نكرا
وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك التي أخرجتك أهلكناهم فلا ناصر لهم
وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون
وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا
وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين
وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا
وكانوا يصرون على الحنث العظيم
وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون
وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون
وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء فخذها بقوة وأمر قومك يأخذوا بأحسنها سأريكم دار الفاسقين
وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر
وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد
وكذب الذين من قبلهم وما بلغوا معشار ما آتيناهم فكذبوا رسلي فكيف كان نكير
وكذب به قومك وهو الحق قل لست عليكم بوكيل
وكذب بالحسنى
وكذبوا بآياتنا كذابا
وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم قال قائل منهم كم لبثتم قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم قالوا ربكم أعلم بما لبثتم فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعاما فليأتكم برزق منه وليتلطف ولا يشعرن بكم أحدا
وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين وكفى بربك هاديا ونصيرا
وكذلك حقت كلمت ربك على الذين كفروا أنهم أصحاب النار
وكذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم شركاؤهم ليردوهم وليلبسوا عليهم دينهم ولو شاء الله ما فعلوه فذرهم وما يفترون
وكذلك فتنا بعضهم ببعض ليقولوا أهؤلاء من الله عليهم من بيننا أليس الله بأعلم بالشاكرين
وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق وأن الساعة لا ريب فيها إذ يتنازعون بينهم أمرهم فقالوا ابنوا عليهم بنيانا ربهم أعلم بهم قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا
وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا
وكذلك أنزلنا إليك الكتاب فالذين آتيناهم الكتاب يؤمنون به ومن هؤلاء من يؤمن به وما يجحد بآياتنا إلا الكافرون
وكذلك أنزلناه آيات بينات وأن الله يهدي من يريد
وكذلك أنزلناه حكما عربيا ولئن اتبعت أهواءهم بعدما جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا واق
وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم
وكذلك أوحينا إليك قرآنا عربيا لتنذر أم القرى ومن حولها وتنذر يوم الجمع لا ريب فيه فريق في الجنة وفريق في السعير
وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون
وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله وما كان الله ليضيع إيمانكم إن الله بالناس لرءوف رحيم
وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون
وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون
وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء ولا نضيع أجر المحسنين
وكذلك نجزي من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ولعذاب الآخرة أشد وأبقى
وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين
وكذلك نصرف الآيات وليقولوا درست ولنبينه لقوم يعلمون
وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين
وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون
وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون
وكلا ضربنا له الأمثال وكلا تبرنا تتبيرا
وكل شيء فعلوه في الزبر
وكل صغير وكبير مستطر
وكلهم آتيه يوم القيامة فردا
وكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا واتقوا الله الذي أنتم به مؤمنون
وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك وجاءك في هذه الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين
وكل شيء أحصيناه كتابا
وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم إلا قليلا وكنا نحن الوارثين
وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة وأنشأنا بعدها قوما آخرين
وكم أرسلنا من نبي في الأولين
وكم أهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا
وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أشد منهم بطشا فنقبوا في البلاد هل من محيص
وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح وكفى بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا
وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا
وكم من قرية أهلكناها فجاءها بأسنا بياتا أو هم قائلون
وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئا إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى
وكنا نكذب بيوم الدين
وكنتم أزواجا ثلاثة
وكنوز ومقام كريم
وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون
وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا
وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا
وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم
ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا
ولا أقسم بالنفس اللوامة
ولا يوثق وثاقه أحد
ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعا
ولحم طير مما يشتهون
ولد الله وإنهم لكاذبون
ولربك فاصبر
ولسانا وشفتين
ولسوف يعطيك ربك فترضى
ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
ولكن كذب وتولى
ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال
ولم أدر ما حسابيه
ولم يكن لهم من شركائهم شفعاء وكانوا بشركائهم كافرين
ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين
وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام
ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي إليهم أجلهم فنذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون
وليال عشر
ولأجر الآخرة خير للذين آمنوا وكانوا يتقون
ولئن أطعتم بشرا مثلكم إنكم إذا لخاسرون
ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك ثم لا تجد لك به علينا وكيلا
ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما يجمعون
ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية ما تبعوا قبلتك وما أنت بتابع قبلتهم وما بعضهم بتابع قبلة بعض ولئن اتبعت أهواءهم من بعد ما جاءك من العلم إنك إذا لمن الظالمين
ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة ليقولن ما يحبسه ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا عنهم وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليئوس كفور
ولئن أرسلنا ريحا فرأوه مصفرا لظلوا من بعده يكفرون
ولئن أصابكم فضل من الله ليقولن كأن لم تكن بينكم وبينه مودة يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما
ولئن أذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي وما أظن الساعة قائمة ولئن رجعت إلى ربي إن لي عنده للحسنى فلننبئن الذين كفروا بما عملوا ولنذيقنهم من عذاب غليظ
ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عني إنه لفرح فخور
ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون
ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعقلون
ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله فأنى يؤفكون
ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأنى يؤفكون
ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن خلقهن العزيز العليم
ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله إن أرادني الله بضر هل هن كاشفات ضره أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله عليه يتوكل المتوكلون
ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون
ولئن متم أو قتلتم لإلى الله تحشرون
ولئن مستهم نفحة من عذاب ربك ليقولن يا ويلنا إنا كنا ظالمين
ولا أنتم عابدون ما أعبد
ولا الظلمات ولا النور
ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون
ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم علم الله أنكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدوهن سرا إلا أن تقولوا قولا معروفا ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم
ولا صديق حميم
ولا طعام إلا من غسلين
ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون
ولا نكلف نفسا إلا وسعها ولدينا كتاب ينطق بالحق وهم لا يظلمون
ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم
ولا أنا عابد ما عبدتم
ولا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول إني ملك ولا أقول للذين تزدري أعينكم لن يؤتيهم الله خيرا الله أعلم بما في أنفسهم إني إذا لمن الظالمين
ولا أنتم عابدون ما أعبد

ولا الظل ولا الحرور
ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما وارزقوهم فيها واكسوهم وقولوا لهم قولا معروفا
ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين
ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليما
ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما
ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار
ولا تخزني يوم يبعثون
ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون
ولا تزر وازرة وزر أخرى وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء ولو كان ذا قربى إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب وأقاموا الصلاة ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه وإلى الله المصير
ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم
ولا تشتروا بعهد الله ثمنا قليلا إنما عند الله هو خير لكم إن كنتم تعلمون
ولا تطيعوا أمر المسرفين
ولا تعجبك أموالهم وأولادهم إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون
ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها وادعوه خوفا وطمعا إن رحمت الله قريب من المحسنين
ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا كبيرا
ولا تكونن من الذين كذبوا بآيات الله فتكون من الخاسرين
ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون
ولا تمنن تستكثر
ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير
ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا
ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليما حكيما
ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون
ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن أطعتموهم إنكم لمشركون
ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم قل إن الهدى هدى الله أن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم أو يحاجوكم عند ربكم قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم
ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله ولكم عذاب عظيم
ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا وتصلحوا بين الناس والله سميع عليم
ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون
ولا تجعلوا مع الله إلها آخر إني لكم منه نذير مبين
ولا تحاضون على طعام المسكين
ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
ولا تدع مع الله إلها آخر لا إله إلا هو كل شيء هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون
ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين
ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون
ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور
ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون
ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين
ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا
ولا تطع كل حلاف مهين
ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا
ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا
ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا
ولا تقعدوا بكل صراط توعدون وتصدون عن سبيل الله من آمن به وتبغونها عوجا واذكروا إذ كنتم قليلا فكثركم وانظروا كيف كان عاقبة المفسدين
ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا
ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده وأوفوا الكيل والميزان بالقسط لا نكلف نفسا إلا وسعها وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى وبعهد الله أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون
ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا
ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون
ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون
ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا تتخذون أيمانكم دخلا بينكم أن تكون أمة هي أربى من أمة إنما يبلوكم الله به وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون
ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم
ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرا ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله والله بما يعملون محيط
ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون
ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون
ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى
ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب يوم عظيم
ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا
ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون
ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين
ولا يؤذن لهم فيعتذرون
ولا يتمنونه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين
ولا يخاف عقباها
ولا يزال الذين كفروا في مرية منه حتى تأتيهم الساعة بغتة أو يأتيهم عذاب يوم عقيم
ولا يسأل حميم حميما
ولا يصدنكم الشيطان إنه لكم عدو مبين
ولا يملك الذين يدعون من دونه الشفاعة إلا من شهد بالحق وهم يعلمون
ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا
ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون
ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرا لهم بل هو شر لهم سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة ولله ميراث السماوات والأرض والله بما تعملون خبير
ولا يحض على طعام المسكين
ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر إنهم لن يضروا الله شيئا يريد الله ألا يجعل لهم حظا في الآخرة ولهم عذاب عظيم
ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا هو السميع العليم
ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثما ولهم عذاب مهين
ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون
ولا يحض على طعام المسكين

ولا يستثنون
ولا يستطيعون لهم نصرا ولا أنفسهم ينصرون
ولا يصدنك عن آيات الله بعد إذ أنزلت إليك وادع إلى ربك ولا تكونن من المشركين
ولا ينفعكم نصحي إن أردت أن أنصح لكم إن كان الله يريد أن يغويكم هو ربكم وإليه ترجعون
ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون واديا إلا كتب لهم ليجزيهم الله أحسن ما كانوا يعملون
ولبيوتهم أبوابا وسررا عليها يتكئون
ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر والله بصير بما يعملون
ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة وليرضوه وليقترفوا ما هم مقترفون
ولتعلمن نبأه بعد حين
ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون
ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها وكنا بكل شيء عالمين
ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر وأسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن ربه ومن يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب السعير
ولسوف يرضى
ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين
ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرجون نشورا
ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولا تخشى
ولقد تركناها آية فهل من مدكر
ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين
ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين
ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون
ولقد رآه بالأفق المبين
ولقد راودوه عن ضيفه فطمسنا أعينهم فذوقوا عذابي ونذر
ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير
ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين
ولقد صبحهم بكرة عذاب مستقر
ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فأبى أكثر الناس إلا كفورا
ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين
ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما
ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين
ولقد فتنا قبلهم قوم فرعون وجاءهم رسول كريم
ولقد قال لهم هارون من قبل يا قوم إنما فتنتم به وإن ربكم الرحمن فاتبعوني وأطيعوا أمري
ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولون الأدبار وكان عهد الله مسئولا
ولقد مننا عليك مرة أخرى
ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين
ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين
ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يتذكرون
ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين
ولقد آتينا بني إسرائيل الكتاب والحكم والنبوة ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على العالمين
ولقد آتينا داوود منا فضلا يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد
ولقد آتينا داوود وسليمان علما وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين
ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم
ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن الله غني حميد
ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات فاسأل بني إسرائيل إذ جاءهم فقال له فرعون إني لأظنك يا موسى مسحورا
ولقد آتينا موسى الهدى وأورثنا بني إسرائيل الكتاب
ولقد آتينا موسى الكتاب فلا تكن في مرية من لقائه وجعلناه هدى لبني إسرائيل
ولقد آتينا موسى الكتاب لعلهم يهتدون
ولقد آتينا موسى الكتاب من بعد ما أهلكنا القرون الأولى بصائر للناس وهدى ورحمة لعلهم يتذكرون
ولقد آتينا موسى الكتاب وجعلنا معه أخاه هارون وزيرا
ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم وإنهم لفي شك منه مريب
ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم وإنهم لفي شك منه مريب

ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون
ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل وبعثنا منهم اثني عشر نقيبا وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وآمنتم برسلي وعزرتموهم وأقرضتم الله قرضا حسنا لأكفرن عنكم سيئاتكم ولأدخلنكم جنات تجري من تحتها الأنهار فمن كفر بعد ذلك منكم فقد ضل سواء السبيل
ولقد أريناه آياتنا كلها فكذب وأبى
ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون
ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات ومثلا من الذين خلوا من قبلكم وموعظة للمتقين
ولقد أهلكنا أشياعكم فهل من مدكر
ولقد أهلكنا ما حولكم من القرى وصرفنا الآيات لعلهم يرجعون
ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين
ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون
ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
ولقد أرسلنا فيهم منذرين
ولقد أرسلنا من قبلك رسلا إلى قومهم فجاءوهم بالبينات فانتقمنا من الذين أجرموا وكان حقا علينا نصر المؤمنين
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا وسلطان مبين
ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه إني لكم نذير مبين
ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون
ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا أن اعبدوا الله فإذا هم فريقان يختصمون
ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله فإذا جاء أمر الله قضي بالحق وخسر هنالك المبطلون
ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله لكل أجل كتاب
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا أن أخرج قومك من الظلمات إلى النور وذكرهم بأيام الله إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور
ولقد أرسلنا من قبلك في شيع الأولين
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا إلى فرعون وملئه فقال إني رسول رب العالمين
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا وسلطان مبين

ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون
ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما فأخذهم الطوفان وهم ظالمون
ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر
ولقد أنزلنا إليك آيات بينات وما يكفر بها إلا الفاسقون
ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا وجاءتهم رسلهم بالبينات وما كانوا ليؤمنوا كذلك نجزي القوم المجرمين
ولقد اخترناهم على علم على العالمين
ولقد استهزئ برسل من قبلك فأمليت للذين كفروا ثم أخذتهم فكيف كان عقاب
ولقد استهزئ برسل من قبلك فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون
ولقد استهزئ برسل من قبلك فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون

ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين
ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق ورزقناهم من الطيبات فما اختلفوا حتى جاءهم العلم إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
ولقد تركنا منها آية بينة لقوم يعقلون
ولقد جاء آل فرعون النذر
ولقد جاءهم من الأنباء ما فيه مزدجر
ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء لقد تقطع بينكم وضل عنكم ما كنتم تزعمون
ولقد جئناهم بكتاب فصلناه على علم هدى ورحمة لقوم يؤمنون
ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاما قال سلام فما لبث أن جاء بعجل حنيذ
ولقد جاءكم موسى بالبينات ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون
ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب
ولقد جاءهم رسول منهم فكذبوه فأخذهم العذاب وهم ظالمون
ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق وما كنا عن الخلق غافلين
ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس لم يكن من الساجدين
ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد
ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب
ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حمإ مسنون
ولقد رآه نزلة أخرى
ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين
ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم ولقد عفا عنكم والله ذو فضل على المؤمنين
ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شيء جدلا
ولقد صرفنا في هذا القرآن ليذكروا وما يزيدهم إلا نفورا
ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل فأبى أكثر الناس إلا كفورا
ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين
ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل ولئن جئتهم بآية ليقولن الذين كفروا إن أنتم إلا مبطلون
ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
ولقد علمتم النشأة الأولى فلولا تذكرون
ولقد فتنا سليمان وألقينا على كرسيه جسدا ثم أناب
ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون
ولقد كذب أصحاب الحجر المرسلين
ولقد كذبت رسل من قبلك فصبروا على ما كذبوا وأوذوا حتى أتاهم نصرنا ولا مبدل لكلمات الله ولقد جاءك من نبإ المرسلين
ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا
ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون
ولقد كذب الذين من قبلهم فكيف كان نكير
ولقد مكناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها معايش قليلا ما تشكرون
ولقد مكناهم فيما إن مكناكم فيه وجعلنا لهم سمعا وأبصارا وأفئدة فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم من شيء إذ كانوا يجحدون بآيات الله وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
ولقد مننا على موسى وهارون
ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون
ولقد نجينا بني إسرائيل من العذاب المهين
ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون
ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون
ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر

ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر

ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر

ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أين ما تكونوا يأت بكم الله جميعا إن الله على كل شيء قدير
ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن من بعد وصية يوصين بها أو دين ولهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم من بعد وصية توصون بها أو دين وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله والله عليم حليم
ولكل جعلنا موالي مما ترك الوالدان والأقربون والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم إن الله كان على كل شيء شهيدا
ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون
ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام فإلهكم إله واحد فله أسلموا وبشر المخبتين
ولكل أمة رسول فإذا جاء رسولهم قضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون
ولكل درجات مما عملوا وليوفيهم أعمالهم وهم لا يظلمون
ولكل درجات مما عملوا وما ربك بغافل عما يعملون
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون
ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون
ولكم فيها منافع ولتبلغوا عليها حاجة في صدوركم وعليها وعلى الفلك تحملون
ولكنا أنشأنا قرونا فتطاول عليهم العمر وما كنت ثاويا في أهل مدين تتلو عليهم آياتنا ولكنا كنا مرسلين
ولكن كذب وتولى
وللآخرة خير لك من الأولى
وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير
وللمطلقات متاع بالمعروف حقا على المتقين
ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عزيزا حكيما
ولله غيب السماوات والأرض وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب إن الله على كل شيء قدير
ولله ملك السماوات والأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء وكان الله غفورا رحيما
ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون
ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله إن الله واسع عليم
ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون
ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم
ولله ما في السماوات وما في الأرض ليجزي الذين أساءوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى
ولله ما في السماوات وما في الأرض وإلى الله ترجع الأمور
ولله ما في السماوات وما في الأرض ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله وإن تكفروا فإن لله ما في السماوات وما في الأرض وكان الله غنيا حميدا
ولله ما في السماوات وما في الأرض وكان الله بكل شيء محيطا
ولله ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا
ولله ملك السماوات والأرض وإلى الله المصير
ولله ملك السماوات والأرض والله على كل شيء قدير
ولله ملك السماوات والأرض ويوم تقوم الساعة يومئذ يخسر المبطلون
ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون
ولما وقع عليهم الرجز قالوا يا موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك ولنرسلن معك بني إسرائيل
ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله وما كان منتصرا
ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل
ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور
ولم نك نطعم المسكين
ولم يكن له كفوا أحد
ولما أن جاءت رسلنا لوطا سيء بهم وضاق بهم ذرعا وقالوا لا تخف ولا تحزن إنا منجوك وأهلك إلا امرأتك كانت من الغابرين
ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
ولما توجه تلقاء مدين قال عسى ربي أن يهديني سواء السبيل
ولما جاء أمرنا نجينا شعيبا والذين آمنوا معه برحمة منا وأخذت الذين ظلموا الصيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين
ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيمانا وتسليما
ولما سقط في أيديهم ورأوا أنهم قد ضلوا قالوا لئن لم يرحمنا ربنا ويغفر لنا لنكونن من الخاسرين
ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون
ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردت إليهم قالوا يا أبانا ما نبغي هذه بضاعتنا ردت إلينا ونمير أهلنا ونحفظ أخانا ونزداد كيل بعير ذلك كيل يسير
ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير
ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين
ولما بلغ أشده واستوى آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين
ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين
ولما جهزهم بجهازهم قال ائتوني بأخ لكم من أبيكم ألا ترون أني أوفي الكيل وأنا خير المنزلين
ولما جاء أمرنا نجينا هودا والذين آمنوا معه برحمة منا ونجيناهم من عذاب غليظ
ولما جاء عيسى بالبينات قال قد جئتكم بالحكمة ولأبين لكم بعض الذي تختلفون فيه فاتقوا الله وأطيعون
ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين
ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا إنا مهلكو أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين
ولما جاءت رسلنا لوطا سيء بهم وضاق بهم ذرعا وقال هذا يوم عصيب
ولما جاءهم الحق قالوا هذا سحر وإنا به كافرون
ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون
ولما دخلوا على يوسف آوى إليه أخاه قال إني أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون
ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شيء إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها وإنه لذو علم لما علمناه ولكن أكثر الناس لا يعلمون
ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال بئسما خلفتموني من بعدي أعجلتم أمر ربكم وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه قال ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين
ولما سكت عن موسى الغضب أخذ الألواح وفي نسختها هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون
ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون
ولمن خاف مقام ربه جنتان
ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما
ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون
ولنسكننكم الأرض من بعدهم ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد
ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير
ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون
ولن يتمنوه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين
ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون
ولهديناهم صراطا مستقيما
وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم
ولهم مقامع من حديد
وله الحمد في السماوات والأرض وعشيا وحين تظهرون
وله الكبرياء في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم
ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون
ولهم فيها منافع ومشارب أفلا يشكرون
وله ما في السماوات والأرض وله الدين واصبا أفغير الله تتقون
وله من في السماوات والأرض كل له قانتون
وله من في السماوات والأرض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون
ولو أنهم صبروا حتى تخرج إليهم لكان خيرا لهم والله غفور رحيم
ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن بل أتيناهم بذكرهم فهم عن ذكرهم معرضون
ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء إنه بعباده خبير بصير
ولو ترى إذ المجرمون ناكسو رءوسهم عند ربهم ربنا أبصرنا وسمعنا فارجعنا نعمل صالحا إنا موقنون
ولو تقول علينا بعض الأقاويل
ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لآتوها وما تلبثوا بها إلا يسيرا
ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضر للجوا في طغيانهم يعمهون
ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين
ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين
ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون
ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون
ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا
ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون
ولولا أن تصيبهم مصيبة بما قدمت أيديهم فيقولوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك ونكون من المؤمنين
ولولا نعمة ربي لكنت من المحضرين
ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين
ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين
ولو ألقى معاذيره
ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم
ولو أنا أهلكناهم بعذاب من قبله لقالوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزى
ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى بل لله الأمر جميعا أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم حتى يأتي وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد
ولو أنما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم
ولو أننا نزلنا إليهم الملائكة وكلمهم الموتى وحشرنا عليهم كل شيء قبلا ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله ولكن أكثرهم يجهلون
ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون
ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم ما فعلوه إلا قليل منهم ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا
ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الأرض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون
ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون
ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون
ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون
ولو أنهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون
ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا عذاب الحريق
ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت وأخذوا من مكان قريب
ولو ترى إذ وقفوا على النار فقالوا يا ليتنا نرد ولا نكذب بآيات ربنا ونكون من المؤمنين
ولو ترى إذ وقفوا على ربهم قال أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم
ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد
ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا وللبسنا عليهم ما يلبسون
ولو شئنا لبعثنا في كل قرية نذيرا
ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون
ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظا وما أنت عليهم بوكيل
ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء ولتسألن عما كنتم تعملون
ولو شاء الله لجعلهم أمة واحدة ولكن يدخل من يشاء في رحمته والظالمون ما لهم من ولي ولا نصير
ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين
ولوطا آتيناه حكما وعلما ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث إنهم كانوا قوم سوء فاسقين
ولوطا إذ قال لقومه إنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين
ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين
ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة وأنتم تبصرون
ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله إن ترن أنا أقل منك مالا وولدا
ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم
ولولا فضل الله عليك ورحمته لهمت طائفة منهم أن يضلوك وما يضلون إلا أنفسهم وما يضرونك من شيء وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما
ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما وأجل مسمى
ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا
ولولا أن كتب الله عليهم الجلاء لعذبهم في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب النار
ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون
ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رءوف رحيم
ولولا فضل الله عليكم ورحمته في الدنيا والآخرة لمسكم في ما أفضتم فيه عذاب عظيم
ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله تواب حكيم
ولو نزلناه على بعض الأعجمين
ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم
ولو نشاء لجعلنا منكم ملائكة في الأرض يخلفون
ولو نشاء لطمسنا على أعينهم فاستبقوا الصراط فأنى يبصرون
ولو نشاء لمسخناهم على مكانتهم فما استطاعوا مضيا ولا يرجعون
ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا
ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون
وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا
وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما
وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا وآتوهم من مال الله الذي آتاكم ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا لتبتغوا عرض الحياة الدنيا ومن يكرههن فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم
وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون
وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم وليسألن يوم القيامة عما كانوا يفترون
وليعلمن الله الذين آمنوا وليعلمن المنافقين
وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك فيؤمنوا به فتخبت له قلوبهم وإن الله لهاد الذين آمنوا إلى صراط مستقيم
وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالا لاتبعناكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم والله أعلم بما يكتمون
ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار
ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين
ومزاجه من تسنيم
ومصدقا لما بين يدي من التوراة ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم وجئتكم بآية من ربكم فاتقوا الله وأطيعون
ومغانم كثيرة يأخذونها وكان الله عزيزا حكيما
ومكروا مكرا كبارا
ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين
وماء مسكوب
وما آتيناهم من كتب يدرسونها وما أرسلنا إليهم قبلك من نذير
وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم
وما بكم من نعمة فمن الله ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون
وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين
وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك إلا هو وما هي إلا ذكرى للبشر
وما خلق الذكر والأنثى
وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين
وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر وأنفقوا مما رزقهم الله وكان الله بهم عليما
وما صاحبكم بمجنون
وما علمناه الشعر وما ينبغي له إن هو إلا ذكر وقرآن مبين
وما علينا إلا البلاغ المبين
وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه حليم
وما لأحد عنده من نعمة تجزى
وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين
وما من غائبة في السماء والأرض إلا في كتاب مبين
وما نؤخره إلا لأجل معدود
وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد
وما وجدنا لأكثرهم من عهد وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين
وما يأتيهم من ذكر من الرحمن محدث إلا كانوا عنه معرضين
وما آتيتم من ربا ليربو في أموال الناس فلا يربو عند الله وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون
وما أدراك ما الحاقة
وما أرسلوا عليهم حافظين
وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين
وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير
وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين
وما أضلنا إلا المجرمون
وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا
وما أعجلك عن قومك يا موسى
وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيء قدير
وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين
وما أنا بطارد المؤمنين
وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه وما للظالمين من أنصار
وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها وما عند الله خير وأبقى أفلا تعقلون
وما أدراك ما القارعة
وما أدراك ما سجين
وما أدراك ما سقر
وما أدراك ما عليون
وما أدراك ما ليلة القدر
وما أدراك ما هيه
وما أدراك ما يوم الدين
وما أدراك ما الحطمة
وما أدراك ما الطارق
وما أدراك ما العقبة
وما أدراك ما الحاقة
وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم
وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون وكان ربك بصيرا
وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا
وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وهو العزيز الحكيم
وما أرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء لعلهم يضرعون
وما أرسلنا في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا بما أرسلتم به كافرون
وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون
وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما
وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم من أهل القرى أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم ولدار الآخرة خير للذين اتقوا أفلا تعقلون
وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون
وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين

وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين

وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين

وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين

وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة
وما أموالكم ولا أولادكم بالتي تقربكم عندنا زلفى إلا من آمن وعمل صالحا فأولئك لهم جزاء الضعف بما عملوا وهم في الغرفات آمنون
وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر
وما أنت إلا بشر مثلنا وإن نظنك لمن الكاذبين
وما أنت بهاد العمي عن ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون
وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون
وما أنتم بمعجزين في الأرض ولا في السماء وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير
وما أنتم بمعجزين في الأرض وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير
وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء وما كنا منزلين
وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون
وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون
وما أهلكنا من قرية إلا ولها كتاب معلوم
وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ذلكم الله ربي عليه توكلت وإليه أنيب
وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو وللدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون
وما تجزون إلا ما كنتم تعملون
وما تسألهم عليه من أجر إن هو إلا ذكر للعالمين
وما تشاءون إلا أن يشاء الله إن الله كان عليما حكيما
وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة
وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين
وما تلك بيمينك يا موسى
وما تنزلت به الشياطين
وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين

وما تفرقوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ولولا كلمة سبقت من ربك إلى أجل مسمى لقضي بينهم وإن الذين أورثوا الكتاب من بعدهم لفي شك منه مريب
وما تنقم منا إلا أن آمنا بآيات ربنا لما جاءتنا ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون
وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين
وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم
وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم
وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلا ذلك ظن الذين كفروا فويل للذين كفروا من النار
وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وإن الساعة لآتية فاصفح الصفح الجميل
وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين
وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألوانه إن في ذلك لآية لقوم يذكرون
وما ذلك على الله بعزيز
وما ذلك على الله بعزيز

وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون
وما ظلمناهم ولكن ظلموا أنفسهم فما أغنت عنهم آلهتهم التي يدعون من دون الله من شيء لما جاء أمر ربك وما زادوهم غير تتبيب
وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين
وما على الذين يتقون من حسابهم من شيء ولكن ذكرى لعلهم يتقون
وما عليك ألا يزكى
وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا وهدى للناس تجعلونه قراطيس تبدونها وتخفون كثيرا وعلمتم ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون
وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون
وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين
وما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون
وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء إنه علي حكيم
وما كان لهم من أولياء ينصرونهم من دون الله ومن يضلل الله فما له من سبيل
وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون
وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم فيما فيه يختلفون
وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون إن الله بكل شيء عليم
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون
وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون
وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في أمها رسولا يتلو عليهم آياتنا وما كنا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون
وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله وكان الله عليما حكيما
وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا
وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين
وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك وربك على كل شيء حفيظ
وما كان لنا عليكم من سلطان بل كنتم قوما طاغين
وما كان لنبي أن يغل ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون
وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون
وما كنت بجانب الغربي إذ قضينا إلى موسى الأمر وما كنت من الشاهدين
وما كنت ترجو أن يلقى إليك الكتاب إلا رحمة من ربك فلا تكونن ظهيرا للكافرين
وما كنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولا جلودكم ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيرا مما تعملون
وما كنت بجانب الطور إذ نادينا ولكن رحمة من ربك لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يتذكرون
وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون
وما لا تبصرون
وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا
وما لنا لا نؤمن بالله وما جاءنا من الحق ونطمع أن يدخلنا ربنا مع القوم الصالحين
وما لي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون
وما لكم ألا تنفقوا في سبيل الله ولله ميراث السماوات والأرض لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير
وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم إن ربك هو أعلم بالمعتدين
وما لكم لا تؤمنون بالله والرسول يدعوكم لتؤمنوا بربكم وقد أخذ ميثاقكم إن كنتم مؤمنين
وما لنا ألا نتوكل على الله وقد هدانا سبلنا ولنصبرن على ما آذيتمونا وعلى الله فليتوكل المتوكلون
وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون
وما لهم به من علم إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا
وما منا إلا له مقام معلوم
وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين
وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا
وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون
وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون
وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين أو يأتيهم العذاب قبلا
وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون وآتينا ثمود الناقة مبصرة فظلموا بها وما نرسل بالآيات إلا تخويفا
وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا
وما نحن بمعذبين
وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين فمن آمن وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها وأخذناهم بالعذاب لعلهم يرجعون
وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين ويجادل الذين كفروا بالباطل ليدحضوا به الحق واتخذوا آياتي وما أنذروا هزوا
وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون
وما هم عنها بغائبين
وما هو إلا ذكر للعالمين
وما هو بالهزل
وما هو بقول شيطان رجيم
وما هو على الغيب بضنين
وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون
وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون
وما يتبع أكثرهم إلا ظنا إن الظن لا يغني من الحق شيئا إن الله عليم بما يفعلون
وما يدريك لعله يزكى
وما يذكرون إلا أن يشاء الله هو أهل التقوى وأهل المغفرة
وما يغني عنه ماله إذا تردى
وما يفعلوا من خير فلن يكفروه والله عليم بالمتقين
وما يكذب به إلا كل معتد أثيم
وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم
وما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون
وما يأتيهم من نبي إلا كانوا به يستهزئون
وما يستوي البحران هذا عذب فرات سائغ شرابه وهذا ملح أجاج ومن كل تأكلون لحما طريا وتستخرجون حلية تلبسونها وترى الفلك فيه مواخر لتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون
وما يستوي الأحياء ولا الأموات إن الله يسمع من يشاء وما أنت بمسمع من في القبور
وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء قليلا ما تتذكرون
وما ينطق عن الهوى
وما ينظر هؤلاء إلا صيحة واحدة ما لها من فواق
وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا
وما ينبغي لهم وما يستطيعون
ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون
ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة أصابها وابل فآتت أكلها ضعفين فإن لم يصبها وابل فطل والله بما تعملون بصير
ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون
وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم
وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون
ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا واتخذ الله إبراهيم خليلا
ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون
ومناة الثالثة الأخرى
ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته إن الله غفور رحيم
ومن الناس والدواب والأنعام مختلف ألوانه كذلك إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور
ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا
ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا إن في ذلك لآية لقوم يعقلون
ومن جاء بالسيئة فكبت وجوههم في النار هل تجزون إلا ما كنتم تعملون
ومن دونهما جنتان
ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون
ومن شر النفاثات في العقد
ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه
ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا
ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض وليس له من دونه أولياء أولئك في ضلال مبين
ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وأن تصبروا خير لكم والله غفور رحيم
ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون
ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني وإن هم إلا يظنون
ومن آبائهم وذرياتهم وإخوانهم واجتبيناهم وهديناهم إلى صراط مستقيم
ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام
ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة وهو على جمعهم إذا يشاء قدير
ومن آياته منامكم بالليل والنهار وابتغاؤكم من فضله إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون
ومن آياته يريكم البرق خوفا وطمعا وينزل من السماء ماء فيحيي به الأرض بعد موتها إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون
ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره ثم إذا دعاكم دعوة من الأرض إذا أنتم تخرجون
ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحيي الموتى إنه على كل شيء قدير
ومن آياته أن يرسل الرياح مبشرات وليذيقكم من رحمته ولتجري الفلك بأمره ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون
ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر تنتشرون
ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون
ومن آياته خلق السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين
ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا
ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون
ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى
ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين
ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم
ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام والله لا يهدي القوم الظالمين
ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطو أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق وكنتم عن آياته تستكبرون
ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بالحق لما جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين
ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أولئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين
ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته إنه لا يفلح الظالمون
ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها إنا من المجرمين منتقمون
ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا
ومن الأنعام حمولة وفرشا كلوا مما رزقكم الله ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين
ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين
ومن الذين قالوا إنا نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة وسوف ينبئهم الله بما كانوا يصنعون
ومن الشياطين من يغوصون له ويعملون عملا دون ذلك وكنا لهم حافظين
ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا
ومن الأعراب من يتخذ ما ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء والله سميع عليم
ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا
ومن الليل فسبحه وأدبار السجود
ومن الليل فسبحه وإدبار النجوم
ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب
ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ويتبع كل شيطان مريد
ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله والله رءوف بالعباد
ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين
ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام
ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله ولئن جاء نصر من ربك ليقولن إنا كنا معكم أوليس الله بأعلم بما في صدور العالمين
ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير
ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين
ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه إن الله لغني عن العالمين
ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وإنه للحق من ربك وما الله بغافل عما تعملون
ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره لئلا يكون للناس عليكم حجة إلا الذين ظلموا منهم فلا تخشوهم واخشوني ولأتم نعمتي عليكم ولعلكم تهتدون
ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون
ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون
ومن شر حاسد إذا حسد
ومن شر غاسق إذا وقب
ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا لينذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين
ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون
ومن كفر فلا يحزنك كفره إلينا مرجعهم فننبئهم بما عملوا إن الله عليم بذات الصدور
ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون
ومن لم يؤمن بالله ورسوله فإنا أعتدنا للكافرين سعيرا
ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن قل أذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين ورحمة للذين آمنوا منكم والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب أليم
ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين
ومنهم من يؤمن به ومنهم من لا يؤمن به وربك أعلم بالمفسدين
ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين
ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون
ومنهم من ينظر إليك أفأنت تهدي العمي ولو كانوا لا يبصرون
ومنهم من يستمعون إليك أفأنت تسمع الصم ولو كانوا لا يعقلون
ومنهم من يستمع إليك حتى إذا خرجوا من عندك قالوا للذين أوتوا العلم ماذا قال آنفا أولئك الذين طبع الله على قلوبهم واتبعوا أهواءهم
ومنهم من يستمع إليك وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها حتى إذا جاءوك يجادلونك يقول الذين كفروا إن هذا إلا أساطير الأولين
ومن يأته مؤمنا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العلى
ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين
ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون
ومن يدع مع الله إلها آخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه إنه لا يفلح الكافرون
ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين
ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى وإلى الله عاقبة الأمور
ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا
ومن يضلل الله فما له من ولي من بعده وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مرد من سبيل
ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما
ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما
ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه وكان الله عليما حكيما
ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا
ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا وسعة ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله وكان الله غفورا رحيما
ومن يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عميا وبكما وصما مأواهم جهنم كلما خبت زدناهم سعيرا
ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون
ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين
ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما
ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره
ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا
ومن يقل منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه جهنم كذلك نجزي الظالمين
ومن يهد الله فما له من مضل أليس الله بعزيز ذي انتقام
ونبئهم أن الماء قسمة بينهم كل شرب محتضر
ونجنا برحمتك من القوم الكافرين
ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون
ونذكرك كثيرا
ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين
ونزلنا من السماء ماء مباركا فأنبتنا به جنات وحب الحصيد
ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا
ونصرناهم فكانوا هم الغالبين
ونصرناه من القوم الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوم سوء فأغرقناهم أجمعين
ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين
ونعمة كانوا فيها فاكهين
ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد
ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون
ونمارق مصفوفة
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا
ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم
ونيسرك لليسرى
ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون
ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله قالوا إن الله حرمهما على الكافرين
ونادى فرعون في قومه قال يا قوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي أفلا تبصرون
ونادى نوح ربه فقال رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين
ونادى أصحاب الأعراف رجالا يعرفونهم بسيماهم قالوا ما أغنى عنكم جمعكم وما كنتم تستكبرون
ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا قالوا نعم فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين
وناديناه أن يا إبراهيم
وناديناه من جانب الطور الأيمن وقربناه نجيا
ونبئهم عن ضيف إبراهيم
ونجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون
ونجيناهما وقومهما من الكرب العظيم
ونجيناه وأهله من الكرب العظيم
ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين
ونراه قريبا
ونرثه ما يقول ويأتينا فردا
ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين
ونزعنا من كل أمة شهيدا فقلنا هاتوا برهانكم فعلموا أن الحق لله وضل عنهم ما كانوا يفترون
ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين
ونزعنا ما في صدورهم من غل تجري من تحتهم الأنهار وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لقد جاءت رسل ربنا بالحق ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون
ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين

ونفس وما سواها
ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون
ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون
ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون
وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا
وهل أتاك حديث موسى
وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود
وهو الذي أحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم إن الإنسان لكفور
وهو يخشى
وهديناه النجدين
وهديناهما الصراط المستقيم
وهذا البلد الأمين
وهذا ذكر مبارك أنزلناه أفأنتم له منكرون
وهذا صراط ربك مستقيما قد فصلنا الآيات لقوم يذكرون
وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون
وهذا كتاب أنزلناه مبارك مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها والذين يؤمنون بالآخرة يؤمنون به وهم على صلاتهم يحافظون
وهل أتاك حديث موسى
وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المحراب
وهم يصطرخون فيها ربنا أخرجنا نعمل صالحا غير الذي كنا نعمل أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير فذوقوا فما للظالمين من نصير
وهم ينهون عنه وينأون عنه وإن يهلكون إلا أنفسهم وما يشعرون
وهو بالأفق الأعلى
وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته وهو الولي الحميد
وهو الغفور الودود
وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير
وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا
وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون
وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا
وهو الذي ذرأكم في الأرض وإليه تحشرون
وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون
وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله وهو الحكيم العليم
وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم وكان الله بما تعملون بصيرا
وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج وجعل بينهما برزخا وحجرا محجورا
وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه وله المثل الأعلى في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم
وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا
وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شيء فأخرجنا منه خضرا نخرج منه حبا متراكبا ومن النخل من طلعها قنوان دانية وجنات من أعناب والزيتون والرمان مشتبها وغير متشابه انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون
وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات والنخل والزرع مختلفا أكله والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه كلوا من ثمره إذا أثمر وآتوا حقه يوم حصاده ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين
وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع قد فصلنا الآيات لقوم يفقهون
وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
وهو الذي جعلكم خلائف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجات ليبلوكم في ما آتاكم إن ربك سريع العقاب وإنه لغفور رحيم
وهو الذي جعل لكم الليل لباسا والنوم سباتا وجعل النهار نشورا
وهو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا ولئن قلت إنكم مبعوثون من بعد الموت ليقولن الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين
وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون
وهو الذي خلق السماوات والأرض بالحق ويوم يقول كن فيكون قوله الحق وله الملك يوم ينفخ في الصور عالم الغيب والشهادة وهو الحكيم الخبير
وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين يغشي الليل النهار إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار ثم يبعثكم فيه ليقضى أجل مسمى ثم إليه مرجعكم ثم ينبئكم بما كنتم تعملون
وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون
وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون
وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون
وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون
وهو الله في السماوات وفي الأرض يعلم سركم وجهركم ويعلم ما تكسبون
وهو الله لا إله إلا هو له الحمد في الأولى والآخرة وله الحكم وإليه ترجعون
ووالد وما ولد
ووجدك ضالا فهدى
ووجوه يومئذ عليها غبرة
وورث سليمان داوود وقال يا أيها الناس علمنا منطق الطير وأوتينا من كل شيء إن هذا لهو الفضل المبين
ووضعنا عنك وزرك
ووفيت كل نفس ما عملت وهو أعلم بما يفعلون
ووقع القول عليهم بما ظلموا فهم لا ينطقون
وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقال موسى لأخيه هارون اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين
ووجوه يومئذ باسرة
ووجدك عائلا فأغنى
ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون
ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين
ووصينا الإنسان بوالديه حسنا وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون
ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير
ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا
ووهبنا لداوود سليمان نعم العبد إنه أواب
ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب
ووهبنا لهم من رحمتنا وجعلنا لهم لسان صدق عليا
ووهبنا له من رحمتنا أخاه هارون نبيا
ووهبنا له إسحاق ويعقوب كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته داوود وسليمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزي المحسنين
ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين
ووهبنا له إسحاق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب وآتيناه أجره في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين
ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام
ويبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم
ويتجنبها الأشقى
ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون
ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا
ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا
ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم
ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
ويزيد الله الذين اهتدوا هدى والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير مردا
ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا
ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا
ويصلى سعيرا
ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون
ويطاف عليهم بآنية من فضة وأكواب كانت قواريرا
ويطوف عليهم ولدان مخلدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا
ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل
ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين
ويل لكل أفاك أثيم
ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا
وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون
وينقلب إلى أهله مسرورا
ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة أليس في جهنم مثوى للمتكبرين
ويا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة فكلا من حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين
ويا قوم أوفوا المكيال والميزان بالقسط ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين
ويا قوم إني أخاف عليكم يوم التناد
ويا قوم لا يجرمنكم شقاقي أن يصيبكم مثل ما أصاب قوم نوح أو قوم هود أو قوم صالح وما قوم لوط منكم ببعيد
ويا قوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار
ويا قوم هذه ناقة الله لكم آية فذروها تأكل في أرض الله ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب قريب
ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة إلى قوتكم ولا تتولوا مجرمين
ويا قوم اعملوا على مكانتكم إني عامل سوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ومن هو كاذب وارتقبوا إني معكم رقيب
ويا قوم لا أسألكم عليه مالا إن أجري إلا على الله وما أنا بطارد الذين آمنوا إنهم ملاقو ربهم ولكني أراكم قوما تجهلون
ويا قوم من ينصرني من الله إن طردتهم أفلا تذكرون
ويجعلون لما لا يعلمون نصيبا مما رزقناهم تالله لتسألن عما كنتم تفترون
ويجعلون لله ما يكرهون وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى لا جرم أن لهم النار وأنهم مفرطون
ويحق الله الحق بكلماته ولو كره المجرمون
ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون
ويدخلهم الجنة عرفها لهم
ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين
ويرى الذين أوتوا العلم الذي أنزل إليك من ربك هو الحق ويهدي إلى صراط العزيز الحميد
ويريكم آياته فأي آيات الله تنكرون
ويسألونك عن ذي القرنين قل سأتلو عليكم منه ذكرا
ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال
ويستجيب الذين آمنوا وعملوا الصالحات ويزيدهم من فضله والكافرون لهم عذاب شديد
ويستنبئونك أحق هو قل إي وربي إنه لحق وما أنتم بمعجزين
ويسر لي أمري
ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين
ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا
ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن والمستضعفين من الولدان وأن تقوموا لليتامى بالقسط وما تفعلوا من خير فإن الله كان به عليما
ويستعجلونك بالسيئة قبل الحسنة وقد خلت من قبلهم المثلات وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم وإن ربك لشديد العقاب
ويستعجلونك بالعذاب ولن يخلف الله وعده وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون
ويستعجلونك بالعذاب ولولا أجل مسمى لجاءهم العذاب وليأتينهم بغتة وهم لا يشعرون
ويصنع الفلك وكلما مر عليه ملأ من قومه سخروا منه قال إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون
ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
ويطوف عليهم غلمان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون
ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وأعد لهم جهنم وساءت مصيرا
ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص
ويعبدون من دون الله ما لا ينفعهم ولا يضرهم وكان الكافر على ربه ظهيرا
ويعبدون من دون الله ما لم ينزل به سلطانا وما ليس لهم به علم وما للظالمين من نصير
ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون
ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من السماوات والأرض شيئا ولا يستطيعون
ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين
ويقول الإنسان أإذا ما مت لسوف أخرج حيا
ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين
ويقول الذين آمنوا لولا نزلت سورة فإذا أنزلت سورة محكمة وذكر فيها القتال رأيت الذين في قلوبهم مرض ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت فأولى لهم
ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب
ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه إنما أنت منذر ولكل قوم هاد
ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه قل إن الله يضل من يشاء ويهدي إليه من أناب
ويقولون أئنا لتاركو آلهتنا لشاعر مجنون
ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا
ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا
ويقولون لولا أنزل عليه آية من ربه فقل إنما الغيب لله فانتظروا إني معكم من المنتظرين
ويقولون متى هذا الفتح إن كنتم صادقين
ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين

ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين

ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين

ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين

ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين

ويل للمطففين
ويل لكل همزة لمزة
ويل يومئذ للمكذبين

ويل يومئذ للمكذبين

ويل يومئذ للمكذبين

ويل يومئذ للمكذبين

ويل يومئذ للمكذبين

ويل يومئذ للمكذبين

ويل يومئذ للمكذبين

ويل يومئذ للمكذبين

ويل يومئذ للمكذبين

ويل يومئذ للمكذبين

ويمنعون الماعون
وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا
وينصرك الله نصرا عزيزا
ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا
ويوم تقوم الساعة يبلس المجرمون
ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة كذلك كانوا يؤفكون
ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون
ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا
ويوم نبعث في كل أمة شهيدا عليهم من أنفسهم وجئنا بك شهيدا على هؤلاء ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين
ويوم نبعث من كل أمة شهيدا ثم لا يؤذن للذين كفروا ولا هم يستعتبون
ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم يوزعون
ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين أشركوا أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون
ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين أشركوا مكانكم أنتم وشركاؤكم فزيلنا بينهم وقال شركاؤهم ما كنتم إيانا تعبدون
ويوم يحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء أم هم ضلوا السبيل
ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا
ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا
ويوم يحشر أعداء الله إلى النار فهم يوزعون
ويوم يحشرهم جميعا يا معشر الجن قد استكثرتم من الإنس وقال أولياؤهم من الإنس ربنا استمتع بعضنا ببعض وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء الله إن ربك حكيم عليم
ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار يتعارفون بينهم قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله وما كانوا مهتدين
ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول للملائكة أهؤلاء إياكم كانوا يعبدون
ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تفسقون
ويوم يعرض الذين كفروا على النار أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
ويوم يناديهم فيقول أين شركائي الذين كنتم تزعمون
ويوم يناديهم فيقول ماذا أجبتم المرسلين
ويوم يناديهم فيقول أين شركائي الذين كنتم تزعمون

يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم
يتجرعه ولا يكاد يسيغه ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت ومن ورائه عذاب غليظ
يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء
يجادلونك في الحق بعدما تبين كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون
يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان
يدعون فيها بكل فاكهة آمنين
يس
يسمع آيات الله تتلى عليه ثم يصر مستكبرا كأن لم يسمعها فبشره بعذاب أليم
يشهده المقربون
يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما
يصهر به ما في بطونهم والجلود
يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا
يطوفون بينها وبين حميم آن
يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات اعملوا آل داوود شكرا وقليل من عبادي الشكور
يغشى الناس هذا عذاب أليم
يفقهوا قولي
يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود
يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم إن الله على كل شيء قدير
يمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم
ينزل الملائكة بالروح من أمره على من يشاء من عباده أن أنذروا أنه لا إله إلا أنا فاتقون
يوسف أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين
يأتوك بكل ساحر عليم
يأتوك بكل سحار عليم
يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولو الألباب
يؤفك عنه من أفك
يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون في الخيرات وأولئك من الصالحين
يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم
يا إبراهيم أعرض عن هذا إنه قد جاء أمر ربك وإنهم آتيهم عذاب غير مردود
يا بني آدم إما يأتينكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي فمن اتقى وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون
يا داوود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب
يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى لم نجعل له من قبل سميا
يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار
يا عباد لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون
يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار
يا قومنا أجيبوا داعي الله وآمنوا به يغفر لكم من ذنوبكم ويجركم من عذاب أليم
يا ليتها كانت القاضية
يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين
يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا
يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا
يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا
يا يحيى خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا
يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا
يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترة من الرسل أن تقولوا ما جاءنا من بشير ولا نذير فقد جاءكم بشير ونذير والله على كل شيء قدير
يا أيتها النفس المطمئنة
يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا
يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا
يا أبت إني قد جاءني من العلم ما لم يأتك فاتبعني أهدك صراطا سويا
يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفو عن كثير قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين
يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه فآمنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا
يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون
يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون
يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون
يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه
يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم
يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم
يا أيها المدثر
يا أيها المزمل
يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد
يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم
يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت وكان أمر الله مفعولا
يا أيها الذين كفروا لا تعتذروا اليوم إنما تجزون ما كنتم تعملون
يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيدا
يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا
يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا ما يتلى عليكم غير محلي الصيد وأنتم حرم إن الله يحكم ما يريد
يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم
يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير
يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا
يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت حين الوصية اثنان ذوا عدل منكم أو آخران من غيركم إن أنتم ضربتم في الأرض فأصابتكم مصيبة الموت تحبسونهما من بعد الصلاة فيقسمان بالله إن ارتبتم لا نشتري به ثمنا ولو كان ذا قربى ولا نكتم شهادة الله إنا إذا لمن الآثمين
يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم تعملون
يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعلموا أن الله مع المتقين
يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما
يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم ولا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم بعضكم على بعض كذلك يبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم
يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل
يا أيها الذين آمنوا أنفقوا من طيبات ما كسبتم ومما أخرجنا لكم من الأرض ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه واعلموا أن الله غني حميد
يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون
يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم
يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون
يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن وآتوهم ما أنفقوا ولا جناح عليكم أن تنكحوهن إذا آتيتموهن أجورهن ولا تمسكوا بعصم الكوافر واسألوا ما أنفقتم وليسألوا ما أنفقوا ذلكم حكم الله يحكم بينكم والله عليم حكيم
يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم فتبينوا إن الله كان بما تعملون خبيرا
يا أيها الذين آمنوا إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا يفسح الله لكم وإذا قيل انشزوا فانشزوا يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات والله بما تعملون خبير
يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار
يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر فإن لم تجدوا فإن الله غفور رحيم
يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب وليملل الذي عليه الحق وليتق الله ربه ولا يبخس منه شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها أو ضعيفا أو لا يستطيع أن يمل هو فليملل وليه بالعدل واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله ذلكم أقسط عند الله وأقوم للشهادة وأدنى ألا ترتابوا إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم فليس عليكم جناح ألا تكتبوها وأشهدوا إذا تبايعتم ولا يضار كاتب ولا شهيد وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم
يا أيها الذين آمنوا إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصيت الرسول وتناجوا بالبر والتقوى واتقوا الله الذي إليه تحشرون
يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين وإن كنتم جنبا فاطهروا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون
يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون
يا أيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من عدة تعتدونها فمتعوهن وسرحوهن سراحا جميلا
يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم
يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء إن الله عليم حكيم
يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم
يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين
يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين
يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم
يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون
يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم
يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين
يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا
يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمت الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكف أيديهم عنكم واتقوا الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون
يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون
يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين
يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به ويغفر لكم والله غفور رحيم
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون
يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها وكان الله بما تعملون بصيرا
يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون
يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون
يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم
يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون
يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله كما قال عيسى ابن مريم للحواريين من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله فآمنت طائفة من بني إسرائيل وكفرت طائفة فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين
يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون
يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا
يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون
يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون
يا أيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم
يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا
يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر فمثله كمثل صفوان عليه تراب فأصابه وابل فتركه صلدا لا يقدرون على شيء مما كسبوا والله لا يهدي القوم الكافرين
يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم
يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون
يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحيي منكم والله لا يستحيي من الحق وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما
يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون
يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم
يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوا عدل منكم هديا بالغ الكعبة أو كفارة طعام مساكين أو عدل ذلك صياما ليذوق وبال أمره عفا الله عما سلف ومن عاد فينتقم الله منه والله عزيز ذو انتقام
يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا وللكافرين عذاب أليم
يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون
يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة واتقوا الله لعلكم تفلحون
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا في سبيلي وابتغاء مرضاتي تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل
يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم قد يئسوا من الآخرة كما يئس الكفار من أصحاب القبور
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين
يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين
يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ولا الهدي ولا القلائد ولا آمين البيت الحرام يبتغون فضلا من ربهم ورضوانا وإذا حللتم فاصطادوا ولا يجرمنكم شنآن قوم أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب
يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ذلكم خير لكم لعلكم تذكرون
يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم
يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوا غفورا
يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها
يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم والله يحيي ويميت والله بما تعملون بصير
يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون
يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم
يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين
يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لم تؤتوه فاحذروا ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم
يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالا طيبا ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين
يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولا يعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم
يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير
يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب
يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورا مبينا
يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى ثم نخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ومنكم من يتوفى ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم شيئا وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج
يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور
يا أيها الناس اذكروا نعمت الله عليكم هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض لا إله إلا هو فأنى تؤفكون
يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون
يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم
يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا
يا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور
يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين
يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم فآمنوا خيرا لكم وإن تكفروا فإن لله ما في السماوات والأرض وكان الله عليما حكيما
يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا
يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين إن الله كان عليما حكيما
يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير
يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون
يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين
يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا
يا أيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أخذ منكم ويغفر لكم والله غفور رحيم
يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن وأحصوا العدة واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة وتلك حدود الله ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك اللاتي هاجرن معك وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين قد علمنا ما فرضنا عليهم في أزواجهم وما ملكت أيمانهم لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفورا رحيما
يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير

يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما
يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور
يا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السماوات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير
يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون
يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين
يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير ذلك من آيات الله لعلهم يذكرون
يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون
يا بني إسرائيل قد أنجيناكم من عدوكم وواعدناكم جانب الطور الأيمن ونزلنا عليكم المن والسلوى
يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين
يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون
يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين

يا صاحبي السجن أما أحدكما فيسقي ربه خمرا وأما الآخر فيصلب فتأكل الطير من رأسه قضي الأمر الذي فيه تستفتيان
يا عبادي الذين آمنوا إن أرضي واسعة فإياي فاعبدون
يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين
يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد
يا قوم لا أسألكم عليه أجرا إن أجري إلا على الذي فطرني أفلا تعقلون
يا معشر الجن والإنس ألم يأتكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا شهدنا على أنفسنا وغرتهم الحياة الدنيا وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين
يا موسى إنه أنا الله العزيز الحكيم
يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان
يبصرونهم يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه
يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشرا
يتنازعون فيها كأسا لا لغو فيها ولا تأثيم
يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون
يتيما ذا مقربة
يحذر المنافقون أن تنزل عليهم سورة تنبئهم بما في قلوبهم قل استهزئوا إن الله مخرج ما تحذرون
يحسب أن ماله أخلده
يحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأت الأحزاب يودوا لو أنهم بادون في الأعراب يسألون عن أنبائكم ولو كانوا فيكم ما قاتلوا إلا قليلا
يحلفون لكم لترضوا عنهم فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين
يحلفون بالله لكم ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه إن كانوا مؤمنين
يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله فإن يتوبوا يك خيرا لهم وإن يتولوا يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا والآخرة وما لهم في الأرض من ولي ولا نصير
يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم
يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون
يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون
يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ويحيي الأرض بعد موتها وكذلك تخرجون
يخرج من بين الصلب والترائب
يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون
يدخل من يشاء في رحمته والظالمين أعد لهم عذابا أليما
يدعو لمن ضره أقرب من نفعه لبئس المولى ولبئس العشير
يدعو من دون الله ما لا يضره وما لا ينفعه ذلك هو الضلال البعيد
يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا
يرسل السماء عليكم مدرارا
يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران
يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا
يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله عليم حكيم
يريدون أن يخرجوا من النار وما هم بخارجين منها ولهم عذاب مقيم
يريد أن يخرجكم من أرضكم بسحره فماذا تأمرون
يريد أن يخرجكم من أرضكم فماذا تأمرون
يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
يس
يسأل أيان يوم القيامة
يسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن السبيل وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم
يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين
يسقون من رحيق مختوم
يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وآتينا موسى سلطانا مبينا
يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن
يسألون أيان يوم الدين
يسألك الناس عن الساعة قل إنما علمها عند الله وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا
يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون
يسألونك عن الساعة أيان مرساها
يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين
يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها واتقوا الله لعلكم تفلحون
يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون
يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات وما علمتم من الجوارح مكلبين تعلمونهن مما علمكم الله فكلوا مما أمسكن عليكم واذكروا اسم الله عليه واتقوا الله إن الله سريع الحساب
يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
يسبحون الليل والنهار لا يفترون
يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض الملك القدوس العزيز الحكيم
يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا
يستعجل بها الذين لا يؤمنون بها والذين آمنوا مشفقون منها ويعلمون أنها الحق ألا إن الذين يمارون في الساعة لفي ضلال بعيد
يستعجلونك بالعذاب وإن جهنم لمحيطة بالكافرين
يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة إن امرؤ هلك ليس له ولد وله أخت فلها نصف ما ترك وهو يرثها إن لم يكن لها ولد فإن كانتا اثنتين فلهما الثلثان مما ترك وإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الأنثيين يبين الله لكم أن تضلوا والله بكل شيء عليم
يصلونها يوم الدين
يطاف عليهم بكأس من معين
يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون
يطوف عليهم ولدان مخلدون
يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم قد نبأنا الله من أخباركم وسيرى الله عملكم ورسوله ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون
يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا
يعذب من يشاء ويرحم من يشاء وإليه تقلبون
يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام
يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا إن كنتم مؤمنين
يعرفون نعمت الله ثم ينكرونها وأكثرهم الكافرون
يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور
يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم وإلى الله ترجع الأمور
يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو الرحيم الغفور
يعلم ما في السماوات والأرض ويعلم ما تسرون وما تعلنون والله عليم بذات الصدور
يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم وإلى الله ترجع الأمور
يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما
يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون
يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون
يعلمون ما تفعلون
يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم
يغفر لكم من ذنوبكم ويؤخركم إلى أجل مسمى إن أجل الله إذا جاء لا يؤخر لو كنتم تعلمون
يقلب الله الليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار
يقول الإنسان يومئذ أين المفر
يقولون أإنا لمردودون في الحافرة
يقول يا ليتني قدمت لحياتي
يقول أإنك لمن المصدقين
يقول أهلكت مالا لبدا
يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون
يلبسون من سندس وإستبرق متقابلين
يلقون السمع وأكثرهم كاذبون
يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين
يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب
ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى ولكنكم فتنتم أنفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتكم الأماني حتى جاء أمر الله وغركم بالله الغرور
ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر
ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون
يهدي إلى الرشد فآمنا به ولن نشرك بربنا أحدا
يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراط مستقيم
يوسف أيها الصديق أفتنا في سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات لعلي أرجع إلى الناس لعلهم يعلمون
يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما
يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا
يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير
يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وهو عليم بذات الصدور
يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق ويعلمون أن الله هو الحق المبين
يوم تولون مدبرين ما لكم من الله من عاصم ومن يضلل الله فما له من هاد
يوم لا ينفع مال ولا بنون
يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد
يوم هم بارزون لا يخفى على الله منهم شيء لمن الملك اليوم لله الواحد القهار
يوم هم على النار يفتنون
يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقي وسعيد
يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية
يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا
يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا
يومئذ تحدث أخبارها
يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم
يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا
يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها وتوفى كل نفس ما عملت وهم لا يظلمون
يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات وبرزوا لله الواحد القهار
يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رءوف بالعباد
يوم ترجف الأرض والجبال وكانت الجبال كثيبا مهيلا
يوم تشقق الأرض عنهم سراعا ذلك حشر علينا يسير
يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا
يوم تكون السماء كالمهل
يوم تمور السماء مورا
يوم تبلى السرائر
يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
يوم ترجف الراجفة
يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد
يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم
يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون
يوم لا تملك نفس لنفس شيئا والأمر يومئذ لله
يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار
يوم لا يغني عنهم كيدهم شيئا ولا هم ينصرون
يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا ولا هم ينصرون
يوم نبطش البطشة الكبرى إنا منتقمون
يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا
يوم ندعو كل أناس بإمامهم فمن أوتي كتابه بيمينه فأولئك يقرءون كتابهم ولا يظلمون فتيلا
يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين
يوم يبعثهم الله جميعا فينبئهم بما عملوا أحصاه الله ونسوه والله على كل شيء شهيد
يوم يتذكر الإنسان ما سعى
يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون
يوم يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون
يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده وتظنون إن لبثتم إلا قليلا
يوم يدعون إلى نار جهنم دعا
يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجرا محجورا
يوم يسحبون في النار على وجوههم ذوقوا مس سقر
يوم يسمعون الصيحة بالحق ذلك يوم الخروج
يوم يغشاهم العذاب من فوقهم ومن تحت أرجلهم ويقول ذوقوا ما كنتم تعملون
يوم يفر المرء من أخيه
يوم يكون الناس كالفراش المبثوث
يوم يبعثهم الله جميعا فيحلفون له كما يحلفون لكم ويحسبون أنهم على شيء ألا إنهم هم الكاذبون
يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم قالوا لا علم لنا إنك أنت علام الغيوب
يوم يجمعكم ليوم الجمع ذلك يوم التغابن ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يكفر عنه سيئاته ويدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم
يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب
يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا
يوم يقوم الناس لرب العالمين
يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون
يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا
آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا
آمنوا بالله ورسوله وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه فالذين آمنوا منكم وأنفقوا لهم أجر كبير
إيلافهم رحلة الشتاء والصيف
بأكواب وأباريق وكأس من معين
ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله له في الدنيا خزي ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق
ثم يوم القيامة يخزيهم ويقول أين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم قال الذين أوتوا العلم إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين
جهنم يصلونها وبئس القرار
حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين
حور مقصورات في الخيام
خلق من ماء دافق
ذرني ومن خلقت وحيدا
رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم
زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا قل بلى وربي لتبعثن ثم لتنبؤن بما عملتم وذلك على الله يسير
سأرهقه صعودا
سيهزم الجمع ويولون الدبر
ص والقرآن ذي الذكر
ضاحكة مستبشرة
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون
عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا
فيومئذ وقعت الواقعة
قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا
كأمثال اللؤلؤ المكنون
كي نسبحك كثيرا
ليوم عظيم
نار الله الموقدة
وآتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمت الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار
ويوم ينفخ في الصور ففزع من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله وكل أتوه داخرين
يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقا